ميس حمدان تُوضِّح أنّها لم تخشَ بطولة نوف المطلقة في الأردن
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

بيَّنت لـ"المغرب اليوم" أنّ العمل تحدٍّ جديد بالنسبة إليها

ميس حمدان تُوضِّح أنّها لم تخشَ بطولة "نوف" المطلقة في الأردن

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ميس حمدان تُوضِّح أنّها لم تخشَ بطولة

الفنانة ميس حمدان
القاهرة- إسلام خيري

كشفت الفنانة ميس حمدان أنها تحمّست مِن الوهلة الأولى للمشاركة في بطولة المسلسل الأردني "نوف"، قائلة: "أنا أردنية وفلسطينية الأصل وأحبّ أن يكون لي أعمال في بلدي الأردن خصوصا أن لي أعمالا في كل الوطن العربي مثل الكويت والسعودية ولبنان ومصر، ومن الواجب عليّ أن أقدم عملا في بلدي الأردن وأعمل على تشجيع صناعة الدراما لكن كنت أنتظر العمل المناسب الذي يشجعني وشاركت منذ نحو 6 أشهر في مسلسل أردني بعنوان "شيء من الماضي" مع نفس الشركة المنتجة للمنتج عصام حجاوي، ولذلك "نوف" هو العمل الدرامي الثاني لي في الدراما البدوية والتي تعد منتعشة، والأردن البلد الأول المتميز في صناعة هذا النوع"، مؤكدة أن مِن حسن حظي أن شركة الإنتاج والمخرجة رولا حجة آمّنا بي وفضّلا وجود نجمة عربية من أصل أردني تقوم ببطولة "نوف".

ميس حمدان تُوضِّح أنّها لم تخشَ بطولة نوف المطلقة في الأردن

وأعلنت ميس حمدان، في حديث خاص لـ"المغرب اليوم" قائلة: "بالنسبة إليّ أعتبر هذا العمل تحديا جديدا خصوصا أنني أتحدث باللهجة البدوية وهي لهجة جديدة علي بالإضافة إلى أن ملامحي عربية ويناسبها هذه النوعية من الدراما وكانت لديّ الرغبة في تجربتها وإثبات نفسي فيها".

وفي ما يخص خوفها من البطولة المطلقة لأول مرة في حياتها أفادت ميس: "لم أخشَ خوض البطولة المطلقة لأن الجميع هنا يحترمني ويقدر موهبتي وهم من أوائل الناس اللي فكرت في إسناد البطولة المطلقة لي في عمل درامي بدوي كبير مثل "نوف"، مشيرة إلى أن كل فنان يأتي له وقته وتشعر بأنك لمعت ونضجت فنيا وجاهز لتقديم البطولة وحاليا أشعر أنني وصلت لمرحلة من النضج الفني التي تحمسني للقيام ببطولة عمل لكنني أيضا لست بمفردي ومعي نجوم كبار من الأردن يشاركون في المسلسل، منهم عبير عيسي ومحمد المجالي وجميل براهمة ومجموعة كبيرة من الممثلين المخضرمين في الدراما البدوية.

ميس حمدان تُوضِّح أنّها لم تخشَ بطولة نوف المطلقة في الأردن

وعن طبيعة أحداث المسلسل، قالت: "نوف عمل درامي بدوي بسيط يعتمد علي الصراع بين القبائل في البدو مشيرة إلى أنها تجسد فيه شخصية تدعى نوف وهي فتاة تقع في غرام ابن شيخ القبيلة المعادية لقبيلتهم، ومن هنا تبدأ الأحداث بين صراع الحب الذي تعيشه وبين أن تظل تابعة لوالدها رئيس وشيخ القبيلة الظالمة التي تسرق وتنهب من القبائل الأخرى، لذلك تظل طوال أحداث المسلسل بين ناريين إلى أن تكتشف حقائق عظمى تغير من الأحداث"، موضحة أن "نوف" شخصية قوية جدا وفارسة وقام والدها بتربيتها على القيام بالغزوات على القبائل من أجل سرقتهم ولكن بعد وقوعها في الحب تتغير حياتها وتشاهد كيف تتحول إلى أنثى وتظهر فيها مظاهر الأنوثة والرقة والإحساس.

