مجموعة من العلامات تدل على اقتراب ساعة الطرد من الوظيفة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

منها التقييم السيء والتحذيرات وتدهور العلاقة وفقدان الامتيازات

مجموعة من العلامات تدل على اقتراب ساعة الطرد من الوظيفة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مجموعة من العلامات تدل على اقتراب ساعة الطرد من الوظيفة

الطرد من وظيفتك
القاهرة - المغرب اليوم

يعتبر الطرد من وظيفتك أمر لا يمكن وصفه، فهو بمثابة الشبح الذي يطارد غالبية الموظفين في كل الأوقات، إلا أن الاعتماد على بعض العلامات قد يجعلك تستبق "ساعة طردك".

 تقييم سيء:

التقييم السلبي لا يعتبر عاملًا من عوامل الطرد، إلا أن حصولك على معدل سيء مرتين أو ثلاث أو أكثر، فهذا يعني أنك في ورطة حقيقية.

 إبقاؤك بعيدا:

في حال بات الحصول على معلومة ما داخل مؤسستك صعبا، أو كنت تُبعَد بطريقة أو أخرى عن الاجتماعات المهمة والإيميلات الرسمية، فيجب أن تفهم أنك أصبحت "دون أهمية".

 3- استحالة المهمة:

حين تناط لك المهمات "المستحيلة" التي لا يمكن أبدا إنجازها، فاعلم أن مدراءك يزرعون لك "الشوك" في طريقك، تمهيدا للخبر السيء.

 التحذيرات:

المدراء لا يحذرون كثيرا موظفيهم، لكن حين يفعلون ذلك أكثر من مرة، فيفضل أن تعيد مراجعة أوراقك.

 تدهور العلاقة:

من بين العلامات كذلك، نجد أن تدهور العلاقة مع مسؤولك المباشر أو مديرك يعني أن الأمور أصبحت تسوء.

 تقارير مفصلة:

التدقيق المفصل في تقارير وظيفتك، مثل إهدار الوقت أو تضخم النفقات، يشير إلى تراجع مستوى الثقة.

 مهمات قليلة:

مهمات كثيرة تلقى على عاتقك أمر إيجابي يؤكد ثقة المسؤولين في قدراتك، والعكس صحيح.

ثقافة الشركة:

يجب على الموظف أن يفهم ثقافة الشركة ومدرائها، وفي حال لم يقدر على مجاراتهم فذلك ينذر بالأسوأ.

فقدان الامتيازات:

حين تفقد بعض الميزات، مثل السفر إلى مهمات خارجية أو استبدال مكتبك بآخر ضيق أو حذف امتيازاتك المالية، فهذا يدل على أن صاحب العمل يستعد لإقالتك.

كل العيون عليك:

غالبا ما يتجنب المدراء الاحتكاك بشكل مباشر مع موظفيهم، لكن حين يفعلون ذلك، يقترح عليك الخبراء البدء بالبحث عن وظيفة جديدة.

 عدم الاهتمام:

التجاهل يعني عدم الاهتمام، وهو ما يدل على اقتراب "الساعة المشؤومة".

عدم الاعتراف:

إذا أنجزت "معجزة" ولم يعترف بها رئيسك، فيستحسن أن تسرع في جمع أغراض مكتبك قبل أن تسمع عبارة "أنت مطرود".

 الاقتطاع من الراتب:

إذا طُلب منك أن تأخذ إجازة أو لاحظت أنه تم الاقتطاع من راتبك دون وجه حق، فهناك ما يدعو للقلق.

 ابتعاد زملائك: عندما يبتعد زملاؤك عنك، فمن المحتمل أن يكونوا قد سمعوا خبرا "مقلقا" بشأن مستقبل وظيفتك

مسؤولون جدد:

يعتبر إلحاقك بقسم جديد ومسؤولين جدد (شباب) علامة وجيهة تدل على أنك "في خطر".

خطأ جسيم: حين تضع شركتك في ورطة كبيرة تضيّع عليها الملايين، فهذا يعني أنك تواجه "طردا مبكرا".

اللجوء مباشرة إلى مرؤوسيك: يقصد المدير بهذا التصرف أنك موظف "غير مرغوب فيه" بعد الآن.

 إهمال مقترحاتك: نقطة الإهمال تنطبق على نقطة التجاهل وعدم الاهتمام، وهو ما يؤكد بالملموس أن صوتك لم يعد "مسموعا".

 تسريح جماعي: حين تلاحظ تسريحا جماعيا لعدد من الموظفين، فلا حرج عليك أن تبدأ بقضم أظافرك.

 الشعور: "حدسك لا يخطئ"، طبّق هذه العبارة حين يخبرك عقلك الباطني أن "ساعة طردك" حانت.

 

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مجموعة من العلامات تدل على اقتراب ساعة الطرد من الوظيفة مجموعة من العلامات تدل على اقتراب ساعة الطرد من الوظيفة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 16:17 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"القوس" في كانون الأول 2019

GMT 12:12 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 11:21 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج الحوت

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 07:02 2016 الخميس ,28 إبريل / نيسان

هل أصبحت الصحافة خطرًا على الدوله؟

GMT 07:27 2016 الثلاثاء ,26 تموز / يوليو

أزمة «الاتحاد المغاربي»

GMT 12:23 2018 الثلاثاء ,24 إبريل / نيسان

سيدة تلد أربعة توائم دفعة واحدة في وجدة

GMT 02:46 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

نضال الشافعي سعيد بالمشاركة في مسلسل "الضاحك الباكي"

GMT 12:45 2017 الأحد ,24 كانون الأول / ديسمبر

مشاعر متفاوتة للفنانين خلال تصوير أعمالهم الدرامية

GMT 17:49 2017 الأحد ,10 كانون الأول / ديسمبر

خالد بوطيب يواصل تألقه في بطولة الدوري التركي

GMT 06:19 2016 الإثنين ,23 أيار / مايو

حين تكون حرية الصحافي سقفها الزنزانة

GMT 15:28 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الكنزات الفضافاضة من القطع المُفضلة لفصلي الخريف و الشتاء

GMT 13:21 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

BOUTIQUE GIZELLE تقدّم مجموعتها الجديدة لخريف 2017

GMT 19:40 2016 الإثنين ,15 شباط / فبراير

الكشف عن هوية مدرب المنتخب المغربي الجديد

GMT 01:48 2016 الثلاثاء ,26 إبريل / نيسان

رانيا عجمية تصنع بيض شم النسيم من عجينة السيراميك

GMT 16:13 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الدلو
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
Libya Today News
Libya Today
Salah Eldain Street
Hay Al-Zouhour
Tripoli
Tripoli, Tripoli District, 218 Libya