جطو يحقق في اختلالات ضريبية بوزارة المالية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

جطو يحقق في اختلالات ضريبية بوزارة المالية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - جطو يحقق في اختلالات ضريبية بوزارة المالية

الوزير محمد بوسعيد
الرباط - المغرب اليوم

مستهل جولة رصيف صحافة يوم الخميس من "المساء" التي أشارت إلى وجود اختلالات في النظام الضريبي فوق طاولة المجلس الأعلى للحسابات، وأن قضاة جطو يحققون في برامج المراقبة الجبائية وطرق تحصيل الضرائب، وضعف استقلالية عدد من اللجان التابعة لمديريات جهوية بمدن كبرى؛ كالدار البيضاء والرباط ومراكش.

الخبر نفسه كشف أن تحقيقات داخلية فتحت مع مفتشي الضرائب، هم موضوع شكايات مجهولة وجهت إلى مديرية الضرائب بالرباط وإلى المديرية الجهوية في الدار البيضاء، بخصوص الشطط في استعمال السلطة والابتزاز، كما تبين أن مفتشين للضرائب أسسوا مكاتب حسابات ويتعاقدون مع شركات ومقاولات لمساعدتها على التملص من سداد الضرائب.

الجريدة ذاتها كتبت أن الأمم المتحدة تدعو المغربيات إلى إرضاع أبنائهن طبيعيا لتجنبيهم الموت، وأن تقريرا أمميا طالب المغرب بتقييد تسويق حليب الأطفال الصناعي في ظل معطيات تشير إلى تراجع نسبة الرضاعة الطبيعية في المملكة.

ووفق التقرير ذاته، فإن 78 مليون طفل، أي ثلاثة من كل خمسة أطفال، لا يرضعون من الثدي خلال الساعة الأولى بعد الولادة، مما يزيد من خطر تعرضهم للموت أو المرض ويقلل احتمال استمرارهم على الرضاعة الطبيعية، ويولد معظم هؤلاء الأطفال في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل.

وأفادت" المساء"، أيضا، بأن وزارة الداخلية تستعد لافتحاص مبادرة "مليون محفظة" بعد تزايد احتجاجات المتقدمين بطلبات العروض الخاصة في بعض العمالات، بسبب الشروط شبه التعجيزية التي تم فرضها من طرف بعض أقسام العمل الاجتماعي بالعمالات المشرفة على المبادرة. ونسبة إلى مصادر الجريدة فإن بعض أقسام العمل الاجتماعي استبعدت طلبات العروض التي تقدم بها بعض المهنيين لأسباب وصفت بغير الواقعية.

ووفق المنبر نفسه فإن تقريرا صادرا عن المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي أظهر أن نظام المعاشات المدنية يتوقع أن يواصل عجزه إلى أن يبلغ 36.4 مليار درهم بحلول سنة 2045، على اعتبار أن الإصلاح المقياسي الذي شرع في تنفيذه سنة 2016 لن يمكن من سد هذا العجز.

جريدة "أخبار اليوم" قالت إن السلطات المغربية تجري مفاوضات، عن طريق وسطاء، من أجل إطلاق سراح المغربيات المحتجزات لدى قوات "سوريا الديمقراطية"، وهو تحالف عسكري كردي عربي يقاتل المتطرفين ويحظى بدعم الإدارة الأمريكية. وأضافت الجريدة أن الرابطة المغربية للمواطنة وحقوق الإنسان كشفت احتجاز 19 فتاة مغربية لدى تلك القوات العسكرية السورية.

أما "الأحداث المغربية" فأشارت إلى تعرض المصالح الجمركية بالنقطة الحدودية للكركرات لضغط كبير من طرف لوبيات بعض التجار. ووفق المنبر ذاته، فقد نفذ العديد من التجار وقفة احتجاجية بالمعبر الحدودي، مطالبين المصالح الجمركية بإعادة حوالي 300 كيلوغرام من مادة الشاي تم حجزها لدى أحدهم. الوقفة تمت بعد اتخاذ الإجراءات المعمول بها في حق المخالف، وهي تأدية قيمة مالية، مع التخلي عن البضاعة كصلح مع الجمارك.

