المشكلة اتابع انا وزوجتي موقعكم المميز واعرض عليكم مشكلتي لدي ابنتي الكبيرة عمرها 12عام وقد لاحظنا اختفاء مبالغ مالية وانا كنت اشك بها واقول لامها وامها تدافع لانه من وجهة نظرها انه لايوجد سبب واحد يجعلها تأخذ بهذه الطريقة فنحن لا نأخر عنها شئ وحالنا ميسور والحمد لله الي ان ثبت لامها بالدليل القاطع انها هي التي تأخذ النقود وكان اخر مبلغ 100 فارجوا النصيحة وارشادنا عن الطريقة التي نعالج بها الامر ونجعلها لا تمد يدها لاننا نخشي ان تطور الامور وتسرق من زملائها علما بأن الام هي من تقوم بتربيتها لظروف سفري وثبت لنا انها تكذب بعد ان ظلت تقسم انها لم تسرق وتقوم بتأليف قصص لتثبت انها لم تمد يدها علي النقود لذلك ارجو منكم توجيهنا لكيفية التصرف ومعالجة امر اخذ النقود وامر الكذب وجعلها تقلع عن هذين الامرين تماما
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

السرقة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة :اتابع انا وزوجتي موقعكم المميز واعرض عليكم مشكلتي لدي ابنتي الكبيرة عمرها 12عام وقد لاحظنا اختفاء مبالغ مالية وانا كنت اشك بها واقول لامها وامها تدافع لانه من وجهة نظرها انه لايوجد سبب واحد يجعلها تأخذ بهذه الطريقة فنحن لا نأخر عنها شئ وحالنا ميسور والحمد لله الي ان ثبت لامها بالدليل القاطع انها هي التي تأخذ النقود وكان اخر مبلغ 100 فارجوا النصيحة وارشادنا عن الطريقة التي نعالج بها الامر ونجعلها لا تمد يدها لاننا نخشي ان تطور الامور وتسرق من زملائها علما بأن الام هي من تقوم بتربيتها لظروف سفري وثبت لنا انها تكذب بعد ان ظلت تقسم انها لم تسرق وتقوم بتأليف قصص لتثبت انها لم تمد يدها علي النقود لذلك ارجو منكم توجيهنا لكيفية التصرف ومعالجة امر اخذ النقود وامر الكذب وجعلها تقلع عن هذين الامرين تماما .

المغرب اليوم

الحل :إن مشكل السرقة لدى الاطفال يحمل أبعاد عديدة منها ما هو نفسي ومنها ماهو مادي يعني ذلك أن الطفلة قد تلجأ إلى السرقة لتلبية حاجة نفسية داخلية لا تستطيع أن تشبع في حياتها اليومية وفعل السرقة يحقق لها الراحة النفسية ونوعا من التوازن الداخلي ( وقد يكون هذا العامل مرتبط بك كون أنك غير متواجد في البيت لأغراض وظيفية فالطفلة محتاجة إلى الأب وحنانه من أجل الاحساس بالأمان والاستقرار لأن الأب مصدر إلى الأمان ) أما الفرضية الثانية وهي لجوء الطفلة إلى السرقة نتيجة إلى فقر في تلبية جميع رغباتها فتلجأ إلى ذلك من أجل شراء بعض المقتنيات التي لم تلبى لها ، لدى من الضروي أن نتعرف على السبب الحقيقي وراء هذا السلوك من أجل تقديم نصائح تتناسب مع حجم ونوعية المشكل الذي تعاني منه الطفلة لدى كل ما هو مطلوب من الأم هو أن تتقرب من ابنتها وتتحدث إليهاو أنها لن تغضب إذا كانت الطفلة هي من تسرق ولكن شرط أن تصارحها ما الذي تفعله بالمال الذي تسرقه هل هي محتاجة شيء ؟؟ فبهذه الطريقة يمكن لنا تقديم تشخيص، أما مشكلة الكذب فهي ناتجة عن المشكل الأساسي والمرتبط بالسرقة فهروبا من العقاب تلجأ إلى ذلك ولو استطعنا التخلص من سلوك السرقة سيصبح من السهل علينا التخلص من التوابع السلوكية لها والمتمثلة في الكذب .

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya