السلام عليكم سيدتي

أنا فتاة عمري 13 سنة، مصاحبة فتى عمره 15 سنة مشكلتي أني لم أعد أحبه وأصبحت معجبة بواحد آخر، ولكني خائفة أن اتركه ثم أعود وأكتشف أني ما زلت أحبه وأندم ماذا افعل مع العلم أمه يتلفّظ بكلمات سيئة، كما أنه يعاشر رفاق السوء إضافة الى أن أهله يتركونه على مزاجه مع نفسه في حين أن الشاب الثاني أفضل منه
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

حيرة يا صغيرة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا فتاة عمري 13 سنة، "مصاحبة" فتى عمره 15 سنة. مشكلتي أني لم أعد أحبه وأصبحت معجبة بواحد آخر، ولكني خائفة أن اتركه ثم أعود وأكتشف أني ما زلت أحبه وأندم. ماذا افعل؟ مع العلم أمه يتلفّظ بكلمات سيئة، كما أنه يعاشر رفاق السوء. إضافة الى أن أهله يتركونه على مزاجه مع نفسه. في حين أن الشاب الثاني أفضل منه.

المغرب اليوم

* إن لم تبدي حيرة، تكون هناك مشكلة في الامر كله. نعم، من الطبيعي أن تبدي حيرة، وعمرك يا طفلتي يا صغيرتي 13 سنة. لا هذا حب ولا ذاك حب. كلاهما عبث ورد فعل بداية البلوغ عندك. بشكل مختصر يا صغيرتي، أقول لك أتركي الاثنين وركزي على دراستك وسمعتك، بدلاً من تحليلات كثيرة بخصوص علاقة سطحية. المهم يا "صغيرة الحب" هو أن تسألي نفسك: ما فائدة هذا الحب وهذه العاطفة؟ أظن الإجابة ستكون ألا فائدة وليس هناك مستقبل، لذا، فإن كنت ترين نفسك عاقلة، فإن ترك الأمر كله هو العقل والتعقل الصحيح.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya