حذف حقيبة أفيلال يهدّد بتفجير الأغلبية الحكومية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

حذف حقيبة أفيلال يهدّد بتفجير الأغلبية الحكومية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حذف حقيبة أفيلال يهدّد بتفجير الأغلبية الحكومية

الوزير المنتدب المكلف بالماء شرفات أفيلال
الرباط - المغرب اليوم

نستهل جولتنا في رصيف الصحافة لنهاية الأسبوع من جريدة "المساء"، التي خصصت واجهة صفحتها الأولى لتداعيات حذف كتابة الدولة المكلفة بالماء، التي كانت تتولاها شرفات أفيلال، المنتمية إلى حزب التقدم والاشتراكية، على تماسك حكومة سعد الدين العثماني، حيث أوردت أن "إزاحة أفيلال تهدد بتفجير الأغلبية الحكومية".

ونقلت يومية "المساء" عن محمد نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، قوله إن سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة، لم يستشره أو يخبره مسبقا بمقترح حذف كتابة الدولة المكلفة بالماء من الهيكلة الحكومية، وأكد بنعبد الله أن حزبه سيجتمع بداية الأسبوع المقبل من أجل مناقشة سحب كتابة الدولة المكلفة بالماء منه.

في خبر آخر، أوردت جريدة "المساء" أن العصابة التي نفذت هجوما استهدف مقهى لاكريم وسط مدينة مراكش، وأودى بحياة شاب، ما زالت مستمرة في تصفية حساباتها مع عصابات أخرى مناوئة لها، هذه المرة في إسبانيا، حيث عملت على تفجير سيارة مرقمة بالمغرب في مدينة ماربيا، مستهدفة مغاربة المهجر.

وأوردت الجريدة ذاتها أن عمليات التهريب الدولي للمخدرات بين المغرب وإسبانيا وعدد من الدول الأخرى كان من مخلفاتها مقتل طالب طب مغربي عن طريق الخطأ خلال استهداف مقهى لاكريم بمراكش، وتفجير سيارة بماربيا الإسبانية، وهو الحادث الذي لم يخلف ضحايا.

وفي خبر آخر، أفادت "المساء" نقلا عن مصدر إخباري إسرائيلي الثلاثاء الماضي، بأن زعيم حزب العمل الإسرائيلي المعارض "إفي غباي" سافر مع أسرته إلى المغرب، حيث "أرض الجذور" لقضاء العطلة الصيفية، لكن من دون أن يحدد بالضبط تاريخها.

ونقل موقع "المصدر" الناطق بالعربية والمعروف بقربه من الخارجية الإسرائيلية عن غباي قوله للتلفزيون العبري، إنه شعر برغبة قوية لزيارة القرية التي يتحدر منها والده في المغرب، لكنه تعرض "لمشكلة، لأن موقع القرية صغير جدا وبعيد، ولم يظهر أبدا في خرائط محرك غوغل".

وتطرقت جريدة أخبار اليوم إلى موضوع قانون الخدمة العسكرية، مبينة أن المجلس الوطني لحقوق الإنسان، توصل بنص مشروع القانون بعد مصادقة المجلس الوزاري عليه، وذلك من أجل الإطلاع عليه ودراسته.

وأكدت مصادر الجريدة، أن المجلس يستعد لإبداء الرأي فيه خلال عرضه على البرلمان للمصادقة عليه. ويثير هذا النص أسئلة حقوقية ويواجه انتقادات من منظمات حقوقية مدنية، خاصة أنه يتبنى الإجبارية.

وأوضحت الصحيفة أن المجلس الوطني سيعبر عن موقفه من المشروع بعد دراسة ضمانات حقوق الإنسان فيه والمساواة في ولوج الخدمة لتفادي الطريقة التي كان يطبق بها التجنيد في السنوات الماضية دون مراعاة جوانب حقوقية.

جريدة "العلم" أفردت الموضوع الرئيسي لعدد نهاية الأسبوع للعجز الذي يعرفه الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، حيث أوردت أن الصندوق المكلف بتدبير تقاعد عمال القطاع الخاص يعيش أوضاعا تنذر بدق ناقوس الخطر، حيث إن 50 في المائة من الأجراء لا يصلون إلى الحد الأدنى للأجور.

