تدخل مرحلة إيجابية جدّاً في هذا الشهر
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

تدخل مرحلة إيجابية جدّاً في هذا الشهر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تدخل مرحلة إيجابية جدّاً في هذا الشهر

برج القوس

 مهنياً: تدخل مرحلة إيجابية جدّاً في هذا الشهر، مع وجود الشمس والمريخ في برج الميزان، إلى قافلة الكواكب التي قررّت أن تزيح عن كاهلك الأعباء الكثيرة. الزهرة وعطارد تشعر بهذا المناخ الإيجابي منذ أوائل الشهر، فتصطلح أوذاعك المهنية وتطلّ على عقد جديد أو على مناخ أكثر عذوبة في كلّ المجالات. حان الوقت لكي تبدأ رحلة موفقة وتقوم بالمساعي الناجحة وبالمفاوضات الهادفة. إنّ وجود عطارد إلى جانب الشمس في برج صديق هو الميزان، يوفّر لك فرصاً مناسبة ومفاجئة، وعرضاً مغرياً جدّاً واتفاقاً ربما على عمل جديد. تنقلب الأجواء هذه المرة لمصلحتك وتباشر بفترة من التعويض والشفاء، وإعادة تنظيم حياتك كما تحبّ وترغب. إنّ وجود الشمس في برج الميزان، يزيد حظوظك ويخفّف من الضغوطات. قد يعود شخص عن قرار أزعجك أو تُعرف مصالحة بعد فترة من الخصام.لكن يتبدل المشهد الفلكي في القسم الاخير من الشهر مع انتقال الشمس الى معاكسة برجك من العقرب فتكون فترة مقلقة ومتشنجة تسبب لك التوتر تكثر متطلبات الآخرين وقد يفرضون عليك وجهات نظرهم وآرائهم فتضطر للتكيف مع ظروف ليست سهلة. لكنك تنجح بفضل الليونة والمهارة التي تتمتع بهما. لا تنقصك الجرأة ولا الشطارة. أنت انيق وماهر في الحوار، سلس في النقاش ولطيف في المواجهة.بادر الى تجنيد كل طاقاتك ومواهبك لعبور الأزمات الطارئة بأقل ضرر وخسارة ممكنة. لا توجه اللوم إلى أحد ولا تتفوه بكلام جارح في فروة غضبك. حاول قدر الإمكان ضبط النفس وتهدئة الاعصاب.

عاطفياً: ستكون على موعد مع غرام ساحر أو تبني صداقة جديدة، وتحتفل بحدث عائلي سارّ وسط العائلة والمقرّبين. إنّ الجزء الاوّل من الشهر يشجّع على التعارف والخروج للقاء الناس والأصحاب، كما يسمح لك بالاختلاط بوجوه جذابة فتُغدق عليها بالنصائح وبالاهتمام. وسيسمح لك القدر بممارسة هواياتك المفضلة وبلعب دور ناشط في محيطك الاجتماعي والعائلي. قد تأخذ مبادرةً تلاقي صدى هامًّا فتجمع شمل العائلة أو تساهم في عقد مصالحة.لكن ابتداء من تاريخ 8 مع انتقال الزهرة الى العقرب اي الى مواجهة برجك حاول ان تخصص فترة من وقتك للاهتمام بمتطلبات العائلة فالجو ضاغط والمسؤولية كبيرة فلا تنشغل عن الحبيب بامور متنوعة كالعمل او الدراسة او حتى الامور اليومية لان الوضع العائلي متوتر وسوف يشهد جدالاً وخلافاً وقد تثير الحساسيات مع الشريك أو تتهمه بالبرودة وعدم التعاطف معك للعازب  كن حذرا في التعامل مع الحبيب واوضح كلامك منعا للوقوع ضحية الالتباسات.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تدخل مرحلة إيجابية جدّاً في هذا الشهر تدخل مرحلة إيجابية جدّاً في هذا الشهر



GMT 13:13 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

تنتظر مولود "القوس" أمور مهمة خلال شهر كانون الثاني

GMT 13:52 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

أحداث مميزة تنتظر مولود "القوس" خلال شهر كانون الأول

GMT 19:08 2019 الأحد ,01 أيلول / سبتمبر

يسجّل هذا الشهر أحداثاً فلكية شديدة التأثير

GMT 11:34 2019 السبت ,01 حزيران / يونيو

حركة بطيئة وحذر خلال هذا الشهر

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 14:23 2020 الأحد ,27 كانون الأول / ديسمبر

العوامل المسببة للأمراض العقلية تشمل الوراثة والضغوط

GMT 20:48 2015 الثلاثاء ,15 أيلول / سبتمبر

إنفينيتي الجديدة طراز FX35 ذات الدفع الرباعي

GMT 13:42 2014 الأربعاء ,09 تموز / يوليو

الكسكسي الليبي

GMT 12:44 2019 الأحد ,27 كانون الثاني / يناير

توقيف شخصين ينقبون عن الكنوز داخل ضريح في إقليم شيشاوة

GMT 21:29 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

ظهير "توتنهام" يُعبر عن سعادته بفوز فريقه على "آرسنال"

GMT 04:46 2018 الأربعاء ,11 تموز / يوليو

أحدث موديلات النظارات الطبية لصيف 2018

GMT 09:25 2018 الإثنين ,04 حزيران / يونيو

الفقهاء يؤكّدون أن الصلاة لا تجوز عن الميت
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya