تعرف على 9 أشياء تؤدي إلى تدمير حياتك المهنية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

من بينها تصرفات خفية وغير مثيرة للانتباه

تعرف على 9 أشياء تؤدي إلى تدمير حياتك المهنية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تعرف على 9 أشياء تؤدي إلى تدمير حياتك المهنية

وزاره الصحه والسكان
القاهرة-المغرب اليوم

على الأرجح أنك سمعت عن الموظف الذي انتقد مؤسسته عبر صفحته على فيسبوك، فما كان من الشركة إلا أن فصلته في اليوم التالي. لكن هذا الموقف رغم خطورته لا يعد إلا واحدا من مجموعة تصرفات قد تقتل حياتك المهنية.

نستعرض هنا 9 أشياء، من بينها تصرفات خفية وغير مثيرة للانتباه، يقوم بها كثير من الموظفين عن طيب نية، إلا أنهم في نهاية المطاف قد يجدون أنفسهم مطرودين من العمل.

الإفراط في الوعود

لا تقدم وعودا لمديرك في العمل للقيام بمهمات تخالف توقعاته فيك، حتى وإن كنت موظفا جادا ومتفانيا. لذا، كن واقعيا في ما تلزم به نفسك، وإلا فإن صورتك أمام زملائك ستهتز.

اقرا ايضا:

9 أعراض تُخبرك بتراكم السموم داخل جمسك تعرف عليها

الرضا عن النفس

احذر من أن يدفعك الرضا عن النفس في الوظيفة، التي تقوم بها بعدم تطوير مهاراتك، فنحن نعيش في عالم كل يوم فيه جديد في مختلف المهن، وما يضمن لك الاستمرار في الوظيفة هو مواكبة التطور. 

الخوف من التغيير

"التغيير هو الجزء الثابت في حياتنا". ضع هذه العبارة نصب عينيك ولا تخشى من تقوم بين الفينة والأخرى بتغيير المهمات التي تقوم بها خلال رحلتك المهنية. المكوث في ما يعرف بـ"منطقة الأمان الوظيفي" قد يكون خطر عليك.

طغيان "الأنا"

كل الموظفين يحبون النجاح، ومن حقهم أن يفاخروا بإنجازاتهم، لكن عليك أن تعلم أن آثار هذا النجاح لا تدوم طويلا، وأن الاعتداد بإنجاز ما ومن ثم الركون للحديث عنه لفترة طويلة، يمهد لك طريقا للفشل المؤلم.

ضعف الاستراتيجية

يحسب كثير من الموظفين أن العمل منصب فقط على الانهماك في المهمات التفصيلية اليومية، ولا يتدخلون في التحديات الكبرى التي تواجه مؤسساتهم. إن كنت واحدا من هؤلاء فاعلم أنك في يوم ما ستعاني إن وقعت مؤسستك في مشكلة وأنت آخر من يعلم.

المشاعر السلبية

الشعور بالسلبية يمكن أن يتسبب بتعكير مزاجك، وهذا الشعور يتسرب كثيرا للآخرين بدون أن تشعر. فالأشخاص الذين ينشرون السلبية بين زملائهم من الموظفين ولا يكفون عن الشكوى يعرضون أنفسهم لخطورة فقدان العمل سريعا.

انخفاض الذكاء العاطفي

اعلم أنك تعمل في مكان تختلف فيه أمزجة الناس من حولك، وبالتالي عليك التمتع بمهارات تمكنك من معرفة مفاتيح الدخول إلى كل منهم. فالانفعالات العاطفية والتقليل من شأن الآخرين وضعف الوعي الذاتي كلها طرق تؤدي إلى نقص الذكاء العاطفي الذي يضر بدوره بحياتك المهنية.

التزلف للمدير

إن كنت تريد تعزيز علاقتك مع رئيسك في العمل، فلابد ألا يكون ذلك على حساب تقويض ما يقوم به زملائك. كما أن التزلف وحده لن يفيد بدون تقديم إنجازات تتحدث عنك. ومن هنا، فلا يوجد بديل للجدارة.

اللعب على الحبال

من حق كل موظف أن يقيم شبكة علاقات داخلية خاصة به، لكن بشرط ألا يستخدم هذه الشبكة من العلاقات من أجل إثارة الصراع أو الإيقاع بالزملاء أو حتى مجرد اختيارهم.

قد يهمك ايضا:

علماء يكشفون أن الاستيقاظ ليلًا للتبوُّل قد يرتبط بأمراض فتاكة

"مديرية صحة" مغربية توضح حقيقة وفاة 9 مواليد في مركز جهة العيون

المصدر :

واس / spa

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرف على 9 أشياء تؤدي إلى تدمير حياتك المهنية تعرف على 9 أشياء تؤدي إلى تدمير حياتك المهنية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:55 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

أعد النظر في طريقة تعاطيك مع الزملاء في العمل

GMT 10:45 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج السرطان

GMT 17:37 2019 الأربعاء ,13 آذار/ مارس

" ابو العروسة " والعودة للزمن الجميل

GMT 01:48 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

حسن الرداد يُوضِّح أنّ فيلمه الجديد قدَّمه بشكل مختلف

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 02:28 2019 السبت ,16 آذار/ مارس

أفكار جديدة وملفتة لديكورات ربيع 2019

GMT 01:55 2018 الإثنين ,31 كانون الأول / ديسمبر

أميرة هاني تشارك في "قيد عائلي" مع ميرفت أمين

GMT 21:01 2018 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

فافر يؤكد رغبته في الصدارة قبل مواجهة موناكو

GMT 01:11 2018 الإثنين ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

رحيل الفنان المسرحي زياد أبوعبسي عن عمر ناهز 62 عامًا

GMT 01:51 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

سماء الوطن العربى تشهد ذروة شهب الثوريات الجنوبية 2018
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
Libya Today News
Libya Today
Salah Eldain Street
Hay Al-Zouhour
Tripoli
Tripoli, Tripoli District, 218 Libya