وعادت الجريدة ذاتها إلى موضوع العفو الملكي الذي شمل 188 من المعتقلين على خلفية الاحتجاجات التي شهدتها منطقة الريف، معتبرة أن هذا العفو يفتح آمالا لتسوية ملف المعتقلين على خلفية تلك الأحداث.

وإلى جريدة "الأحداث المغربية"، التي أوردت ضمن صفحتها الأولى أن السلطات الأمنية من درك ملكي وأمن وطني وكذا السلطات المحلية في مدينة القصر الكبير عاشت استنفارا كبيرا، مساء ثاني أيام عيد الأضحى، على مستوى محطة القطار، من أجل ضبط وإيقاف عشرات المهاجرين السريين، القادمين من إفريقيا جنوب الصحراء، المتوجهين إلى مدينة طنجة.

ونقلت الجريدة عن مصادرها أن اتصالا من والي أمن تطوان برئيس مفوضية الأمن بالقصر الكبير، كان السبب في حالة الاستنفار التي شهدتها المدينة مساء أول أمس، حيث أخبر والي الأمن مسؤول المفوضية بوجود عشرات المهاجرين السريين على متن القطار الرابط بين الدار البيضاء والقصر الكبير.

وحسب ما نقلته الجريدة ذاتها، فقد أسفرت عملية استنفار مختلف الأجهزة الأمنية بالقصر الكبير، والتي تمت على الساعة السابعة من مساء أمس الخميس، عن اعتقال 60 مهاجرا؛ ضمنهم 34 من الذكور، و24 من الإناث، واثنان من الأطفال الرضع.

أما جريدة الاتحاد الاشتراكي، فقد كتبت بأن "المغاربة على رأس المهاجرين في فرنسا لأسباب اقتصادية"، إذ أوردت أن منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، ذكرت بأن المغاربة يتصدرون المهاجرين الذين وصلوا إلى فرنسا لدواعي اقتصادية.

وأشار المصدر نفسه، أن تقريرا حول "توظيف العمال المهاجرين: فرنسا 2017"، أوضحت خلاله المنظمة أنه من بين 258 ألفا و900 مهاجر دائم دخلوا إلى فرنسا في 2016، من بين هؤلاء 10.8 في المائة وصلوا في إطار الهجرة الاقتصادية، مقابل 38 في المائة من المهاجرين في إطار عائلي.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حذف حقيبة أفيلال يهدّد بتفجير الأغلبية الحكومية حذف حقيبة أفيلال يهدّد بتفجير الأغلبية الحكومية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:17 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج القوس

GMT 07:43 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

صحافي بريطاني يكشف درسين قيّمين عن التقاليد اليابانية

GMT 06:32 2017 الأربعاء ,22 آذار/ مارس

مجرد درس مغربي آخر !

GMT 10:24 2017 الإثنين ,25 أيلول / سبتمبر

ثيلان بلونداو تخطف القلوب في أسبوع موضة ميلانو

GMT 10:11 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

الغموض يلفّ وفاة شقيقتيْن بمدينة "أولاد تايمة‬"

GMT 12:00 2020 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

واجهي خيانة زوجك بـ "اتيكيت" خاص

GMT 01:04 2020 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

اتحاد الكرة يفصل في قصة اعتذار الرجاء خلال أيام

GMT 00:34 2020 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

البنتاغون يحدد مصدر الهجمات على "عين الأسد"

GMT 10:01 2019 السبت ,04 أيار / مايو

توقعات أحوال الطقس في المغرب اليوم السبت

GMT 20:17 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولي أيوب الكعبي يغيب عن مباراة المغرب والكاميرون

GMT 04:52 2018 الأربعاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

توقيف قيادي في حركة "نداء تونس" مطلوب بمذكرات تفتيش

GMT 03:22 2018 السبت ,30 حزيران / يونيو

بئر مسموم يهدد حياة السكان في شيشاوة

GMT 00:05 2018 الجمعة ,30 آذار/ مارس

ماذا تبقى من تجربة التناوب؟

GMT 12:48 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

حمزة الصنهاجي سعيدًا بانضمامه إلى الدفاع الجديدي

GMT 02:31 2016 الثلاثاء ,19 تموز / يوليو

قنديل بلوشي فنانة انتهت حياتها بشكل مأساوي جدًا

GMT 16:22 2012 الثلاثاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

هل يفعلها زويل ؟؟
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
Libya Today News
Libya Today
Salah Eldain Street
Hay Al-Zouhour
Tripoli
Tripoli, Tripoli District, 218 Libya