ماركوتينغ الرجاء والوداد

"ماركوتينغ" الرجاء والوداد

المغرب اليوم -

ماركوتينغ الرجاء والوداد

بقلم-يوسف أبوالعدل

الطريقة التي تقديم بها لاعبي الرجاء بالإضافة إلى تكريم محمد أولحاج وعملية بيع التذاكر الالكترونية وأشياء أخرى في مباراة بتيس الاسباني، تظهر أن مكتب الرجاء يساير التطور الزمني واسم النادي ليس بالمباريات من تسعين دقيقة فقط، بل أيضا بتواصل اجتماعي إلكتروني في قيمة "النسور" الذي يعتبر قبل أي شيء علامة تجارية مربحة.
قد لا يفوز الرجاء بالألقاب هذا الموسم وقد يحصد الأخضر واليابس، لكن كيفما كانت نتائج الفريق الأول إلا أن لجنة "الماركوتينغ" تقدم مستويات جيدة عبر إشهارات وإعلانات تؤديان بها لنيل البطولة في التواصل الرقمي، وأن الإخفاقات الكروية إن وقعت سيكون مردها لجنة تقنية ومدربون ولاعبون.
لها علاقة بما سبق:
غير بعيد عن الرجاء، مزال "ماركوتينغ" الوداد ينقصه الكثير مقارنة باسم وتاريخ وجماهير النادي، فالفريق الأحمر أكثر قوة وطنيا وقاريا من غريمه الأخضر في التوقيت الحالي لكن مسييرو "الواك" يضعون التواصل في "مؤخرة" اهتماماتهم، غير مبالين بعشق الأنصار ورغبتهم اليومية في متابعة أخبار النادي ومعاينته في شوارع البيضاء وتقديم لاعبيه لهذا الموسم وهلم جرا من القيم الكروية التي باتت عادة يومية عند الأندية الكبرى في العالم التي بات بيتها من زجاج وتداريبها وكواليسها مطروحة أمام الجميع عبر مختلف وسائل التواصل الاجتماعي

 

المصدر :

واس / spa

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ماركوتينغ الرجاء والوداد ماركوتينغ الرجاء والوداد



GMT 14:13 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نهاية شهر العسل

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 10:48 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

جنون الريمونتادا

GMT 18:23 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

يا آسفي علينا !!

GMT 19:54 2019 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيخ كومارا استثناء والبقية في مهب الريح

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:08 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء2 كانون الأول / ديسمبر لبرج العذراء

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 14:43 2018 الجمعة ,28 كانون الأول / ديسمبر

قائمة بأسماء أفضل المطاعم في مدينة إسطنبول التركية

GMT 23:38 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

9 أسباب لفشل عمليات أطفال الأنابيب

GMT 11:09 2018 الأربعاء ,25 إبريل / نيسان

كلويه CHLOE عطر بروح الأناقة من "نو مايد "

GMT 16:16 2019 السبت ,16 آذار/ مارس

دبي تقدم أغلى عطر في العالم "شموخ "

GMT 07:03 2018 الأحد ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

تذوق أشهى الأطعمة والمشروبات الساخنة في "نوفوسيبرسك"

GMT 15:32 2018 الإثنين ,29 تشرين الأول / أكتوبر

برنامج طبي خاص للاعب طائرة الأهلي عبدالحليم عبو

GMT 22:34 2018 الأربعاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

ارتفاع مخزونات النفط الأميركي الخام إلى 6.490 مليون برميل

GMT 08:39 2018 الإثنين ,01 تشرين الأول / أكتوبر

الياباني يوشيهيتو نيشيوكا يحصد لقب بطولة شينغن للتنس

GMT 13:56 2018 الأربعاء ,01 آب / أغسطس

يوسف يؤكّد أن عمر جمال يملك عرضًا للرحيل

GMT 04:51 2018 الإثنين ,09 تموز / يوليو

تعرفي على أهم العطور المفضلة لدى المشاهير

GMT 02:00 2018 الأربعاء ,28 شباط / فبراير

ديكورات مثيرة لحمامات كلاسيكية باللون الرمادي

GMT 01:32 2018 الإثنين ,12 شباط / فبراير

لسه فاكر

GMT 15:46 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

الكاتب مصطفى محرم يُشير إلى أقرب الأعمال إلى قلبه

GMT 05:18 2013 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"تويوتا" FCV تستعرض تقنية خلايا الوقود وستطرح

GMT 18:18 2016 السبت ,21 أيار / مايو

بريشة:سعيد الفرماوي

GMT 16:29 2020 الأربعاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

إيطاليا تدعو إلى استئناف إنتاج وتصدير النفط الليبي دون شروط
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
Libya Today News
Libya Today
Salah Eldain Street
Hay Al-Zouhour
Tripoli
Tripoli, Tripoli District, 218 Libya