مواليد الأبراج النارية تستعيد السلام الداخلي والهدوء وراحة البال وقصص نجاح
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

إنتقال الشمس إلى البرج يمنحهم شهرًا ناجحًا ومميزًا

مواليد الأبراج النارية تستعيد السلام الداخلي والهدوء وراحة البال وقصص نجاح

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مواليد الأبراج النارية تستعيد السلام الداخلي والهدوء وراحة البال وقصص نجاح

برج الحمل
بيروت ـ جاكلين عقيقي

يعتبر الحمل, من أول الأبراج الدائرة، وكوكبه الحاكم, في شهر آذار/مارس، بلوتون، ويشير إلى بدء فصل الربيع, ويرمز الى الذات الشجاعة، والمبادرة، والريادة، والغريزة، والوقاحة، والأنانية، والاندفاع, ويُمثّل علامة الذات, وهو الحملة العنيفة لإحقاق حق الفرد في أن يعيش حياة الحرية الحقيقية.

ويُمثّل تفوق الإرادة البشرية على جميع المعوقات والقيود والتهديدات, ويتمتع الحمل في بطاقة لا محدودة, وبتفاؤل وجرأة نادرة, فهو الرائد في البحث عن عالم جديد, وقصة النجاح والتجديد والبطولة والانتصار, ويتميز بروح المرونة الحية والقدرة على أن يكون متحررًا من جميع القيود والشروط.

ويضعك في نموذج لا عليك أن تكرره, ولا قاعدة أخرى عليك أن تتبعها, يجعل منك مخلوق قوي الإرادة وتتصدى بكل حماس لما يُؤمن به ذاتك, بغض النظر عن تراجعك أمام الخطر أو المواجهة, فمن الممكن أن تكون صلبًا متأججًا, وبوسعك أن تكون جريئًا جسورًا وأن تفعل كل ما ينبغي للوصول إلى أهدافك, ولك من الدوافع القوية ما يمكنك من أن تفعل ما تريد بالتحديد، فتغامر وتجرٍّب الجديد، وتدخل مغامرات جديدة، وتستقل بذاتك ومسؤولياتك, إلّا أن الإلتزامات الخارجية دائمًا ما تفرض مشكلات لا يمكنك تذليلها بسهولة، لأنه عليك أن تتعامل مع الناس أيضًا, ومن مشاهير برج الحمل أميل زولا, ونزار قباني.

أبرز الاحداث الفلكية عن هذا الأسبوع

يُسجّل هذا الأسبوع أحداثًا فلكية كثيرة بداية فصل الربيع, تتمثل في إنتقال عطارد إلى برج الحمل لينضم إلى الشمس, كما نشهد يوم 23 خسوفا للشمس في برج الميزان. 

ومن المتوقع أن يُدون تاريخ 21  آذار/مارس إنتقال الشمس إلى برج الحمل  الناري لتستعيد مواليد الأبراج النارية خاصة مواليد برج القوس السلام الداخلي والهدوء وراحة البال, بحيث تطمئن كذلك كل من مواليد الحمل والأسد بحيث تعيش هذه المواليد شهرًا ناجحًا ومميزًا, يتيح لهم الفرصة للتعويض عن فصول السنة السابقة, والتحضير لعام أفضل,  تستقطب إهتمام الجميع وتتفاعل معهم بإيجابية, وتكون ديناميتك ممتازة هذا الشهر وقدرتك على التصرف لافتة وذكية ومناسبة  لتكثيف لقاءاتك وإطلالاتك، فلا تختف عن الأنظار. 

كما تشهد بداية الأسبوع مثلثًا فلكيًا ناريًا بين القمر في الأسد والشمس, في برج الحمل, وتكون الظروف مهيّأة لإستيعاب تحرّكاتك, وتظهر مفاوضات, أو مناقشات تمتحن كفاءتك، فإذا كنت جاهزًا تحصل على مكافأة ماليّة أو معنوية, وقد تصادف الفرصة التي كنت تبحث عنها، وتعيش فترة مميّزة.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مواليد الأبراج النارية تستعيد السلام الداخلي والهدوء وراحة البال وقصص نجاح مواليد الأبراج النارية تستعيد السلام الداخلي والهدوء وراحة البال وقصص نجاح



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 11:55 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 09:38 2020 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

أخطاؤك واضحة جدّاً وقد تلفت أنظار المسؤولين

GMT 11:48 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 12:08 2019 الجمعة ,26 إبريل / نيسان

كيف نحمي أطفالنا من أخطار الانترنت ؟

GMT 10:51 2020 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

المحكمة تسقط التهمة عن سمية الخشاب

GMT 19:22 2019 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

تحديث واتساب الجديد يدعم ثلاث ميزات جديدة

GMT 20:55 2018 الأربعاء ,14 آذار/ مارس

أجمل إطلالات ربيعية للمحجبات لربيع وصيف 2018

GMT 03:15 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

الضياعُ في عينيّ رجل الجبل *

GMT 10:42 2020 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

طهران تنفي نية الرئيس حسن روحاني الاستقالة

GMT 13:08 2020 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

وفاة الكاتب محمد حسن خليفة في معرض الكتاب

GMT 20:27 2019 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

ماسك العسل والجزر لبشرة خالية من العيوب
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
Libya Today News
Libya Today
Salah Eldain Street
Hay Al-Zouhour
Tripoli
Tripoli, Tripoli District, 218 Libya