ميس حمدان تُوضِّح أنّها لم تخشَ بطولة نوف المطلقة في الأردن

وعن تشابه شخصية "نوف" مع شخصيتها الحقيقية، أوضحت ميس أن "شخصية "نوف" تشبهني إلى حد كبير خصوصا أنني إنسانة رومانسية لذلك نتشابه في الرومانسية ومن المميز في البدو بحكم العادات والتقاليد أنه لا يوجد تعبير عن مشاعرهم لذلك يصبح للغة العيون دور كبير في العمل"، مشيرة إلى أنها من الممثلات التي تحب هذه النوعية من التمثيل ويستهويها أكثر من الكلام الفعلي.

ميس حمدان تُوضِّح أنّها لم تخشَ بطولة نوف المطلقة في الأردن

واختتمت ميس حديثها عن عدم مشاركتها في الدراما المصرية رمضان المقبل قائلة: "لم يعرض عليّ عمل يجذبني وأرتاح له بالإضافة إلى ارتباطي خلال الفترة الماضية ببرنامج في الأردن على قناة "رؤية" بعنوان "سهر البنات"، وارتباطي أيضا بمسلسل "نوف" لذلك فضّلت التركيز فيه بشكل أكبر، إذ إنني من الفنانات التي تحب الوجود في الوطن العربي كله وليس في مصر فقط، بالتأكيد مصر غالية وأم الدنيا وعلى عيني ورأسي، لكن أحب الوجود في العالم العربي ويصبح لديّ به أعمال في جميع أنحائه".

ميس حمدان تُوضِّح أنّها لم تخشَ بطولة نوف المطلقة في الأردن

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميس حمدان تُوضِّح أنّها لم تخشَ بطولة نوف المطلقة في الأردن ميس حمدان تُوضِّح أنّها لم تخشَ بطولة نوف المطلقة في الأردن



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:30 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

الوفاق تُعطل قرار فرض رسوم على مبيعات الدولار "مؤقتًا"

GMT 06:29 2016 الثلاثاء ,01 آذار/ مارس

اليك طريقة عمل افضل كريم مقشر للجسم

GMT 12:58 2018 الخميس ,27 أيلول / سبتمبر

جريمة قتل بشعة تثير ضجة في مدينة ورزازات

GMT 06:19 2017 الأحد ,24 كانون الأول / ديسمبر

منافسة مهمة بين 16 جوادًا على كأس أحمد بن راشد

GMT 21:01 2014 السبت ,16 آب / أغسطس

الطباهج الليبي

GMT 14:00 2017 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ليال عبود في طرابلس للمشاركة في معرض "الأعراس"

GMT 05:22 2017 السبت ,20 أيار / مايو

رسائل من "التنف"

GMT 04:06 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

"ترنتي ميرور" تأمل في شراء مجموعة صحف جديدة في انجلترا

GMT 23:38 2016 الخميس ,22 أيلول / سبتمبر

5 أسباب صحية للنوم عارية

GMT 07:22 2016 الخميس ,11 آب / أغسطس

سلاح الجو الأميركي ينقصه 700 طيار حربي

GMT 19:28 2016 الثلاثاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

برج التنين.. قوي وحازم يجيد تأسيس المشاريع

GMT 06:53 2017 الأحد ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

هيرفي رونار "الثعلب" الذي أعاد للأسود شراستها

GMT 22:46 2016 الثلاثاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

ثلاث شرطيات مغربيات يتعرضن للتحرش الجنسي

GMT 00:31 2017 الأربعاء ,13 أيلول / سبتمبر

تعرف على أسعار ومميزات هاتف "آيفون X " من آبل

GMT 03:25 2017 الثلاثاء ,28 شباط / فبراير

النجمة ريهام حجاج حبيبة عمرو سعد في "وضع أمني"

GMT 02:13 2017 الثلاثاء ,26 أيلول / سبتمبر

غطاء "أيفون 8" الزجاجي صعب الإصلاح حال تحطّمه

GMT 03:28 2016 الثلاثاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عرض لوحات مرعبة للفنّان إنسور في معرض الأكاديمية الملكية

GMT 03:18 2016 السبت ,09 كانون الثاني / يناير

أسماء الخمليشي تنشر صورة تعبر فيها عن رياضتها المفضلة

GMT 09:28 2017 السبت ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

واشنطن وبكين توقعان عقودًا تجارية بقيمة 253.4 مليار دولار
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya