كيم كاردشيان تنضم لحملة أنقذوا كسب السورية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

كيم كاردشيان تنضم لحملة "أنقذوا كسب السورية"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - كيم كاردشيان تنضم لحملة

دمشق - ريم الجمال
انضمّت نجمة تلفزيون الواقع الأشهر في العالم، كيم كارداشيان، إلى الحملة التي أطلقها ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، "أنقذوا كسب"، وجاءت تصريحات كارداشيان، حول حمايّة قريّة كسب السورية الأثرية التي تقطنها غالبية أرمينية بعد المواجهات المُسلحّة الدائرة في منطقة كسب الحدوديّة بين القوات الحكوميّة و المعارضة الإسلامية المقاتلة، وأثارت هذه التصريحات جدلاً واسعًا حيث للمرة الأولى تتناول كاردشيان قضايا سياسيّة متعلقة بالأحداث السورية. وأطلقت كارداشيان، هاشتاغ "أنقذوا كسب" في رسالة نشرتها عبر حسابها على "تويتر"، للتحذير من حصول مذبحة ضد الأرمن في سورية، مؤكدة "أرجوكم دعونا لا نسمح للتاريخ بإعادة نفسه!! لننشر معاً".  وأعربت كيم عن أسفها لما يحصل بالشعب الأرمني من جرائم مروعة، مُتمنية ألا يعيد التاريخ نفسه مرة أخرى في إشارة إلى المذابح التي ارتكبها الأتراك ضد الأرمن في بداية القرن الـ20، وأكثر ما أثار استغراب متتبعي كيم، أنّها استخدمت هاشتاغ "#SaveKessab" الذي أطلقه مؤيدو الأسد عبر "تويتر". وعلى ما يبدو أنّها قد تنبت الرواية  التي روج لها النظام السوري ومؤيدوه الذين أكّدوا، أن المعارضة دنسّت كنائس قريّة كسب السورية وذبحت سكّانها الأرمن، وتم تهجير المسيحيين الأرمن من البلدة. وأضافت في تغريده أخرى، "إنّ كنت لا تعلم ماذا يحصل في كسب ابحث عنها في غوغل، إنها فاجعة! كوني أرمينية فقد ترعرعت على سماع العديد من الروايات المؤلمة". وفي تغريدتها الثالثة كتبت "لنصلي من أجل الجميع".  تناقل التغريدتين الآلاف، وانقسمت الآراء بين من يؤيّد رأي كاردشيان، وبين من يتهمها بالطائفية.  ويتابع حساب كاردشيان على "تويتر" أكثر من 20 مليون مُتابع، منهم سوريين استهجنوا قائلين "حسناً، أجرت كيم بحثاً عن كسب، فهل أجرت يا ترى بحثاً عن سورية، وعرفت ما يحدث فيها؟"، وكتب أحدهم ساخرًا "احمد ربك أنّ كيم كاردشيان هي التي انتفضت لنصرة كسب، وليس هيفاء وهبي، وإلا لكانت وقعت كارثة".
libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كيم كاردشيان تنضم لحملة أنقذوا كسب السورية كيم كاردشيان تنضم لحملة أنقذوا كسب السورية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:17 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج القوس

GMT 07:43 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

صحافي بريطاني يكشف درسين قيّمين عن التقاليد اليابانية

GMT 06:32 2017 الأربعاء ,22 آذار/ مارس

مجرد درس مغربي آخر !

GMT 10:24 2017 الإثنين ,25 أيلول / سبتمبر

ثيلان بلونداو تخطف القلوب في أسبوع موضة ميلانو

GMT 10:11 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

الغموض يلفّ وفاة شقيقتيْن بمدينة "أولاد تايمة‬"

GMT 12:00 2020 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

واجهي خيانة زوجك بـ "اتيكيت" خاص

GMT 01:04 2020 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

اتحاد الكرة يفصل في قصة اعتذار الرجاء خلال أيام

GMT 00:34 2020 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

البنتاغون يحدد مصدر الهجمات على "عين الأسد"

GMT 10:01 2019 السبت ,04 أيار / مايو

توقعات أحوال الطقس في المغرب اليوم السبت

GMT 20:17 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولي أيوب الكعبي يغيب عن مباراة المغرب والكاميرون
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
Libya Today News
Libya Today
Salah Eldain Street
Hay Al-Zouhour
Tripoli
Tripoli, Tripoli District, 218 Libya