ووفق المنبر الإعلامي نفسه فإن مدينة انزكان تعرف استنفار رجال الأمن والسلطة والقوات المساعدة، على مستوى شارع النصر وساحة المسيرة وسط المدينة، من أجل تحرير الملك العام من الباعة المتجولين. وأضافت "الأحداث المغربية" أن الباعة المتجولين المحتجين دعوا إلى المفاوضات وإصدار بيان يتضمن كافة المطالب وإحالتها على السلطات المحلية لإيجاد حل لكافة المشاكل العالقة، قبل الدخول في تصعيد يشمل مظاهرات في الشارع العام.

وكتبت "الأحداث المغربية" كذلك أن البحث القضائي مع برلماني حد السوالم المعزول كشف عن استعماله أساليب غير قانونية خلال انتخابات سابقة؛ وذلك بتوجيهه تهما لمنافسيه تزج بهم خلف القضبان، بل أكثر من ذلك قام باختلاق ضرائب وهمية ضد كل من تجرأ على منافسته في دائرته الانتخابية.

وإلى "العلم" التي ورد بها أن قانون تنظيم المواد المتفجرة ذات الاستعمال المدني والشهب الاصطناعية الترفيهية والمعدات التي تحتوي على مواد نارية بيروتقنية دخل رسميا حيز التنفيذ بعد صدوره في العدد الأخير من الجريدة الرسمية، ونص على عقوبات ثقيلة في حق كل من يحوزها أو يصنعها أو يروجها بطريقة غير قانونية.

العدد نفسه أفاد بأن العمليات الأمنية التي باشرتها الفرق المختلطة المكلفة بتأمين محيط المؤسسات التعليمية برسم الموسم الدراسي من 15 شتنبر 2017 إلى غاية 20 يوليوز 2018، أسفرت عن توقيف 3273 شخصا للاشتباه في ارتكابهم لأفعال إجرامية مختلفة، من بينهم 652 قاصرا. وأوضح الخبر ذاته أن ولاية أمن وجدة جاءت في طليعة عدد الأشخاص الموقوفين (451 شخصا)، متبوعة بولاية أمن فاس (394)، وولاية مدينة الدار البيضاء(392)، وولاية أمن مكناس (370)، ثم ولاية أمن الرباط (281).

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جطو يحقق في اختلالات ضريبية بوزارة المالية جطو يحقق في اختلالات ضريبية بوزارة المالية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:58 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

لا تتسرّع في خوض مغامرة مهنية قبل أن تتأكد من دقة معلوماتك

GMT 21:06 2019 الأحد ,16 حزيران / يونيو

إهتمامات الصحف السعودية الصادرة الأحد

GMT 08:22 2018 الخميس ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

"إيتا" الباسكية تنهي حقبة الدماء في إسبانيا

GMT 08:18 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

سعر الليرة التركية مقابل الدينار العراقي الأثنين

GMT 07:24 2018 الثلاثاء ,31 تموز / يوليو

انخفاض أسعار النفط متأثرة بارتفاع إنتاج أوبك

GMT 14:49 2018 السبت ,07 إبريل / نيسان

"بادن بادن" منتجع صحي طبيعي للملوك والأمراء

GMT 19:16 2018 الأحد ,18 آذار/ مارس

أشهر شيخة في المغرب تتعرض لحادث سير خطير

GMT 04:12 2017 الأحد ,24 كانون الأول / ديسمبر

كندة علوش تحتفل بعيد ميلاد عمرو يوسف بطريقة رومانسية

GMT 14:28 2012 الأحد ,21 تشرين الأول / أكتوبر

حتى Ray Charles يا موسيقار الأجيال ؟!

GMT 18:02 2016 الأربعاء ,23 آذار/ مارس

زبائن للأكفان!
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
Libya Today News
Libya Today
Salah Eldain Street
Hay Al-Zouhour
Tripoli
Tripoli, Tripoli District, 218 Libya