تفاصيل مُثيرة بشأن تعرُّض فنان أمازيغي إلى محاولة تصفية جسدية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

تفاصيل مُثيرة بشأن تعرُّض فنان أمازيغي إلى محاولة تصفية جسدية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تفاصيل مُثيرة بشأن تعرُّض فنان أمازيغي إلى محاولة تصفية جسدية

تعرُّض فنان أمازيغي إلى محاولة تصفية جسدية
الرباط - المغرب اليوم

كشفت مصادر مطلعة تفاصيل خطيرة بشأن تعرض فنان أمازيغي معروف ينحدر من منطقة ''تازناخت'' جنوب المغرب، إلى محاولة تصفية جسدية من طرف زميل له بالمجال الفني، وذلك من خلال قيام هذا الأخير بتسميمه والغدر به واستغلاله والنصب عليه بمساعدة زوجته التي استدرجها لمنزله، ليوقع بها في شباك الخيانة الزوجية دون أن يراعي للصداقة الوطيدة التي جمعتهما لسنوات عديدة.

وأوضحت المصادر إلى ''شوف تيفي''، أن الفنانين انطلقا في مشوارهما الفني معا، وتمكنا من كسب قاعدة جماهيرية كبيرة في المغرب وخارج المغرب، وكانا معا يشاركان بمهرجانات عديدة وتجاوزت علاقتهما حد الصداقة، إذ كان الضحية يعتبر صديقه بمثابة أخ له، وتقاسم معه لحظات عديدة وأمد له يد العون والدعم المادي والمعنوي طيلة مشواره الفني، وأسس معه شركة فنية، وبعد زواجه قام بتعريفه بزوجته، وأدخله لمنزله كواحد من أفراد العائلة، غير أن طيبته وسعة قلبه، جعلت صديقه يستغلها بطريقة سلبية، بعدما أخذ في التغزل بزوجته، والتقرب منها دون علمه، ودأب على التواصل معها حتى خارج البيت، حينما يكون بمدينة الدار البيضاء، لتتطور علاقتهما، ويقرر استدراجها لمنزله، حيث قامت الزوجة بترك منزل الزوجية، واتجهت لمنزل العشيق (صديق زوجها)، لتستقر عنده، وتمارس معه الجنس في ضرب صارخ لكل الأعراف والتقاليد وفي انتهاك لحرمة عش الزوجية.

وأضافت المصادر ذاتها، أن قصة هذا الفنان لم تنتهِ عند هذا الحد بل تطورت لتصل إلى إقدام صديقه بتسميمه عن طريق الأكل والسحر، وغيرها من الأمور التي اقترفها ضد صديقه، والتي جعلته يدخل في حالة مرضية جد خطيرة كادت أن تؤدي بحياته لولا الألطاف الإلهية، بعدما دخل للمستشفى لمدة 6 أشهر أمضاها بدون أن يقوى على الحركة والكلام، ما جعل زوجته وعشيقها يقومان بالاستيلاء على أمواله ورفع دعوى طلاق ضده والتي حكمت المحكمة بطلاقه من زوجته بدون علمه ليصاب بصدمة كبيرة بعد تماثله للشفاء وعلمه بالأمر تضيف المصادر.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تفاصيل مُثيرة بشأن تعرُّض فنان أمازيغي إلى محاولة تصفية جسدية تفاصيل مُثيرة بشأن تعرُّض فنان أمازيغي إلى محاولة تصفية جسدية



GMT 01:24 2020 الخميس ,23 إبريل / نيسان

أحمد الفيشاوي يعثر على شبيه والده

GMT 11:18 2020 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

أحدث ظهور لـ سهير رمزى مع زوجها رجل الأعمال

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:17 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج القوس

GMT 07:43 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

صحافي بريطاني يكشف درسين قيّمين عن التقاليد اليابانية

GMT 06:32 2017 الأربعاء ,22 آذار/ مارس

مجرد درس مغربي آخر !

GMT 10:24 2017 الإثنين ,25 أيلول / سبتمبر

ثيلان بلونداو تخطف القلوب في أسبوع موضة ميلانو

GMT 10:11 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

الغموض يلفّ وفاة شقيقتيْن بمدينة "أولاد تايمة‬"

GMT 12:00 2020 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

واجهي خيانة زوجك بـ "اتيكيت" خاص

GMT 01:04 2020 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

اتحاد الكرة يفصل في قصة اعتذار الرجاء خلال أيام

GMT 00:34 2020 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

البنتاغون يحدد مصدر الهجمات على "عين الأسد"

GMT 10:01 2019 السبت ,04 أيار / مايو

توقعات أحوال الطقس في المغرب اليوم السبت

GMT 20:17 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولي أيوب الكعبي يغيب عن مباراة المغرب والكاميرون

GMT 04:52 2018 الأربعاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

توقيف قيادي في حركة "نداء تونس" مطلوب بمذكرات تفتيش

GMT 03:22 2018 السبت ,30 حزيران / يونيو

بئر مسموم يهدد حياة السكان في شيشاوة

GMT 00:05 2018 الجمعة ,30 آذار/ مارس

ماذا تبقى من تجربة التناوب؟

GMT 12:48 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

حمزة الصنهاجي سعيدًا بانضمامه إلى الدفاع الجديدي

GMT 02:31 2016 الثلاثاء ,19 تموز / يوليو

قنديل بلوشي فنانة انتهت حياتها بشكل مأساوي جدًا

GMT 16:22 2012 الثلاثاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

هل يفعلها زويل ؟؟
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
Libya Today News
Libya Today
Salah Eldain Street
Hay Al-Zouhour
Tripoli
Tripoli, Tripoli District, 218 Libya