لندن ـ المغرب اليوم
بدأت كل من بريطانيا وألمانيا، من الآن، تعزيز أمنيهما الإلكترونى، تحضيرًا لانتخابات رئيسية فى البلدين، حتى قبل الهجمة الإلكترونية التى استهدفت مرشح الرئاسة الفرنسى إيمانويل ماكرون، بعد أشهر من وقوع هيلارى كلينتون ضحية القرصنة المعلوماتية.