لقجع وسؤال المهنية

لقجع وسؤال المهنية

المغرب اليوم -

لقجع وسؤال المهنية

بقلم : العربي رياض

صور أن تسمع في راديو مختص في الرياضة كلام من قبيل ملي ولا عندنا لقجع ف الكاف ولاوا الحكام ف المباريات كايضربوا لنا لحساب ..أتفهم أن النية هي إبراز أهمية معركة لقجع للوصول إلى المنصب الذي وصل إليه ف الكاف لكن مثل هذا الكلام يسيء للرجل ولا يعطيه أية نجمة إضافية يجب ألاينسى هؤلاء أن المصريين كان لهم حضور قوي في السابق وكنا ننتصر عليهم ولم يكن التحكيم يظلمنا لا ننسى أن فرق الجيش والرجاء والوداد فازت بألقاب قارية قبل ظهور لقجع في الساحة الرياضية أي نعم تكون هناك مطبات لكنها محسوبة على رؤوس الأصابع وقد عاشتها كل فرق القارة السمراء بالتساوي إلى حد ما .. ولا ننسى أننا فزنا بكأس أفريقيا أيام جاهلية كرة القدم في أفريقيا ومن أتيوبيا ..اليوم الجامعة التي يقودها لقجع يتوفر لها من المال والإمكانات مالم يكن متوفرا في السابق ولانريد أن يحسب لنا الحكام أي حساب فقط نريدهم حكاما وعلى البرامج التي سطرها لقجع أن تظهر لنا نتائجها فإلى حدود الآن ورغم أن فريقنا مكون من خيرة مدارس الفرق الأوربية لم نستطع المرور إلى الدور الثاني للمونديال وهنا أتساءل لماذا ما عقل علين حتى حكم ؟ وفين هي هضرة داك الراديو ؟وإلى حدود الآن لم نتمكن أن نضيف أي كأس للكأس اليتيمة التي أهدانا فرس ورفاقه ..وحسب ما أدكر فجامعة لقجع عندما تشكلت وعدتنا بخلق بطولة احترافية مئة في المائة وهو ما لم يتحقق إلى حدود الآن بل إن هذه البطولة مازالت لم تنجب لنا لاعبا واحدا تتهافت عليه الفرق العالمية أكثر من هذا وذاك مازلنا لا نرى إلا مباريات بمعلقين يسخنون ويبردون الطرح في مدرجات فارغة إما بسبب إبعاد فرق عن ملاعبها أو عقوبات عن الشغب أو عزوف له ما يبرره لدى الجمهور..مجمل القول لا أحد يطلب من لقجع أن يكون سوبيرمان ،بل فقط وبكل بساطة نريده أن يكون مسيرا كما يتطلبه علم تسيير كرة القدم وأن يحقق ما يحققه المؤمنون بالتسيير الجيد بدون بهرجة وبعيدا عن مفهوم طارزان المرسخ في ذهن علماء الخرافة

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لقجع وسؤال المهنية لقجع وسؤال المهنية



GMT 14:13 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نهاية شهر العسل

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 10:48 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

جنون الريمونتادا

GMT 18:23 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

يا آسفي علينا !!

GMT 19:54 2019 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيخ كومارا استثناء والبقية في مهب الريح

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:55 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 09:38 2020 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

أخطاؤك واضحة جدّاً وقد تلفت أنظار المسؤولين

GMT 11:48 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 12:08 2019 الجمعة ,26 إبريل / نيسان

كيف نحمي أطفالنا من أخطار الانترنت ؟

GMT 10:51 2020 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

المحكمة تسقط التهمة عن سمية الخشاب

GMT 19:22 2019 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

تحديث واتساب الجديد يدعم ثلاث ميزات جديدة

GMT 20:55 2018 الأربعاء ,14 آذار/ مارس

أجمل إطلالات ربيعية للمحجبات لربيع وصيف 2018

GMT 03:15 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

الضياعُ في عينيّ رجل الجبل *

GMT 10:42 2020 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

طهران تنفي نية الرئيس حسن روحاني الاستقالة

GMT 13:08 2020 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

وفاة الكاتب محمد حسن خليفة في معرض الكتاب

GMT 20:27 2019 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

ماسك العسل والجزر لبشرة خالية من العيوب

GMT 02:54 2019 الأحد ,21 تموز / يوليو

طريقة تحضير الدجاج على الطريقة الايطالية

GMT 22:16 2019 الإثنين ,08 تموز / يوليو

لعبة ROME: Total War – Barbarian Invasion متاحة على أندرويد

GMT 00:45 2019 الإثنين ,10 حزيران / يونيو

أجمل وأفضل 10 أماكن سياحية عند السفر إلى السويد

GMT 01:55 2018 الجمعة ,28 كانون الأول / ديسمبر

ميرنا وليد تُؤكّد على أنّ "قيد عائلي" مكتوبٌ بحرفية عالية

GMT 10:55 2018 الجمعة ,21 كانون الأول / ديسمبر

اللون الأسود خياركِ الأول لأجمل عبايات مخمل شتاء 2019
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
Libya Today News
Libya Today
Salah Eldain Street
Hay Al-Zouhour
Tripoli
Tripoli, Tripoli District, 218 Libya