النمو الاقتصادي يهدد اللغات المختلفة والنادرة بالانقراض
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

النمو الاقتصادي يهدد اللغات المختلفة والنادرة بالانقراض

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - النمو الاقتصادي يهدد اللغات المختلفة والنادرة بالانقراض

اللغات المختلفة والنادرة
الرباط ـ المغرب اليوم

أكد موقع “ساينس ماج” الإنكليزي، أن معظم الناس يعلمون الكثير عن انقراض الدب القطبي والحمام الزاجل، إلا أن القليل منهم يدركون أن اللغات تواجه خطر الانقراض بما يفوق خطر انقراض الكائنات الحية, فعام 2008 شهد موت آخر متحدث بلغة “إياك” في ألاسكا، كما توفى آخر المتحدثين بطلاقة للغة “الوبخ” في تركيا عام 1992. وأفاد باحثون أن النمو الاقتصادي هو أكبر خطر يهدد اللغات بالانقراض؛ حيث يوضح الباحث في مجال الحيوان في جامعة كامبردج “تاتسويا أمانو”، أن النمو الاقتصادي والسعي لتحقيق مزيد من الرفاهية الاقتصادية يعد سببًا لاختفاء بعض اللغات، والسبب في ذلك أن اللغات واسعة الانتشار مثل الصينية والإنجليزية مطلوبة بشكل كبير في حركة النشاط الاقتصادي والتعليم، لذلك فإن تعزيز التنمية الاقتصادية يتطلب من الكثير التحدث بمثل تلك اللغات. وأثبتت الدراسات تفشي ظاهرة هجر بعض اللغات وتحدث لغات أخرى مثل ما حدث في بريطانيا عندما هجر عدد من متحدثي "الكورنية" لغتهم ليستبدلوها بالإنكليزية، وكذلك في "نيجيريا" حيث تحول متحدثو لغة "الهوروم" إلى التحدث بالإنكليزية أيضًا.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

النمو الاقتصادي يهدد اللغات المختلفة والنادرة بالانقراض النمو الاقتصادي يهدد اللغات المختلفة والنادرة بالانقراض



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:17 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج القوس

GMT 07:43 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

صحافي بريطاني يكشف درسين قيّمين عن التقاليد اليابانية

GMT 06:32 2017 الأربعاء ,22 آذار/ مارس

مجرد درس مغربي آخر !

GMT 10:24 2017 الإثنين ,25 أيلول / سبتمبر

ثيلان بلونداو تخطف القلوب في أسبوع موضة ميلانو

GMT 10:11 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

الغموض يلفّ وفاة شقيقتيْن بمدينة "أولاد تايمة‬"

GMT 12:00 2020 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

واجهي خيانة زوجك بـ "اتيكيت" خاص

GMT 01:04 2020 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

اتحاد الكرة يفصل في قصة اعتذار الرجاء خلال أيام

GMT 00:34 2020 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

البنتاغون يحدد مصدر الهجمات على "عين الأسد"

GMT 10:01 2019 السبت ,04 أيار / مايو

توقعات أحوال الطقس في المغرب اليوم السبت

GMT 20:17 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولي أيوب الكعبي يغيب عن مباراة المغرب والكاميرون
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
Libya Today News
Libya Today
Salah Eldain Street
Hay Al-Zouhour
Tripoli
Tripoli, Tripoli District, 218 Libya