واشنطن ـ المغرب اليوم
هدأ فوز إيمانويل ماكرون على منافسته اليمينية مارين لوبان في الانتخابات الرئاسية الفرنسية، مخاوف المهاجرين من الدول الإسلامية، وكذلك مثل فوزه ضربة للطلاق مع الاتحاد الأوروبي.
وأرست نتائج الانتخابات هذه المرة، التي أفرزت أصغر رئيس في تاريخ الجمهورية الفرنسية، أرست معادلة جديدة سقط فيها الحزبان التقليديان، اليمين واليسار.