أرض الإله و حليب اسود الأكثر مبيعًا في مكتبة آفاق
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

"أرض الإله" و "حليب اسود" الأكثر مبيعًا في مكتبة آفاق

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

رواية "أرض الإله"
القاهرة - المغرب اليوم

صدرت في الفترة الأخيرة، عددًا من الكتب حظي بعضها باهتمام من جانب النقاد وإقبال كبير من قبل القراء، وجاءت أكثر هذه الأعمال مبيعاً وبالترتيب وفقاً لما قاله مسئول البيع بمكتبة "آفاق" بوسط البلد، رواية "أرض الإله" الصادرة عن دار الشروق للنشر والتوزيع، في المرتبة الأولى، يخوض أحمد مراد في روايته الخامسة أرضًا شائكة، متتبعًا سرًّا من أسرار القدماء أُخفي بذكاء أمام أعيننا بين سطور أقدس كتب الحضارة المصرية سر، قد يغير للأبد قراءتك لواحدة من أهم لحظات التاريخ المصري.

وفي المرتبة الثانية جاء كتاب "حليب أسود" لـ"إليف شافاق" عن دار مسكيلياني، الكتاب رحلة في تجربة اكتئاب ما بعد الولادة او سيرة ذاتية لأم مبدعة تصادف أن توقف قلمها عن إنجاب الكلمات عندما أنجبت طفلها، بل هي تجربة وعي لما يمكن أن يحدث حين تتصارع الأنثى التي تلد الكلمات والأنثى التي تلد الأطفال وكيف يشقق هذا الصراع المبدعة إلى كيانات متعددة تحرمها من السلام والصفاء وحالة الرضا.

وفي المرتبة الثالثة "انتكاسة المسلمين إلى الوثنية" للمفكر سيد القمني والصادر عن دار الانتشار العربي.

وفي المرتبة الرابعة جاء كتاب "نصوص حول القرآن" للدكتور علي مبروك والصادر عن المركز الثقافي العربي، ويحاول الكتاب تحرير الدين من قبضة خطاب لا يكتفي بالحط من شأن الإنسان، بل يضطر في سعيه إلى تثبيت هذا الحط إلى التنقيص من جلال الله، وضرب أسوار الجمود والصمت حول القرآن.

وفي المرتبة الخامسة جاءت روايتي أمبرتو إيكو "اسم الوردة"، و"مقبرة براغ" الصادرتين عن دار الكتاب الجديد.

تدور أحداث رواية "اسم الوردة" المترجمة عن الإيطالية، حول شخصية البابا كليمنت الخامس (1305 - 1314) من أصل فرنسي، قد حول مقر الرسولية إلى أفينيون في فرنسا، تاركًا روما فريسة لمطامع الأسياد المحليين، وتحولت مدينة المسيحية المقدسة إلى سيرك أو ماخور، تمزقها الصراعات بين كبارها، وتطوف فيها عصابات مسلحة، وترزح تحت وطأة العنف والنهب، وتملص الكهنة من السلطة المدنية، وأخذوا يقودون جماعات من المتمردين، ويعيشون على النهب، شاهرين السيوف، وقد أخلوا بواجباتهم الدينية، ومارسوا كل ما هو دنيء.

بينما تدور أحداث رواية "مقبرة براغ" ترجمة أحمد الصمعي، في القرن التاسع عشر بين تورينو، باليرمو وباريس، وفيها نجد إبليسيّة تملّكتها الهستيريا، وقسًّا يموت مرّتيْن، وبعض الجثث في بالوعة باريسيّة، وغاريبالديًّا يُدعى إيبّوليتو نييفو، اختفى في عرض البحر بالقرب من جزيرة سترومبولي، والبوردورو المزيّف لدرايفوس الموجّه إلى السفارة الألمانية، والتطوّر التدريجي لذلك الزيف المعروف ببروتوكولات حكماء صهيون، التي ستوحي فيما بعد لهتلر بمعتقلات الإبادة.

وجاءت في المركز الأخير كتاب" الهيروغليفية والعربية" لعمرو السباعي الصادر عن دار أقلام عربية للنشر والتوزيع.

الكتاب يعرض قراءة جديدة للكتابة الهيروغليفية، ويجيب على العديد من الأسئلة منها، هل هناك بالفعل لغة قبطية وأنها تمثل المرحلة الأخيرة من مراحل اللغة المصرية القديمة، وأن كلمة قبطي تعني مصري كما هو شائع أم أنها أكذوبة أخرى؟ هل كلمة "فرعون" اسم أم لقب كما هو شائع.

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أرض الإله و حليب اسود الأكثر مبيعًا في مكتبة آفاق أرض الإله و حليب اسود الأكثر مبيعًا في مكتبة آفاق



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 12:12 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 23:16 2014 الأحد ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرفي على ماسك الذهب

GMT 16:02 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

جريندو أرقام قياسية وألقاب عدة مع الرجاء والمنتخب

GMT 21:00 2017 الثلاثاء ,04 تموز / يوليو

فشل مفاوضات إمبابى مع باريس سان جيرمان

GMT 07:43 2015 الإثنين ,23 آذار/ مارس

أقراص الكوسا والجبن

GMT 11:45 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الايام الأولى من الشهر

GMT 09:07 2020 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

تشيلسي يتأهل لدور الستة عشر في كأس الاتحاد الإنجليزي

GMT 06:19 2019 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

رودريجو يؤكد كنت أحلم باللعب بجوار كريستيانو رونالدو
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya