إليسا تُشعل مواقع التواصل بقرار اعتزالها وتتراجع بعد دعم محبيها
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

أكدت أنه ليس لديها أي خلاف مع شركة "روتانا"

إليسا تُشعل مواقع التواصل بقرار اعتزالها وتتراجع بعد دعم محبيها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - إليسا تُشعل مواقع التواصل بقرار اعتزالها وتتراجع بعد دعم محبيها

النجمة اللبنانية إليسا
بيروت - ليبيا اليوم

أكدت النجمة اللبنانية إليسا أنها كانت تفكر جديا بالاعتزال بسبب ظروف معينة مرّت بها، لذلك عمدت إلى تدوين هذا القرار عبر تغريدة أشعلت مواقع التواصل الاجتماعي، لكنها ما لبثت أن عادت عن قرارها بعد الكم الهائل من دعم المحبين والجمهور على حد قولها.

وكشفت المطربة اللبنانية في لقاء على شاشة الـmtv مع الإعلامي اللبناني زافين، أنه ليس لديها أي خلاف مع شركة "روتانا" للصوتيات والمرئيات، وعن سبب انفصالها عنها؛ إذ قالت: "أريد أن يكون هناك ملكية فكرية لعملي وأشعر بالحرية، بخاصة أن أعمال روتانا كانت منتشرة في وقت سابق على أكثر من تطبيق والآن هي محصورة على تطبيق واحد فقط ديزر. طار عقلي بس عرفت، كأن واحد بيملك ثروة رح تروح، من الصعب جدا أن تصدر أغان لا تملكها".

ولفتت إليسا في لقائها إلى أنها ليست من النجوم الذين يقولون "شو ما عملت رح ينجح"، ففي بعض الأحيان هناك من يقوم بـ"دعسة ناقصة" تقضي على مسيرة سنوات طويلة، مشيرة إلى أن هذا الأمر هو ما يجعلها تحافظ على نفس مستوى الأعمال التي اختارتها من دون التفكير بأنه سوف يضرب ويكسر الدنيا".

وصرحت الفنانة اللبنانية أنها حاولت الدخول إلى مجال الإعلام كمقدمة برامج أو مذيعة لربط الفقرات لكن لم يتم قبولها، فهي ربحت الميدالية الفضية، وليس من المعيب القول إنها سيدة حولت الفضة إلى ذهب، كون مسيرتها، التي بدأتها بأغنية "بدي دوب" وشكلت صدمة لجمهورها، هي محطة وليس ألبوما.

وحول تعاونها الدائم مع مخرجين لبنانيين، أرجأت السبب إلى الإبداع الذي لمسته من خلال أعمالها بخاصة الأخيرة منها من خلال تعاونها مع أنجي الجمال، فاتحة باب التعاون مع أي مخرج عربي، متطرقة إلى حبها لمصر ورغبتها الدائمة في اختيار الشعراء والملحنين المصريين الذين تتواصل معهم بنفسها لاختيار ما يكتب لها خصيصا.

وقالت إليسا إنه من الممكن أن يكون لها عمل خليجي قريبا؛ إذ تعرفت من خلال صديقتها أصالة نصري على الملحن الموهوب "سهم"، ومن الممكن أن تتعاون معه بعمل ما في المستقبل، مشيرة إلى أنها هذه الفترة سعيدة من الداخل على الرغم من كل الظروف الراهنة، مؤكدة أن موضوع الزواج والعائلة لا تكترث له كثيرا في الوقت الحالي، وقالت "مش كل إنسان ولد ليؤسس عائلة"، كاشفة أن لديها ابنة تدعى "أنجيلا" عوضت لها هذا الشعور (وهي إحدى صديقاتها المقربات من مصر).

وقالت إليسا: "لا أنكر أنني في وقت سابق كان لدي حلم الزواج، ولكن الظروف تتبدل مع الأيام. لا يسعني سوى شكر ربي لأنه أعطاني أمورا كثيرة وعوضني الله بانجي لتعوضني شعور الأمومة ليس بالضرورة أن تكون من لحمي ودمي".

وأضافت: "انجيلا كانت صغيرة جدا حين التقيت بها في مصر، فهي كانت تتواجد دائما في حفلاتي وهناك قواسم كثيرة مشتركة بيننا. فهي تخاف علي كثيرا، وساندتني كثيرا في أوقات مرضي، الحمدالله الله أعطاني هذه النعمة".

ولفتت إليسا إلى أنها سعيدة جدا هذه الأيام على الرغم من كل الظروف التي يمر بها البلد، كاشفة أن كل قصص الحب التي مرت بها باتت تعتبرها من الماضي، فهناك أشخاص مازالت على صداقة معهم وآخرون تلتقيهم وكأنهم غرباء، مستطردة بالقول: "حسب كيف كانت العلاقة وكيف خلصت وشو كان مضمونها، الحمدالله خلصوا العلاقات الماضية".

وتطرقت ملكة الإحساس إلى حياتها في طفولتها بالقول إنها لم تولد وفي فمها ملعقة من الذهب، فهي من عائلة فقيرة، والدها كان أستاذا في التعليم الرسمي وراتبه كان محدودا وفي بعض الأحيان كانت لا تستطيع الاحتفال بعيد ميلادها، ولكنها لم تكن تحزن من الأمر، وكانت تحاول منذ عمر 16 سنة أن تساعد عائلتها منذ بداية العمل في المسرح.

ونالت إطلالة إليسا هذه استحسان جمهورها، حيث وصفوها بالملكة الراقية في أسلوبها في الحديث، فضلا عن عفويتها وجرأتها، فتبادل عدد كبير من متابعي إليسا عدة مقاطع من مقابلتها مع زافين، مثنين على صوتها وطريقتها المميزة في التعبير عن نفسها
قـــد يهمــــــــك ايضـــــــًا:

إليسا تكشف عن حجم التبرعات التي قدمتها عقب انفجار "مرفأ بيروت"
إليسا تُؤكِّد أنّ فيروس "كورونا" أجبرها على إعداد الطعام ودخول المطبخ

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إليسا تُشعل مواقع التواصل بقرار اعتزالها وتتراجع بعد دعم محبيها إليسا تُشعل مواقع التواصل بقرار اعتزالها وتتراجع بعد دعم محبيها



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 05:22 2015 الخميس ,08 كانون الثاني / يناير

نزهة العلوي تطرح تصاميم مميزة من القفطان الربيعي

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 00:06 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أجمل الديكورات المناسبة مع وجود نافورة مُميّزة في منزلك

GMT 03:09 2018 الأربعاء ,25 إبريل / نيسان

نصائح للتخلص من الحشرات في مطبخك

GMT 01:45 2018 الثلاثاء ,17 إبريل / نيسان

عاشور يكشف أن العدوان الثلاثي يهدف لإسقاط سورية

GMT 05:44 2018 الخميس ,08 شباط / فبراير

10 % نمو متوقع لمناولة البضائع في أبوظبي 2018

GMT 11:52 2018 الخميس ,11 كانون الثاني / يناير

جرائم "داعش" محفورة في شوارع الموصل رغم التحرير

GMT 03:24 2018 الخميس ,11 كانون الثاني / يناير

شذى حسون تُؤكّد سعيها إلى التجديد في الساحة الفنية

GMT 05:24 2015 الجمعة ,11 أيلول / سبتمبر

زنوبيا ملكة تدمر تشهد على جرائم "داعش" الوحشيّة

GMT 15:00 2016 الخميس ,28 كانون الثاني / يناير

تدشين مشروعات تنموية ذات صبغة اجتماعية في إقليم بركان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya