أروى جودة تُوضِّح أنّ هذا المساء يتناول موضوعات أسريّة حيَّة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

بيَّنت لـ"المغرب اليوم" أنّ "نائلة" لسان حال الكثير في الواقع

أروى جودة تُوضِّح أنّ "هذا المساء" يتناول موضوعات أسريّة حيَّة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أروى جودة تُوضِّح أنّ

الفنانة أروى جودة
القاهرة- مصطفى محمود

أكّدت الفنانة أروى جودة أنّ شخصية "نائلة" التي قدّمتها ضمن مسلسل "هذا المساء" الذي تم عرضه في رمضان الماضي، هي لسان حال الكثير من الشخصيات في الواقع، مؤكدة على أنّ جرأة المسلسل كانت في مصلحته وأن العمل ناقش أمورا موجودة ومكتومة في خيال الكثير من الأسر ولكن لم يجرؤ أحدهم على القيام به.

ونفت أروى خلال حديث خاص لها مع "المغرب اليوم"، أن يكون المسلسل تشجيعا على حالات الطلاق، وقالت إنها لم تطلب الطلاق من إياد نصار ضمن أحداث العمل بل إن الروتين الذي طغى على حياتهما كان وراء طلبها منه أن تبتعد ويبتعد هو قليلا من أجل الحصول على فترة راحة للوصول إلى مستوى أفضل من التفكير والقرارات.

وأكدت أروى على أن الأصداء التي وصلتها عن المسلسل كانت مُرضية للغاية وأسعدتها، مُشيرة في الوقت نفسه إلى أن أغلب الأصداء كانت تصب في منطقة أن المسلسل قدم ما لم يجرؤ كثيرون على أن يقولونه أو يفعلونه، نافية في الوقت نفسه أن يكون الهدف من المسلسل هو إحداث الخراب في البيوت بل هو بمثابة معالجة حية لمشكلات موجودة بالفعل في المجتمع المصري والعربي.

من ناحية أخرى، أكدت أروى أنها لا ترى نفسها بعيدة عن السينما وتقول إنها تتمنى الحضور السينمائي بأعمال مميزة وقوية ولكن شرطها الوحيد أن لا تلعب على فكرة الوجود من أجل الوجود، فهذا أمر غير مقبول.

وعن عدم مشاركتها سوى في عمل واحد في أغلب المواسم الدرامية، تقول أروى: "هذا الأمر غير مخطط له وأتمنى أن أُشارك في أكثر من عمل بموسم واحد، ولكن الأدوار التي أختارها تكون صعبة ومن الصعب علي أن أُقدم أدوارا كثيرة في وقت واحد لرغبتي في تقديم أدواري في أفضل شكل ممكن".

وعن عودتها لتقديم البرامج، أكدت أروى أنها لا تمانع القيام بالأمر شرط الحصول على أفكار مميزة تجعلها متنوعة في خطواتها الفنية، فهي تقول إنّ هدفها ليس الوجود دون جدوى بل الاختلاف والتنوّع من خلال ما تُقدّمه.​

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أروى جودة تُوضِّح أنّ هذا المساء يتناول موضوعات أسريّة حيَّة أروى جودة تُوضِّح أنّ هذا المساء يتناول موضوعات أسريّة حيَّة



GMT 06:40 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

عبير صبري تُوضِّح أنّ "البيت الكبير" مسلسل قريب إلى قلبها

GMT 05:22 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

دلال عبدالعزيز تُؤكِّد أنّ "كازابلانكا" مكتوبٌ بحرفية شديدة

GMT 03:16 2018 الجمعة ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

منى زكي تُؤكِّد أنّ "ترانيم إبليس" عمل سينمائي مُهمّ

GMT 04:51 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

فهمي يؤكّد أنه سيعود إلى الدراما بمسلسل كوميدي عائلي

GMT 00:32 2018 الأربعاء ,19 أيلول / سبتمبر

مكسيم خليل يبيّن أن "كوما" يعبر عن واقع المجتمع

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:17 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج القوس

GMT 07:43 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

صحافي بريطاني يكشف درسين قيّمين عن التقاليد اليابانية

GMT 06:32 2017 الأربعاء ,22 آذار/ مارس

مجرد درس مغربي آخر !

GMT 10:24 2017 الإثنين ,25 أيلول / سبتمبر

ثيلان بلونداو تخطف القلوب في أسبوع موضة ميلانو

GMT 10:11 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

الغموض يلفّ وفاة شقيقتيْن بمدينة "أولاد تايمة‬"

GMT 12:00 2020 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

واجهي خيانة زوجك بـ "اتيكيت" خاص

GMT 01:04 2020 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

اتحاد الكرة يفصل في قصة اعتذار الرجاء خلال أيام

GMT 00:34 2020 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

البنتاغون يحدد مصدر الهجمات على "عين الأسد"

GMT 10:01 2019 السبت ,04 أيار / مايو

توقعات أحوال الطقس في المغرب اليوم السبت

GMT 20:17 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولي أيوب الكعبي يغيب عن مباراة المغرب والكاميرون

GMT 04:52 2018 الأربعاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

توقيف قيادي في حركة "نداء تونس" مطلوب بمذكرات تفتيش

GMT 03:22 2018 السبت ,30 حزيران / يونيو

بئر مسموم يهدد حياة السكان في شيشاوة

GMT 00:05 2018 الجمعة ,30 آذار/ مارس

ماذا تبقى من تجربة التناوب؟

GMT 12:48 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

حمزة الصنهاجي سعيدًا بانضمامه إلى الدفاع الجديدي

GMT 02:31 2016 الثلاثاء ,19 تموز / يوليو

قنديل بلوشي فنانة انتهت حياتها بشكل مأساوي جدًا

GMT 16:22 2012 الثلاثاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

هل يفعلها زويل ؟؟
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
Libya Today News
Libya Today
Salah Eldain Street
Hay Al-Zouhour
Tripoli
Tripoli, Tripoli District, 218 Libya