وزير التعليم المصري يؤكّد أن المشروعات البحثية ستكون نتائجها مبهرة
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

أوضح أنها مفيدة في قياس مهارات الكتابة والبحث والقيادة

وزير التعليم المصري يؤكّد أن المشروعات البحثية ستكون نتائجها مبهرة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - وزير التعليم المصري يؤكّد أن المشروعات البحثية ستكون نتائجها مبهرة

الدكتور طارق شوقي
القاهرة - ليبيا اليوم

قال الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، إن المشروعات البحثية التي أقرتها الوزارة لطلاب المراحل التعليمية من الصف الثالث الابتدائي حتى الثاني الإعدادي تغيير عميق لسياسة التعليم المصرية. وأضاف «شوقي» أثناء مداخلة هاتفية لبرنامج «التاسعة»، المذاع عبر فضائية «القناة الأولى»، مساء الخميس، أن الوزارة لا تريد أن تعتمد الامتحانات على الحفظ والتوتر والاقتصار على قياس مهارة واحدة للطلاب، مشيرًا إلى أن المشروعات البحثية تقيس مهارات الكتابة والبحث والقيادة.واستطرد: «نوجد بيئة تعليمية لطيفة تبدو كتسلية للطالب»، موضحًا أن المشروع البحثي سيسمح للطلاب بالبحث عن المعلومة بالمماثلة لنظام الكتاب المفتوح وكتابة الإجابة ورأي الطالب بالموضوع المطروح.

وأكد وزير التربية والتعليم أنه لا توجد إجابة نموذجية لكل الطلاب، متابعًا: «المشاريع البحثية لا تقيس بالطريقة العنيفة الخاصة بالامتحان التحريري، ومتأكدون أن نتائج المشاريع ستبهرنا»، وفقًا لتعبيره.ولفت إلى أن المشاريع استثمار للوقت وتمنح فرصة للاستفادة من بعض مزايا التعليم الجديد، مناشدًا أولياء الأمور بعدم الانسياق وراء الأفراد الذين يمنحون حلولًا للمشاريع بمقابل مادي.

قد يهمك ايضا

"التعليم العالي" المصرية تؤكّد العمل على تحسين التصنيف الدولي للجامعات

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزير التعليم المصري يؤكّد أن المشروعات البحثية ستكون نتائجها مبهرة وزير التعليم المصري يؤكّد أن المشروعات البحثية ستكون نتائجها مبهرة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:33 2019 السبت ,22 حزيران / يونيو

النعناع البلدي يساعد في القضاء على الصداع

GMT 08:51 2018 السبت ,19 أيار / مايو

أطعمة تخلصك من الهالات السوداء

GMT 08:15 2018 الخميس ,08 شباط / فبراير

أبرز العطور الخاصة الموجودة بموسم شتاء 2018

GMT 05:36 2018 الأربعاء ,07 شباط / فبراير

أبعدوا حزب المرقة

GMT 00:51 2018 الخميس ,25 كانون الثاني / يناير

تونس تلاقي أنغولا في نصف نهاية كأس إفريقيا لكرة اليد

GMT 04:25 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

مخاوف من عصر جليدي صغير وسيء خلال 30 عامًا

GMT 21:10 2017 الأحد ,31 كانون الأول / ديسمبر

سلسلة مطاعم "أوباك" المظلمة تجربة تعزّز حواسك كلّها

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 04:07 2017 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

مدينة غزة تصارع الأزمات المتعاقبة وتتمسّك بالأمل للبقاء

GMT 19:47 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

المغني المغربي مسلم يستعد لطرح "العين الحمرا" قريبًا
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya