روايات عربية مُهمّة تتحوَّل إلى أعمال سينمائية مصرية خالدة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

مِن بينها "المُغتصبون" و"أنا لا أكذب ولكني أتجمَّل"

روايات عربية مُهمّة تتحوَّل إلى أعمال سينمائية مصرية خالدة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - روايات عربية مُهمّة تتحوَّل إلى أعمال سينمائية مصرية خالدة

روايات عربية تتحوَّل إلى أعمال سينمائية
القاهرة- محمد عمار

تحوَّلت مجموعة مِن القصص الحقيقية إلى أعمال أدبية كبيرة ثمّ انتقلت بدورها إلى أفلام سينمائية، وهذه الأعمال لا يعلم المُشاهد بأنها حقيقية وفي هذا التقرير نلقي الضوء على بعضها.

اللص والكلاب
تعدّ رواية مستوحاة للمجرم الذي قتل عام 1960 وكان اسمه محمود أمين سليمان الذي حاول قتل زوجته التي خانته، وتعاطف الناس معه بعد نشر قصته، وجذبت الأحداث الروائي الكبير نجيب محفوظ ليقوم بكتابة رواية بعنوان "اللص والكلاب" ليقوم ببطولتها الفنان شكري سرحان والفنانة شادية وينجح العمل، ويظل فيلم "اللص والكلاب" مِن أهم الأفلام الكلاسيكية في السينما المصرية.

أنا لا أكذب ولكني أتجمّل
رواية للأديب إحسان عبدالقدوس، وهي قصة حقيقية إذ قام الروائي الكبير الراحل إحسان عبدالقدوس باستقبال أحد الشباب صباح أحد الأيام يطلب منه مقابلته في مجلة "روزليوسف"، وقام الروائي بمقابلته وجلس معه ساعات طويلة يحكي له قصته من أنه يعيش في المقابر على الرغم من أنه معيد في الجامعة ويخجل من حاله ومن حياته ومن أهله، وجاء وهو مقرر أن ينتحر بعد أن تقدّم لفتاة ورفضته بسبب حياته الأسرية الفقيرة.

المغتصبون
فيلم قدّمه الراحل سعيد مرزوق وقامت به الفنانة ليلى علوي، ونجح الفيلم نجاحا كبيرا وهو عن قصة حقيقية لفتاة المعادي التي تم هتك عرضها وإغتصابها يوما كاملا، وهذه الحادثة كان لها واقعها على مصر حيث تغلظت عقوبة الخطف والاغتصاب إلى الإعدام.
وهناك قائمة طويلة من الأعمال السينمائية التي كانت قصصا حقيقية نذكر منها "ريا وسكينة - سلطان - في بيتنا رجل - بين السماء والأرض".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

روايات عربية مُهمّة تتحوَّل إلى أعمال سينمائية مصرية خالدة روايات عربية مُهمّة تتحوَّل إلى أعمال سينمائية مصرية خالدة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:17 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج القوس

GMT 07:43 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

صحافي بريطاني يكشف درسين قيّمين عن التقاليد اليابانية

GMT 06:32 2017 الأربعاء ,22 آذار/ مارس

مجرد درس مغربي آخر !

GMT 10:24 2017 الإثنين ,25 أيلول / سبتمبر

ثيلان بلونداو تخطف القلوب في أسبوع موضة ميلانو

GMT 10:11 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

الغموض يلفّ وفاة شقيقتيْن بمدينة "أولاد تايمة‬"

GMT 12:00 2020 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

واجهي خيانة زوجك بـ "اتيكيت" خاص

GMT 01:04 2020 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

اتحاد الكرة يفصل في قصة اعتذار الرجاء خلال أيام

GMT 00:34 2020 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

البنتاغون يحدد مصدر الهجمات على "عين الأسد"

GMT 10:01 2019 السبت ,04 أيار / مايو

توقعات أحوال الطقس في المغرب اليوم السبت

GMT 20:17 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولي أيوب الكعبي يغيب عن مباراة المغرب والكاميرون

GMT 04:52 2018 الأربعاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

توقيف قيادي في حركة "نداء تونس" مطلوب بمذكرات تفتيش

GMT 03:22 2018 السبت ,30 حزيران / يونيو

بئر مسموم يهدد حياة السكان في شيشاوة

GMT 00:05 2018 الجمعة ,30 آذار/ مارس

ماذا تبقى من تجربة التناوب؟

GMT 12:48 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

حمزة الصنهاجي سعيدًا بانضمامه إلى الدفاع الجديدي

GMT 02:31 2016 الثلاثاء ,19 تموز / يوليو

قنديل بلوشي فنانة انتهت حياتها بشكل مأساوي جدًا

GMT 16:22 2012 الثلاثاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

هل يفعلها زويل ؟؟
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
Libya Today News
Libya Today
Salah Eldain Street
Hay Al-Zouhour
Tripoli
Tripoli, Tripoli District, 218 Libya