أنقرة - المغرب اليوم
عادت فضيحة تسريبات التسجيلات الجنسية التي طالت أحزاب المعارضة التركية قبل سنوات لتتصدر العناوين، وذلك بعد صدور مذكرات اعتقال اليوم الثلاثاء لـ120 شخصاً على صلة بمقاطع الفيديو.
وطالت الفضيحة أفراد من كل من حزب الشعب الجمهوري، المنتمي إلى يسار الوسط، وحزب الحركة القومية اليميني.