المؤرخة إيمان عامر تكشف الدور الكبير للمسرح في الحقب الزمنية المختلفة
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

أكدت أن المسارح كانت تشدو بالأغاني لسعد زغلول في ثورة 1919

المؤرخة إيمان عامر تكشف الدور الكبير للمسرح في الحقب الزمنية المختلفة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - المؤرخة إيمان عامر تكشف الدور الكبير للمسرح في الحقب الزمنية المختلفة

مسرح
القاهرة - المغرب اليوم

أكدت الدكتورة إيمان عامر، أستاذة التاريخ الحديث والمعاصر بجامعة القاهرة المصرية، أن ثورة 1919، ثورة شعبية متفردة في تاريخ مصر الحديث والمعاصر، ولاقت اهتمام كبير في المسارح، التي كانت تشدو بالأغاني الوطنية لسعد زغلول، منهم مسرح منيرة المهدية الذي لعبت دورًا سياسيًا هامًا، وبالتالي فالمسرح له دورًا مهما عبر التاريخ.

وأضافت عامر خلال حوارها مع الإعلاميين حسام الدين حسين وسمر نعيم، ببرنامج "صباح الورد" المُذاع عبر شاشة قناة "TeN"، أن الجامعة المصرية كانت مطلب وهدف هام جدًا للمثقفين، لأنها كانت معلم من معالم الاحتلال الذي كان غير راضي عن إنشاءها، مشيرة إلى أن قراءة التاريخ وهو خاضع للسياسة تكون قراءة خاطئة، وكلما ابتعدنا عن السياسة كلما كانت الصورة أوضح وأصدق.
وأكدت على أن تاريخ الخديوي إسماعيل به جوانب ممتازة وإيجابية جدًا ومنها إصداره قانون إلغاء السخرة، مشيرة إلى أن فاطمة إسماعيل لها أيادي بيضاء على الجامعة المصرية رغم أنها لم تحضر افتتاحها بسبب القيود المفروضة على المرأة وقتها، وذلك على عكس ما يشاع عن العائلة الخديوية.

وقد يهمك أيضا" :

مسرحية أرض الأحلام تبهر الجمهور والنقاد على مسرح الهوسابير

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المؤرخة إيمان عامر تكشف الدور الكبير للمسرح في الحقب الزمنية المختلفة المؤرخة إيمان عامر تكشف الدور الكبير للمسرح في الحقب الزمنية المختلفة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 01:12 2018 الأربعاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

المسعود يؤكّد أن السياحة تؤدي إلى النهوض بالتعليم

GMT 17:11 2014 الأحد ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شركات الأزياء تخالف البروتوكولات وتعتمد على البدينات

GMT 11:40 2018 الثلاثاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

الإنجليزي مايكل كاريك مدربًا مؤقتًا لمانشستر يونايتد

GMT 07:13 2018 السبت ,15 كانون الأول / ديسمبر

موديلات قفطان مغربي على طريقة النجمات العربيات

GMT 07:57 2018 الأربعاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على سعر الدرهم المغربى مقابل الدينار التونسي الأربعاء
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya