تقرير يرصد موعد بدء التوتّر بين ميغان ماركل والعائلة الملكية
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

أوضح أن الزوجان شعرا بالإحباط والضعف في القصر

تقرير يرصد موعد بدء التوتّر بين ميغان ماركل والعائلة الملكية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تقرير يرصد موعد بدء التوتّر بين ميغان ماركل والعائلة الملكية

العائلة الملكية البريطانية
لندن - ليبيا اليوم

كشف كاتب بريطاني مختص بشؤون العائلة الملكية أن التوتر بين ميغان ماركل وزوجها الأمير هاري حفيد الملكة اليزابيث الثانية من جهة والأسرة الملكية من جهة أخرى بدأ يتصاعد بعد حملها لكن لم يكن هناك موقف محدد دفع الزوجين لاتخاذ قرار بالرحيل.

وأشار اوميد سكوبي في مقابلة تلفزيونية الأحد إلى أن ميغان وزوجها أصبحا يشعران بالإحباط والضعف خلال وجودهما مع العائلة الملكية وسط تصاعد التوتر بشكل تدريجي.

وأوضح أن حالة التوتر التي عانت منها ميغان ثم زوجها بدأت تتراكم بشكل مستمر خلال وجودهما في القصر الملكي وأنها بدأت "فعلياً بعد حمل ميغان".

ولفت إلى أنه لم تكن هناك لحظات معينة أو موقف محدد أدى إلى توتير الأجواء أو آثار إحباط ميغان وهاري بل هو "مزيج من الشعور بالإحباط وتراكمات مستمرة خلال تعامل ميغان وهاري مع الأسرة الملكية أثناء وجودهما معها في لندن".

وقال سكوبي:"لا اعتقد أنه كانت هناك لحظات أو مواقف معينة أشعرت ميغان بالإحباط وأشعلت التوتر بين الجانبين بل هي تراكمات مستمرة وإحباط متزايد نتيجة مواقف عديدة بين الطرفين خلال فترات معينة أثناء عيشها مع الأسرة الملكية.. وهذه التراكمات والاحباطات هي التي دفعت هاري وميغان إلى اتخاذ قرار بالرحيل والتخلي عن الحياة الملكية للاستقرار في الولايات المتحدة".

وأضاف: "أعتقد أن التصدع في العلاقات بين الجانبين بدأ بعد أن أصبحت ميغان حاملاً.. وما زاد من التوترات والتصدعات هي صحف التابلويد المحلية التي بدأت تتخذ موقفاً سلبياً تجاه العلاقة داخل العائلة الملكية بعد حمل ميغان .. وأظن أن الزوجين وخاصة ميغان شعرا خلال تلك الفترة أكثر من غيرها بالضعف وغياب الحماية داخل المؤسسة الملكية".

وبالنسبة لقرار هاري وميغان بالرحيل، قال سكوبي:"أعتقد أنهما اتخذا القرار عندما شعرا بأنه حان الوقت للتحدث بصوت عال والدفاع عن أنفسهما ضد الافتراءات عليهما خاصة وأن العائلة الملكية كانت دوما تلتزم الصمت تجاه افتراءات ومزاعم الصحافة ضدهما".

ولفت سكوبي إلى أن بعض الصحف تمادت كثيراً لدرجة أنها بدأت تركز حملتها على ميغان بطريقة عنصرية وثقافية غير مباشرة، مشيراً إلى أن ذلك اقنع "ميغان وزوجها بانهما لن يحظيا أبدا بدعم العائلة الملكية عندما يحتاجان للدعم".

قد يهمك ايضًا:

مؤسسة خيرية تكشف عمل ميغان ماركل السري لحاجتها الماسة للمال

مبلغ كبير يُنفقه الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل يوميًا مقابل حمايتهما

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تقرير يرصد موعد بدء التوتّر بين ميغان ماركل والعائلة الملكية تقرير يرصد موعد بدء التوتّر بين ميغان ماركل والعائلة الملكية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 06:40 2018 الأربعاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

ديكورات شقق فخمة بمساحات واسعة تخطف الأنظار

GMT 05:51 2017 الخميس ,07 أيلول / سبتمبر

نصف أطفال مدغشقر يعانون من سوء التغذية المزمن

GMT 04:38 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

مارغريت ريدلمان تُشير إلى أسباب الصداع الجنسي

GMT 10:35 2017 الثلاثاء ,17 كانون الثاني / يناير

زهرة اليعقوبي تسعى للعالمية بأحدث تصميمات القفطان المغربي

GMT 09:18 2017 الثلاثاء ,23 أيار / مايو

ميساء مغربي تكشف تفاصيل مسلسلها "قلبي معي"

GMT 12:54 2019 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

كوريا الشمالية تفرض التعادل السلبي على جارتها الجنوبية

GMT 21:56 2019 الإثنين ,18 شباط / فبراير

وفاة الأمير السعودي عبد الله بن فيصل

GMT 13:43 2018 الأربعاء ,19 أيلول / سبتمبر

حسن حسن يتوج بفضية بطولة العالم للمصارعة الرومانية

GMT 21:17 2018 الجمعة ,13 تموز / يوليو

العيون تحتضن الجائزة الكبرى للكيك بوكسينغ
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya