المغرب اليوم يبرز كواليس الخلاف بين درة ووفاء عامر على تتر نسر الصعيد
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أسبقية وضع الاسم بعد محمد رمضان يضع الجهة المنتجة في حيرة

"المغرب اليوم" يبرز كواليس الخلاف بين درة ووفاء عامر على تتر "نسر الصعيد"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

الفنانتين وفاء عامر و دره
القاهرة - إسلام خيري

شهدت الأيام القليلة الماضية أزمة في تتر مسلسل "نسر الصعيد" بطولة النجم محمد رمضان والمقرر عرضه في شهر رمضان المقبل 2018، حيث أشارت عدد من التقارير إلى أن هناك صراع بين الفنانة درة والفنانة وفاء عامر من أجل وضع اسم أحدهم خلف محمد رمضان مباشرة، وهو الأمر الذي أغضب الطرفين حيث يرغب كل منهم في ظهور اسمه منفردًا.
 
ولفت البعض إلى أن وفاء عامر هي من اتفقت مع المنتج جمال العدل في بداية الأمر على كتابة اسمها أولًا بعد اسم رمضان، لكنها لم تشترط ذلك في العقد، في حين أن الفنانة درة طلبت الأمر ذاته أو وضع اسمهما معها، الأمر الذي رفضته عامر نظرًا لأنها ترى أن تاريخها الفني يفرض كتابة اسمها بشكل منفرد.
 
ويكشف "المغرب اليوم" كواليس الأزمة التي مازالت الجهة المنتجة حتى الآن لم تضع حلًا لها، والذي نفى على أثرها المنتج جمال العدل في تصريحات خاصة وجود أي أزمة كما يتردد، مؤكدًا أنه لم يحدث أي خلافات أو خناقات بين وفاء عامر ودرة على التتر، متعجبًا من هذه الشائعات المثارة حول تتر العمل .
 
وبالرغم من نفيه إلا أن "المغرب اليوم" علم من مصادر مقربة القصة الحقيقية للأزمة، حيث اتفقت الفنانة درة مع الجهة المنتجة بعد تعاقدها على وضع اسمها بعد الفنان محمد رمضان، وهو ما وافق عليه المنتج ولكن بشكل شفهي دون كتابة بند في العقد ينص على ذلك، لكن عندما قامت الفنانة وفاء عامر بالتعاقد على العمل أيضًا وبحكم أنها الأكبر والأكثر تاريخًا طلبت الأمر ذاته، وتسألت بشأن عقد درة هل ينص على أي بنود تجعلها تضع اسمها أم لا؟،

وكانت الإجابة بالنفي، لذلك تمسكت وفاء بوضع اسمها نظرًا لمكانتها الفنية، الأمر الذي وضع الجهة المنتجة في حيرة من أمرها لأنها اتفقت مع درة شفهيًا على الأمر، لذلك تسعى "العدل غروب" لحل الأزمة من خلال الوصول لاتفاق يرضي وفاء عن طريق وضع اسمها تحت مسمى ظهور خاص أو بالاشتراك مع، حيث أنه من الصعب وضع اسمها مباشرة بعد رمضان نظرًا لاتفاقهم مع درة، وكشف المصدر أن الشركة لم تقرر الأمر بعد .
 
ويذكر أن "نسر الصعيد "  بطولة النجم محمد رمضان ودرة ووفاء عامر وعايدة رياض وسلوى خطاب وعائشة بن أحمد ودينا، وإنتاج "العدل غروب"، وتأليف محمد عبدالمعطي، وإخراج ياسر سامي .

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المغرب اليوم يبرز كواليس الخلاف بين درة ووفاء عامر على تتر نسر الصعيد المغرب اليوم يبرز كواليس الخلاف بين درة ووفاء عامر على تتر نسر الصعيد



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:17 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج القوس

GMT 07:43 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

صحافي بريطاني يكشف درسين قيّمين عن التقاليد اليابانية

GMT 06:32 2017 الأربعاء ,22 آذار/ مارس

مجرد درس مغربي آخر !

GMT 10:24 2017 الإثنين ,25 أيلول / سبتمبر

ثيلان بلونداو تخطف القلوب في أسبوع موضة ميلانو

GMT 10:11 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

الغموض يلفّ وفاة شقيقتيْن بمدينة "أولاد تايمة‬"

GMT 12:00 2020 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

واجهي خيانة زوجك بـ "اتيكيت" خاص

GMT 01:04 2020 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

اتحاد الكرة يفصل في قصة اعتذار الرجاء خلال أيام

GMT 00:34 2020 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

البنتاغون يحدد مصدر الهجمات على "عين الأسد"

GMT 10:01 2019 السبت ,04 أيار / مايو

توقعات أحوال الطقس في المغرب اليوم السبت

GMT 20:17 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولي أيوب الكعبي يغيب عن مباراة المغرب والكاميرون

GMT 04:52 2018 الأربعاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

توقيف قيادي في حركة "نداء تونس" مطلوب بمذكرات تفتيش

GMT 03:22 2018 السبت ,30 حزيران / يونيو

بئر مسموم يهدد حياة السكان في شيشاوة

GMT 00:05 2018 الجمعة ,30 آذار/ مارس

ماذا تبقى من تجربة التناوب؟

GMT 12:48 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

حمزة الصنهاجي سعيدًا بانضمامه إلى الدفاع الجديدي

GMT 02:31 2016 الثلاثاء ,19 تموز / يوليو

قنديل بلوشي فنانة انتهت حياتها بشكل مأساوي جدًا

GMT 16:22 2012 الثلاثاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

هل يفعلها زويل ؟؟
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
Libya Today News
Libya Today
Salah Eldain Street
Hay Al-Zouhour
Tripoli
Tripoli, Tripoli District, 218 Libya