أهمّ ما يُخبِّئه الشهر الأخير مِن عام 2020 مِن أحداثٍ وكوارث
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

توقَّعَتْ انهيار حكومات وصراعات مع الأمراض والأوبئة

أهمّ ما يُخبِّئه الشهر الأخير مِن عام 2020 مِن أحداثٍ وكوارث

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أهمّ ما يُخبِّئه الشهر الأخير مِن عام 2020 مِن أحداثٍ وكوارث

عالمة الفلك جاكلين عقيقي
بيروت - ليبيا اليوم

كشفت عالمة الفلك جاكلين عقيقي لمحةً عن الأحداث الإيجابية والكوارث التي يحملها الشهر الأخير من العام 2020، وعن ما ينتظرنا من تقلبات على الصعيد الشخصي أو السياسي أو الأمني وحتّى الصحي، إن كان محليا أو عالميا، لما له من تأثير على حياتنا، فلقاء المشتري وبلوتو وزحل لا يمر عادة دون استحقاقات كبرى أو أحداث وتطورات سياسية او اقتصادية أو أمنية، لذا فإن كانون الأول/ ديسمبر من هذا العام سيكون مليئا بالأحداث.

وبدأ العام 2020 بطريقة استثنائية لم نشهد مثلها منذ آلاف السنوات فإنه سينتهي أيضا بالأحداث والمفاجآت غير المتوقعّة التي تقلب بعض المقاييس. ومما لا شك فيه أننا ذاهبون إلى انهيار الحكومات وإلى صراعات مع الأمراض الحكومية والأوبئة التي نأمل أن يجدوا لها لقاحات مفيدة لخلاص الإنسانية على كل أنحاء الأرض. وبالنسبة إلى تحركات الكواكب، ينقسم الشهر إلى جزئين، في الجزء الأول حتى تاريخ 22 تتنقل الشمس في القوس الناري فتحمل معها الأحداث الإيجابية لكل من مواليد الحمل الأسد والقوس، لتنتقل بعدها الشمس في الأسبوع الأخير إلى برج الجدي الترابي فتتحسن الظروف على كل المستويات لدى مواليد الثور العذراء والجدي.

ويُسجّل هذا الشهر حركة كبيرة في تنقلات الكواكب فتتبدل الأجواء الفلكية ويكون الحدث البارز والأهم انتقال زحل والمشتري، كوكب الحظ من برج الجدي إلى برج الدلو، اعتبارا من تاريخ 19، وهذا حدث فلكي نادر جدا قد لا يتم مرتين في الحياة كما يعني بداية دورة فلكية واعدة للأبراج الهوائية: الجوزاء والميزان والدلو، بحيث تواجه هذه المواليد تغييرا قد يطرأ، يتعلق بحياتهم الشخصية والعائلية فتزول الهواجس ويخف القلق ويعلنان عن دورة فلكية جديدة تحمل الكثير من المفاجآت والتغييرات المناسبة على كل الأصعدة. يسود الانسجام حياتك ويغمرك الحب بنغماته الحلوة ويقوي المعنويات ويغذي فيك الحماسة والأمل.

ويسجل هذا الشهر كسوفا للشمس وقمراً جديداً في برج القوس يوم 14، إن كسوف الشمس يعتبر ظاهرة طبيعية غير إيجابية بالنسبة للطبيعة فهي تكسف في طريقها كل ما يشكل خطراً على الإنسان والبنى التحتية، كسوف الشمس هو دلالة على حدث معين قد يكون له علاقة بجريمة كبيرة أو عمل إرهابي كذلك هنالك احتمال تدهور كبير في البورصة وهذا الأمر يعيدنا إلى ما حدث في بداية السنة خاصة في آذار / مارس
قـــد يهمــــــــك ايضـــــــًا:

أهمّ صفات رجل برج السرطان والأوقات التي يتوتّر فيها والعصبية
تعرف على مواعيد كسوف الشمس في كل مدن الوطن العربي

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهمّ ما يُخبِّئه الشهر الأخير مِن عام 2020 مِن أحداثٍ وكوارث أهمّ ما يُخبِّئه الشهر الأخير مِن عام 2020 مِن أحداثٍ وكوارث



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:54 2018 الخميس ,10 أيار / مايو

تجنبي هذه الأخطاء في تصميم "ديكور المنزل"

GMT 03:39 2018 الخميس ,04 كانون الثاني / يناير

يسرا عبد الرحمن تقدم مجموعة "سحر الشتاء" لإكسسوارات 2018

GMT 19:44 2017 الإثنين ,25 كانون الأول / ديسمبر

أنباء بحلول وزير الداخلية المغربي إلى مدينة جرادة

GMT 14:21 2017 الإثنين ,25 كانون الأول / ديسمبر

النجم الساحلي للكرة الطائرة يحقق السوبر التونسي

GMT 10:49 2017 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

3 أندية تسعى بقوة إلى ضم نجم "ميلان" بونوتشي

GMT 09:10 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

فرتوت ليس مذنبا

GMT 21:03 2017 الأربعاء ,15 آذار/ مارس

ليونيل ميسي يرفض انضمام كوتينو إلى "برشلونة"

GMT 05:30 2015 الأحد ,18 تشرين الأول / أكتوبر

هيدي كرم تختلف مع آراء انتصار في برنامج "نفسنة"

GMT 09:20 2015 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

شركة تجميل صينية تصنع سيارة من عظام الثيران والذهب

GMT 19:17 2015 الأحد ,25 تشرين الأول / أكتوبر

انتحار شاب شنقًا في حي مبروكة مدينة سطات

GMT 13:34 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

الصين ترفض استيراد مستحضرات تجميل كورية جنوبية

GMT 23:55 2014 الثلاثاء ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الكبدة الضاني

GMT 09:26 2016 الأحد ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مصمم ديكور يحوِّل بيتًا اسكتلنديًا عتيقًا إلى تحفة فنية
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya