رانيا فريد شوقي يكشف أسباب عدم تقديم أية مسرحيات رعب في مصر
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

الباحثون يتمنون أن تكون القاهرة رائدة في هذا المجال المميّز

رانيا فريد شوقي يكشف أسباب عدم تقديم أية مسرحيات رعب في مصر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - رانيا فريد شوقي يكشف أسباب عدم تقديم أية مسرحيات رعب في مصر

رانيا فريد شوقي
القاهرة - محمد عمار

كشف الكاتب الصحافي بهاء جلال، عن أسباب عدم تقديم أية مسرحيات رعب في مصر، مشيرًا إلى أنّه لا يوجد من يهديه تفكيره لهذه الفكرة وإن كانت جديدة، وأنه يتمنى أن تكون مصر رائدة في هذا المجال مثلما كانت رائدة في عدة مجالات فنية كالسينما والدراما.

وأوضح الفنان الكبير حسين فهمي، أن هناك مجموعة من التجارب المسرحية الجيدة في هذا المجال منها "حواء الساعة 12" التي قام بها الفنان الراحل فؤاد المهندس عام 1968، وأخرجها الراحل عبد المنعم مدبولي وهناك مسرحية "الحادثة" للفنانة عبلة كامل وكلها محاولات ناجحة، مشيرًا إلى أنّه بالفعل لم يكن هناك محاولة صريحة من عمل مسرحية رعب، ويرجع هذا لعده ظروف أولا عدم تحمس أي جهة إنتاج لإنتاج مثل هذه الأعمال وعدم وجود كتابة صريحة في هذا المجال على الرغم أن شكسبير كانت بدايته في مسرحيات تحمل طابع التشويق مثل مسرحية هاملت لذلك نحن في حاجة إلى أفكار شبابية جديدة تبدع في هذا المجال ..

وتحدثت الفنانة رانيا فريد شوقي، على أنه من الممكن تنفيذ مثل هذا المشروع تحت رعاية وزارة الثقافة والبيت الفني للمسرح وتبدأ الفكرة بعمل مسابقة في هذا المجال وإختيار أفضل النصوص وتقديمها مشيرة إلى أن الدولة في إستطاعتها أن تنتج مثل هذه الأعمال، أما الناقد فتحي العشري فأوضح أنه من الممكن أن يتم إنتاج مسرحية رعب بشرط أن يكون هناك بها تكنيك سينمائي مع مسرحي بحيث يظهر العمل بشكل متكامل مختتمًا أنه إذا نجحت مصر في عمل مثل هذه المسرحيات ستكون رائدة فيه وهي قادرة على ذلك.

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رانيا فريد شوقي يكشف أسباب عدم تقديم أية مسرحيات رعب في مصر رانيا فريد شوقي يكشف أسباب عدم تقديم أية مسرحيات رعب في مصر



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:17 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج القوس

GMT 07:43 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

صحافي بريطاني يكشف درسين قيّمين عن التقاليد اليابانية

GMT 06:32 2017 الأربعاء ,22 آذار/ مارس

مجرد درس مغربي آخر !

GMT 10:24 2017 الإثنين ,25 أيلول / سبتمبر

ثيلان بلونداو تخطف القلوب في أسبوع موضة ميلانو

GMT 10:11 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

الغموض يلفّ وفاة شقيقتيْن بمدينة "أولاد تايمة‬"

GMT 12:00 2020 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

واجهي خيانة زوجك بـ "اتيكيت" خاص

GMT 01:04 2020 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

اتحاد الكرة يفصل في قصة اعتذار الرجاء خلال أيام

GMT 00:34 2020 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

البنتاغون يحدد مصدر الهجمات على "عين الأسد"

GMT 10:01 2019 السبت ,04 أيار / مايو

توقعات أحوال الطقس في المغرب اليوم السبت

GMT 20:17 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولي أيوب الكعبي يغيب عن مباراة المغرب والكاميرون

GMT 04:52 2018 الأربعاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

توقيف قيادي في حركة "نداء تونس" مطلوب بمذكرات تفتيش

GMT 03:22 2018 السبت ,30 حزيران / يونيو

بئر مسموم يهدد حياة السكان في شيشاوة

GMT 00:05 2018 الجمعة ,30 آذار/ مارس

ماذا تبقى من تجربة التناوب؟

GMT 12:48 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

حمزة الصنهاجي سعيدًا بانضمامه إلى الدفاع الجديدي

GMT 02:31 2016 الثلاثاء ,19 تموز / يوليو

قنديل بلوشي فنانة انتهت حياتها بشكل مأساوي جدًا

GMT 16:22 2012 الثلاثاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

هل يفعلها زويل ؟؟
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
Libya Today News
Libya Today
Salah Eldain Street
Hay Al-Zouhour
Tripoli
Tripoli, Tripoli District, 218 Libya