صحف عربية تُؤكِّد على أنّ ليبيا تعيش عبثًا غير مسبوقٍ
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

مع قُرب انتهاء مُهلة الأمم المتحدة لترحيل المرتزقة

صحف عربية تُؤكِّد على أنّ ليبيا تعيش عبثًا غير مسبوقٍ

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صحف عربية تُؤكِّد على أنّ ليبيا تعيش عبثًا غير مسبوقٍ

الصراع في ليبيا
طرابلس - ليبيا اليوم

أكّدت صحف عربية صادرة، أن ليبيا تعيش عبثا غير مسبوق مع قرب انتهاء مهلة الأمم المتحدة لترحيل المرتزقة، وأشارت تقارير إلى أن القاهرة تدرك سعي أنقرة والدوحة لعسكرة الصراع في ليبيا، وتعمل على منعهما من ذلك.

ونقلت صحيفة العرب اللندنية، عن الكاتب الحبيب الأسود قوله، إنه لا يزال هناك شهر واحد من مهلة الـ90 يوماً لإخراج القوات الأجنبية والمرتزقة من ليبيا، ولم يسمع أحد عن جندي أو مرتزق غادر في اتجاه بلاده، ليتم القول إن هناك تحركاً فعليّاً نحو الحل أو أن البعثة الأممية نجحت في فرض إرادة الأمم المتحدة ومجلس الأمن لتنفيذ الاتفاق الذي رعته، واعتبرته إنجازا تاريخيا".

ولفت الأسود إلى أن الثابت والمؤكد أن النظام التركي قرر تمديد وجوده العسكري في غرب ليبيا لمدة 18 شهراً أخرى، وداس بذلك على اتفاق جنيف، وأطاح بوعود المبعوثة الأممية لدى ليبيا بالإنابة ستيفاني ويليامز، وأسقط تفاؤل الأمين العام للمنتظم الأممي أنطونيو غوتيريش تحت أقدام مرتزق سوري في معسكر اليرموك أو سيدي بلال بطرابلس، وعبث بكل تلك البيانات التي رحبت فيها الدول والحكومات بالتوصل إلى الاتفاق النهائي على وقف إطلاق النار.

وأضاف أن هناك مخططا في عقول الأتراك والإخوان وبعض أمراء الحرب، يقضي باستغلال الوقت، وغلق منافذ الحل، وانتظار الفرصة للدفع نحو حرب جديدة، حيث يريد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان من خلاله بسط نفوذه على منابع النفط في الوسط والجنوب، والتمكين نهائياً للإخوان من مفاصل الدولة”.

ونقلت صحيفة الشرق اللبنانية عن الكاتب عماد الدين أديب قوله إنه رغم أن مصر لا تسعى لمواجهة عسكرية في ليبيا وتدعم الحل السياسي للصراع، إلا أنها تدرك أنّ تركيا وقطر تسعيان بكل ما أوتيتا من قوة لعسكرة الصراع.
ولفت أديب إلى أن العبث القطري التركي في ليبيا، محكوم بالفشل لأن “ليبيا مسألة أمن قومي مصري لأنها تمثل الحدود الغربية الملاصقة لمصر.
قـــد يهمــــــــك ايضـــــــًا:

المغرب يؤكد دعمه لجهود الأمم المتحدة والمجتمع الدولي في ليبيا
الأمم المتحدة تؤكّد أنّ الصراع المستمر في ليبيا أدى إلى تفاقم أزمة كورونا

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صحف عربية تُؤكِّد على أنّ ليبيا تعيش عبثًا غير مسبوقٍ صحف عربية تُؤكِّد على أنّ ليبيا تعيش عبثًا غير مسبوقٍ



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 12:12 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 23:16 2014 الأحد ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرفي على ماسك الذهب

GMT 16:02 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

جريندو أرقام قياسية وألقاب عدة مع الرجاء والمنتخب

GMT 21:00 2017 الثلاثاء ,04 تموز / يوليو

فشل مفاوضات إمبابى مع باريس سان جيرمان

GMT 07:43 2015 الإثنين ,23 آذار/ مارس

أقراص الكوسا والجبن

GMT 11:45 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الايام الأولى من الشهر

GMT 09:07 2020 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

تشيلسي يتأهل لدور الستة عشر في كأس الاتحاد الإنجليزي

GMT 06:19 2019 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

رودريجو يؤكد كنت أحلم باللعب بجوار كريستيانو رونالدو

GMT 14:02 2019 الثلاثاء ,21 أيار / مايو

يشبهنا صراع العروش

GMT 08:39 2018 الجمعة ,05 تشرين الأول / أكتوبر

تعديلات جديدة على البطاقات الوطنية المغربية في 2019

GMT 08:17 2018 الإثنين ,24 أيلول / سبتمبر

الدكتور علي جمعة يكشف عن كيفية فك السحر

GMT 07:17 2018 الثلاثاء ,04 أيلول / سبتمبر

أمسية رائعة داخل أشهر مطاعم برج العرب في دبي

GMT 07:38 2018 الإثنين ,23 تموز / يوليو

"سوني" تطلق نسخة من "PS4 Pro" بشعار "الرجل العنكبوت"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya