طنجة وسؤال النتائج السلبية

طنجة وسؤال النتائج السلبية

المغرب اليوم -

طنجة وسؤال النتائج السلبية

بقلم - سعيد علي

أثارت نتيجة التعادل، التي انتهى بها اللقاء، الذي جمع فريقي اتحاد طنجة وشباب أطلس خنيفرة، في رسم الدورة العشرين من البطولة الاحترافية لكرة القدم، مجموعة من التساؤلات التي بدأت تتناسل حول محيط النادي. فنتيجة التعادل الأخيرة سبقتها هزيمة في الميدان أمام الرجاء البيضاوي بهدفين مقابل هدف، وقبلها تعادل خارج الميدان، بطعم الهزيمة، أمام شباب قصبة تادلة.

فتحت باب التساؤل حول العطاء التقني للفريق ودور المدرب عبد الحق بن الشيخة. فالفريق العائد إلى قسم الأضواء قبل سنتين باتت نتائجه تخيف متتبعيه. ففارس البوغاز، الذي أنهى الموسم الماضي في المركز الثالث، بات اليوم مهدد بالتراجع إلى مراكز متأخرة، بعدما تجمّد رصيده في المركز الخامس، كما أن هذا المركز أصبح مهددًا بتواضع نتائجه.

وبعد مرور عشرين دورة ودخول الفريق المرحلة الثانية من مسابقة كأس الكونفدرالية الأفريقية "كاف"، فالوضع أخذ يفرض على اتحاد طنجة ترتيب البيت الداخلي، الذي تصدع بتوقيف بعض أبرز لاعبيه لأجل غير مسمى، حتى يتسنى للممثل الثاني للكرة المغربية في الكؤوس الأفريقية، إلى جانب المغرب الفاسي، تغيير نظرة الجماهير والمتتبعين للفريق، والبحث عن نتائج إيجابية لانعتاق الفريق، الأول في مدينة عروس الشمال، من دوامة النتائج السلبية التي يعيشها هذه الأيام.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طنجة وسؤال النتائج السلبية طنجة وسؤال النتائج السلبية



GMT 11:45 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

الصحافة وجماهير الكرة..

GMT 19:06 2019 الخميس ,25 تموز / يوليو

لاعبون يفجرون فضيحة التزوير باتحاد طنجة

GMT 18:19 2019 الإثنين ,14 كانون الثاني / يناير

الحظ يلعب لاتحاد طنجة

GMT 23:32 2018 الإثنين ,31 كانون الأول / ديسمبر

ابرشان وتشجيع الكفاءات

GMT 11:40 2018 الخميس ,24 أيار / مايو

الركراكي والتلاعب

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 16:17 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الحوت

GMT 22:05 2016 الأحد ,24 إبريل / نيسان

معتقدات خاطئة عن الولادة القيصرية

GMT 05:52 2018 السبت ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

تألّق إيسكرا خلال "Beautycon" في لوس أنجلوس

GMT 06:07 2017 الخميس ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"مرونة المهبل" تُسهّل ممارسة العلاقة الجنسية

GMT 04:38 2015 الأربعاء ,30 كانون الأول / ديسمبر

أفكار أزياء جديدة من "النمط الشعبي" مستوحاة من الأباجورة

GMT 13:53 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

الإمارات تكشف الستار عن أول روبوت مساعد "معلم المستقبل"

GMT 17:16 2019 السبت ,22 حزيران / يونيو

أسباب آلام وتقلصات البطن المبكرة وقت الحمل

GMT 21:54 2019 الأربعاء ,02 كانون الثاني / يناير

ارتفاع أعداد محبي "الجولف" القادمين من الخليج في أيرلند

GMT 06:06 2018 الإثنين ,10 كانون الأول / ديسمبر

سولاري يُؤكّد مُقاتلة الريال على لقب الدوري الإسباني

GMT 10:11 2018 السبت ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

المهرجان القومي للسينما يكرم الناقد والمخرج سيد سعيد

GMT 00:03 2018 الجمعة ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

"الجامعة" تعلن أماكن بيع تذاكر مباراة المغرب والكاميرون

GMT 09:20 2018 السبت ,06 تشرين الأول / أكتوبر

"الآثار" ترد على أزمة إقامة حفلة زفاف في معبد الكرنك

GMT 00:31 2018 الجمعة ,05 تشرين الأول / أكتوبر

لبنى العليان أوَّل رئيسة بنك في المملكة السعودية

GMT 11:54 2018 الجمعة ,21 أيلول / سبتمبر

الوالي يتفقّد أوراش الحاضرة المتجددة فى مراكش

GMT 10:10 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

"تجرّأ" مبادرة شبابية للرقص في شوارع مدينة اللاذقية

GMT 03:01 2017 الإثنين ,25 كانون الأول / ديسمبر

الفنانة أيتن عامر تقدم شخصية محامية لأول مرة في "خلاويص"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
Libya Today News
Libya Today
Salah Eldain Street
Hay Al-Zouhour
Tripoli
Tripoli, Tripoli District, 218 Libya