مروان خوري يكشف علاقاته الغرامية ويحتفظ بالأسماء
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

صرّح لـ"المغرب اليوم" بأنَّ المرأة لا تعيش بلا رجل

مروان خوري يكشف علاقاته الغرامية ويحتفظ بالأسماء

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مروان خوري يكشف علاقاته الغرامية ويحتفظ بالأسماء

الفنان مروان خوري
القاهرة ـ مصطفى القياس

بدأ الفنان مروان خوري حديثه إلى "المغرب اليوم" عن ألبومه الجديد "العدّ العكسي"، حيث خاض في تفاصيل تحضيراته والأغاني المميّزة التّي يحملها، مفصحًا عن اختياراته الدقيقة لأغنيات الألبوم وما كان يشعر به تجاه كل أغنية.

 وبسؤاله عن المرأة ومدى الوضع في الاعتبار أنَّها صمام أمان، أوضح خوري، أنَّ "المرأة هي الحبّ بالنّسبة إلى الرّجل والعكس صحيح، فالحبّ هو الأمر الأساسي والثّابت ولكنّنا نحبّ ونغيّر وتتبدّل مواسم الحب في حياتنا؛ ولكن علينا دائمًا أن نبحث عن الحبّ حتّى لو لم يكن موجودًا، إذ إنّ الحبّ يشاركنا حياتنا وذكرياتنا ومستقبلنا وكلّ التّفاصيل التّي نعيشها، وأنا أغنّي لهذا الحبّ الذّي لم أستطع أن أحتفظ به في حياتي والذّي أفتقده وأشعر أنّني أحتاج لحبّ ثابت، صحيح أن لديّ حبّ العائلة إنّما حبّ الأهل لا يكفي ولا يملأ فراغ الحبيب".

 ونوّه مروان بأنّه عاش في بعض مراحل حياته الحبّ المميّز الذّي يؤمّن الأمان والاستقرار ولكن لم يستطع أن يحتفظ به لمدى طويل، مشدّدًا على أنّ باستطاعة الحبّ وحده أن يؤمّن الأمان ولا شيء آخر غيره يمكن ذلك، مضيفًا "المال قد يؤمّن نوعًا من الاستقرار والأمان عند النّاس في فترات معيّنة، ولكنّ المال يسقط عندما نفقد الحبّ لأنّه هو الأساس،  فهناك أشخاص يبحثون عن بديل للحبّ ولكنّ الإنسان الواعي يعلم أنّه يجب عليه أن يتمسّك بالحبّالحقيقيّ حتّى يجده".

وبالتّطرّق إلى حياته الخاصّة التّي لطالما كانت غامضة، ردّ مروان عمّا إذا كان يعتبر الحبّ العلني أمرًا معيبًا كونه لم يكشف مرّة عن هويّة إحدى حبيباته، قائلًا "لا أبدًا ليس معيبًا ولكن إعلان ذلك يكون بالاتفاق بين الطّرفين، فأنا لم أستّر عنها ولكن حوّلتها إلى أمر خاص في حياتي لاحترامي لحياة الطّرف الآخر وخصوصيّته، ولكن حين تُتوّجالعلاقة بخطوة فعليّة وجدّية عندها يكون من مصلحة الطّرفين أن يعلنا عنها".

أمّا إذا كان من النّوع الذّي يشقى في الحبّ ويستلذّ في عذابه، وإذا كان يجد أنّه ما زال هناك أشخاص يؤمنون بالحبّ في هذا الزّمن؟ أجاب خوري، "نحن مجبرون أن نؤمن بالحبّ، فالحبّ هو ثابت ونحن الذّين نتغيّر! والحبّالذّي نحلم به ونراه في القصص القديمة، يتغيّر شكله لأنّ ظروف الحياة متغيّرة والحبّ يحتاج إلى جزء من الحرمان كي يكتمل فحين نحصل على الحبّ بسرعة من دون أيّة صعوبات لا يكتمل الحبّ، فالصّعوبة جميلة في الحبّ مع القليل من العذاب والشّخص الذّي يكون من الصّعب الوصول إليه نتعلّق به أكثر طبعًا، وهؤلاء الأشخاص ندروا كثيرًا وأنا أبحث عنهم علّني أشعر بهذه الصّعوبة".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مروان خوري يكشف علاقاته الغرامية ويحتفظ بالأسماء مروان خوري يكشف علاقاته الغرامية ويحتفظ بالأسماء



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:14 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج العقرب

GMT 23:39 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

تعليم ينبع يدشن فعاليات برنامج "رفق" لمواجهة العنف

GMT 08:51 2018 الإثنين ,10 أيلول / سبتمبر

اكتشفي مكونات طبيعية فعالة في تنظيف المنزل

GMT 01:36 2016 السبت ,13 شباط / فبراير

منافع الكاجو تشمل عالم الرجال والجنس

GMT 03:28 2016 الثلاثاء ,15 آذار/ مارس

ردود أفعال الأطفال تجاه العنف الأسري

GMT 12:01 2017 الإثنين ,29 أيار / مايو

مناظر خلابة في قلب حضر موت تجذب السياح

GMT 20:27 2017 السبت ,18 آذار/ مارس

تنظيم معرض وطني لـ"مهني الصردي" في المغرب

GMT 12:24 2012 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

"نوكيا" تحاول تسويق أجهزة "ويندوز 8"في أوروبا

GMT 23:29 2017 الثلاثاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

وفاة لاعب "الكاك" والمنتخب المغربي سابقا مصطفى نقيلة

GMT 16:15 2017 الإثنين ,23 كانون الثاني / يناير

رضا حكم يقدّم استقالته من تدريب رجاء بني ملال
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
Libya Today News
Libya Today
Salah Eldain Street
Hay Al-Zouhour
Tripoli
Tripoli, Tripoli District, 218 Libya