ضغوطات ومسؤوليات تنتظر  مولود الحوت خلال شهر كانون الأول
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

ضغوطات ومسؤوليات تنتظر مولود "الحوت" خلال شهر كانون الأول

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ضغوطات ومسؤوليات تنتظر  مولود

برج الحوت

مهنياً:بالرغم من الضغوطات والمسؤوليات المهمة التي تكشف نقاط ضعفك في حقل اختصاصك والتي تسلط الاضواء على مسؤوليات كثيرة تثير نقمتك كن صبورا ومثابرا لان الظروف ستختلف مع انتقال كوكب الحظ المشتري من مواجهة برجك من القوس بتاريخ 2 الى برج الجدي الصديق لينضم الى كواكب اخرى في موقع مريح في ابراج ترابية صديقة لك من الجدي والثور ترتاح و تكون التأثيرات الايجابية التي ترسلها الكواكب  الى حياتك غنية بمشاريعها واحداثها بنّاءة على صعيد العلاقات العامة والشخصية.فبانتظارك فرص مميزة تفتح لك ابواب الحوار والتفاهم والتصالح بالاضافة الى محاولات الكثيرين لإرضائك وللتقرب منك كل المواقع الفلكية جيدة لذلك تجد نفسك امام اشخاص يلفتون انتباهك لتقارب وجهات النظر او لكثرة القواسم المشتركة بينكم، وتتساءل عن السبب الذي منعك في السابق من الاهتمام لأمرك وكأنك تستيقظ من سبات عميق للمرة الاولى. تعيش هذا الشهر، وهذه الفترة تحديدًا، مرحلة اجتماعية جيدة وناشطة جدًا غنية بالمعارف الداعمة والوجوه الجديدة. وذلك يرتدّ عليك شعبية ودعمًا. رادع فلكياً لتحركاتك اذا درست خطواتك جيدًا وتحركت في الوقت المناسب. ولا تحصر ممارسة صلاحياتك، ولا تتردّد في توسيع دائرة نشاطاتك اذا سمحت لك الظروف بذلك. ينفعك العمل ضمن المجموعة وضمن المؤسسات والهيئات المتشبّعة. تكون الفترة الممتدة حتى تاريخ 21 اي قبل وصول الزهرة الى الدلو اي الى مواجهة مع برجك ناشطة وفعّالة، وتخدم مصالحك شرط التعاون مع الآخرين، تجد عندئذٍ من يقف الى جانبك ويدعم خطواتك. لن تكون وحيدًا، بل تظهر بعض المسؤوليات التي تتطلّب تعاطفًا مع الآخرين ودعمًا لهم. هذه هي معادلة الشهر: اعطِ لتأخذ.

عاطفياً: ان كوكب الزهرة، بالاضافة الى دعم الكواكب لك من برج الجدي، عاملان فلكيان مهمان يعزّزان استقرارك وتطلعاتك الشخصية. لا عذر لديك لعدم التفاهم مع الحبيب، فباستطاعتك التوصّل الى نتيحة داعمة ومرضية للطرفين، شرط التحلي بالهدوء والرصانة. انه شهر مناسب للتعارف. قد تلتقي من يسلب قلبك واهتمامك في اجتماع او مؤتمر او لقاء اجتماعي. للعازب قد تتحول صداقة الى حب متين او تلتقي بحبيب محتمل في مجال عملك او تتلقى دعوة ثم تعرف لقاء ثم رومنسية ساحرة. لكن رغم كل هذه الظروف الرومنسية يطلب منك كوكب الزهرة الذي ينتقل بتاريخ 20 الى مواجهة برجك من الدلو التروي وعدم التسرع باتخاذ اي قرار لانها ستكون فترة للدرس والتدقيق والانتظار ولا تعط ثقة عمياء لاشخاص لا تعرفهم.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ضغوطات ومسؤوليات تنتظر  مولود الحوت خلال شهر كانون الأول ضغوطات ومسؤوليات تنتظر  مولود الحوت خلال شهر كانون الأول



GMT 13:35 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

تنتظر مولود "الحوت " تحركات مهمة خلال شهر كانون الثاني

GMT 19:16 2019 الأحد ,01 أيلول / سبتمبر

تنتظرك أمور مهمة خلال هذا الشهر

GMT 12:40 2019 السبت ,01 حزيران / يونيو

تفرض عليك عوامل الكسوف والخسوف ضغوطات طارئة

GMT 11:49 2019 السبت ,01 حزيران / يونيو

المرونة مطلوبة خلال هذا الشهر

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 05:22 2015 الخميس ,08 كانون الثاني / يناير

نزهة العلوي تطرح تصاميم مميزة من القفطان الربيعي

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 00:06 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أجمل الديكورات المناسبة مع وجود نافورة مُميّزة في منزلك

GMT 03:09 2018 الأربعاء ,25 إبريل / نيسان

نصائح للتخلص من الحشرات في مطبخك

GMT 01:45 2018 الثلاثاء ,17 إبريل / نيسان

عاشور يكشف أن العدوان الثلاثي يهدف لإسقاط سورية

GMT 05:44 2018 الخميس ,08 شباط / فبراير

10 % نمو متوقع لمناولة البضائع في أبوظبي 2018

GMT 11:52 2018 الخميس ,11 كانون الثاني / يناير

جرائم "داعش" محفورة في شوارع الموصل رغم التحرير

GMT 03:24 2018 الخميس ,11 كانون الثاني / يناير

شذى حسون تُؤكّد سعيها إلى التجديد في الساحة الفنية

GMT 05:24 2015 الجمعة ,11 أيلول / سبتمبر

زنوبيا ملكة تدمر تشهد على جرائم "داعش" الوحشيّة

GMT 15:00 2016 الخميس ,28 كانون الثاني / يناير

تدشين مشروعات تنموية ذات صبغة اجتماعية في إقليم بركان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya