الحلم شربت من ماء زمزم، أحضرته لي أم صديقتي وقد شربته بنية الزواج الصالح  ونمت فرأيت في منامي أم صديقتي وكانت جالسة على باب منزلهم وتقول لي ومعي صديقتي دعوها تدخل وتختار فدخلت أنا وصديقتي إلى غرفة في منزلها فيها دولاب كبير مليء بالثياب وقامت صديقتي بالبحث في الدولاب وكانت تخرج كل دقيقة طقماً من الثياب، ولكن لا يعجبني بحيث أشعر بأنه لا يليق بي، إنما بمن هي أكبر منّي سناً ثم لفت انتباهي فستان من الجينز وقفت أمامه مبهورة به، وكان لون الجينز أزرق وفيه خطان أحدهما أصفر والآخر فوشيا لكني شعرت بأنه واسع، فبقيت واقفة أمامه وأنظر إليه لشدة إعجابي به ورحت أفكر وأتساءل عما إذا كان يناسبني ثم سألتني صديقتي عمّا إذا كان قد أعجبني، فقلت لها نعم، فسألتني أن أجربه، لكني لم أكن راضية بأن أمد يدي عليه، فقامت هي بإنزاله من الخزانة وطلبت مني أن أقيسه وما إن ارتديته حتى شعرت بأن مقاسه جيد وكنت فرحة كثيراً ومرتاحة فيه بشكل كبير ثم رأيت أني قفلت عائدة إلى ‏المنزل، وصادفت في طريقي ما يشبه الطين والصلصال الأسود ورحت أزيله إلى أن أزلته كله وقلت في نفسي إني سأحرقه فما ‏تأويل هذا الحلم
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

البشارة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

الحلم: شربت من ماء زمزم، أحضرته لي أم صديقتي. وقد شربته بنية الزواج الصالح ونمت. فرأيت في منامي أم صديقتي وكانت جالسة على باب منزلهم وتقول لي ومعي صديقتي: دعوها تدخل وتختار. فدخلت أنا وصديقتي إلى غرفة في منزلها فيها دولاب كبير مليء بالثياب. وقامت صديقتي بالبحث في الدولاب. وكانت تخرج كل دقيقة طقماً من الثياب، ولكن لا يعجبني بحيث أشعر بأنه لا يليق بي، إنما بمن هي أكبر منّي سناً. ثم لفت انتباهي فستان من الجينز وقفت أمامه مبهورة به، وكان لون الجينز أزرق وفيه خطان أحدهما أصفر والآخر فوشيا. لكني شعرت بأنه واسع، فبقيت واقفة أمامه وأنظر إليه لشدة إعجابي به. ورحت أفكر وأتساءل عما إذا كان يناسبني. ثم سألتني صديقتي عمّا إذا كان قد أعجبني، فقلت لها نعم، فسألتني أن أجربه، لكني لم أكن راضية بأن أمد يدي عليه، فقامت هي بإنزاله من الخزانة. وطلبت مني أن أقيسه. وما إن ارتديته حتى شعرت بأن مقاسه جيد.. وكنت فرحة كثيراً ومرتاحة فيه بشكل كبير. ثم رأيت أني قفلت عائدة إلى ‏المنزل، وصادفت في طريقي ما يشبه الطين والصلصال الأسود. ورحت أزيله إلى أن أزلته كله. وقلت في نفسي إني سأحرقه. فما ‏تأويل هذا الحلم؟ ‏

المغرب اليوم

التفسير: ‏- ما خاب من استخار وترك الخيار لله عز وجل. ما رأيته يا ‏عزيزتي بشارة إن شاء الله، بأن ثمة شخصاً يوافقك تماماً وسيكون مناسباً لك ويحقق لك السعادة. وقد تعترض طريقكما بعض العوائق، ولكنك قادرة على إزالتها وابعادها عنكما ويتم الزواج ونفرح بكما. والله تعالى أعلى وأعلم

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم
المغرب اليوم -

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا

GMT 16:08 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما "متعمد"
المغرب اليوم - ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya