القذارة
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

القذارة

المغرب اليوم -

السلام عليكم سيدتي عندي مشكلة تسبب لي حالة نفسية مزعجة لدرجة أحس اني أصبحت مجنونة، فقد اهملت صحتي وحتى شغلي. عمري حالياً 26 سنة. يوم كنت ادرس في الجامعة، كانت معي صديقتي، وقالت لي مرة إن أخاها يحبني. وفي الحقيقة إني لم أكن قبل ذلك قد خبرت الحب، ولكني من كلامها أحبب اخاها يحبني. وفي الحقيقة أني لم أكن قبل ذلك قد خبرت الحب، ولكني من كلامها أحببت أخاها. كانت تقول لي: إنه رآني من بعيد وأنا في بيتهم، وأعجب بي وبأخلاقي. سيدتي، لقد أحببته وما كان بيننا لا تليفونات ولا أي اتصال، فقط أخته كانت المرسال بيننا. ولقد أخبرت وأمي وأبي والكل كان يدري بالحكاية. وفي إحدى المرات، حذرني أبناء عمي منه وقالوا لي: "هذا الولد أخلاقه غير زينة" ولكني ما صدقته، و"تهاوشت" معهم ومع اخي الكبير، ولكن، كانت المفاجأة وقت جاء أهله يخطبونني له، حيث اتصل على تليفون أخته وقال لها:" أنا مش جاي ولا أريد أخطيها، أصلاً أنا ما أحبها". وفي الحقيقة يا سيدتي أنه في تلك اللحظة كانت الصدمة لي ولأهلي. ومع الأيام، اكتشفت أنه يلعب بمشاعري، علماً بان اخته قامت تعتذر وتتأسف. لقد انهرت يا سيدتي، شعرت بأن قلبي تقطع. ولقد دخلت المستشفى بسبب انهيار عصبي. وحتى أبي مرض بسبب حالتي وقهره علي. والمصيبة الكبرى كانت بعدما طلعت من المستشفى. وحاولت إكمال الدراسة وأتخرج، حيث توفي أبي، ودخلت في صدمة كبيرة، خصوصاً أني البنت الوحيدة بين 3 أولاد. ما عندي أخوات. بعد موت أبي أقفلت قلبي وبت أرفض أي شخص يتقدم لي، لدرجة أنني تعقدت من شيء اسمه رجل. وبعد أن مرت السنون على موت أبي، وتخرجت في الجامعة بتقدير جيد جداً مرتفع، توظفت وأصبحت أهتم بشغلي وأهلي وكانت صديقتي دائماً أمي. ومرة دخلت منتدى على النت كان للمواهب والإبداعات والحوارات، حيث كنت أشارك وأساعد وأتناقش وأتحاور، وبصراحة أعجبني الوضع. وذات يوم قام مراقب الموقع يراسلني على صندوقي الخاص بالموقع، وكان أسلوبه محترماً. يعدها بدأت علاقة بيننا وطلب مني القيام بتصرفات غير لائقة معه، وعرفت انه يشرب الخمر ومتزوج، وعنده بنت ويخون زوجته، علماً بأنه أهانني ووجه إليّ كلاماً كبيراً. ولقد صبرت وتحملت لأني أحبه. سدتي، أنا مصممة جرافيك، ومصممة أزياء ومجوهرات ورسامة وانسانة حساسة. حتى نصيبي رفضته لأجله لأنه كان يقول لي: "أرفضي" وبقول إني ملكه وأم عياله. ماذا أفعل؟ ساعديني ارجوك؟

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 16:02 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عبد الهادي دراه يعلن "نعمل على رفع المعاناة عن الليبيين"
المغرب اليوم - عبد الهادي دراه يعلن

GMT 17:12 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020
المغرب اليوم - عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا

GMT 15:06 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

رغدة تكشف كواليس مشاركتها في مسرحية "بودي جارد" مع عادل إمام

GMT 16:08 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما "متعمد"

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 17:34 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

عاصفة شديدة تضرب الفلبين و 8 قتلى ونزوح الآلاف

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya