تعيش أجواء ضاغطة خلال هذا الشهر
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

تعيش أجواء ضاغطة خلال هذا الشهر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تعيش أجواء ضاغطة خلال هذا الشهر

برج العذراء


 

مهنياً: بداية شهر ضاغط  ثقيل جداً فتشعر بتراجع في حياتك الاجتماعية والمهنية والعائلية بحيث  تتعرّض خلاله سمعتك وكفاءتك للتشويه أو لمحاولات التشكيك. تحت تاثير الكواكب المجتمعة في برج الاسد بالاضافة الى وجود القمر الجديد العملاق ايضا في  الاسد يوم 1  ما يجعلك تعيش اوقاتا ضعيفة فارغة من الطاقة والحماسة هدوء تراجع المطلوب اتخاذ الحيطة والحذر  من اجل معالجة اي اشكال قبل تفاقمه حاذر الحوادث والاوجاع والنزاعات العقيمة وعدم التسرع في اي مجال حتى لا تصطدم بالعراقيل الذي يسبب لك القلق والمتطلبات الشخصية تفشل احياناً في تقديم نتائج جيدة، الأمر الذي يعرّضك الى المزيد من الضغوط والحملات المسيئة. فقد تخسر رهاناً أو صفقة أو عرضاً مغرياً حاول ان تتخطى المسائل المزعجة يتوجب عليك التركيز جيداً ومضاعفة الجهود تفادياً لحصول أي فشل أو خيبة. وإن التحلي بالروح الرياضية والمهنية الكاملة سوف يسمح لك بإنجاز معظم ما هو مطلوب منك هذا الشهر. ويحذرك من الاهمال والتكاسل  حفف من حساسيتك الزائد وحافظ على صحتك وسلامتك على  تواضعك وهدوئك، فقد تصدمك بخبر أو تجبرك على التحرّك خارج روتينك المعتاد. لحسن الحظ سوف تختفي معظم الضغوط المذكورة مع وصول الشمس والزهرة والقمر العملاق الى برجك ابتداء من تاريخ 23 تساعدك الكواكب على تخطي المشاكل المحتملة وتسهل حياتك وتجد نفسك اكثر اطمئنانا وانضباطا  وستساعدك التاثيرات  الفلكية على تحديد المزيد من الاهداف ومن ثم العمل من اجل الوصول الى تحقيقها وبالتالي تشعر بتحسّن واضح وكبير بالمعنويات.كذلك سوف يدعمك الفلك ويمد لك يد المساعدة ويؤمن لك فرصا عديدة ومفيدة فلا تضع الوقنت ولا الفرص الثمينة.

عاطفياً: وصول كوكب الحب الزهرة الى الاسد لينضم الى الكواكب مجتمعة يحمل اليك القلق والتوتر  فتغمر حياتك الشخصية شكوك وانفعالات كثيرة فيبدو الطقس العاطفي غائماً قد تعيش التباساً وغموضاً وبعض البلبلة، كما الارتباك وعدم الوضوح. ويشير إلى بعض الهزّات على صعيد علاقة حميمة. هي أجواء متناقضة تعيشها الآن بحيث لا حلّ وسط ربما لا تفهم حركة الكواكب الآن وتستغرب هذه التناقضات التي تعيشها والتي تسبّب لك بعض الهزّات، فأنت برجٌ ترابي يحبّ الاستقرار ويكره المفاجآت والأمور الطارئة هذا لا يمنع انه ابتداء من تاريخ 23 مع وصول الشمس والزهرة الى برجك سوف تعيش معظم مواليد العذراء افراحا وانتعاشا وارتياحا قد يقعون في الغرام في هذه الفترة ويخفق قلبهم باتجاه شخصٍ غريب عن محيطهم، وقد يكتمون مشاعرهم بانتظار وقتٍ أفضل للإعلان عنه.

 

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعيش أجواء ضاغطة خلال هذا الشهر تعيش أجواء ضاغطة خلال هذا الشهر



GMT 13:00 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يسيطر على مولود "العذراء" التفاؤل خلال شهر كانون الثاني

GMT 13:46 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

أحداث سعيدة تسيطر على مولود "العذراء" خلال شهر كانون الأول

GMT 20:14 2019 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

يمكنك ابتداء من الآن أن تشقّ طريقك مطمئناً

GMT 19:00 2019 الأحد ,01 أيلول / سبتمبر

يكون الحظ الى جانبك ويعزّز قدراتك وحماستك

GMT 12:11 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تشير الظروف الفلكية الى حركة إيجابية ومثمرة

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 05:22 2015 الخميس ,08 كانون الثاني / يناير

نزهة العلوي تطرح تصاميم مميزة من القفطان الربيعي

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 00:06 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أجمل الديكورات المناسبة مع وجود نافورة مُميّزة في منزلك

GMT 03:09 2018 الأربعاء ,25 إبريل / نيسان

نصائح للتخلص من الحشرات في مطبخك

GMT 01:45 2018 الثلاثاء ,17 إبريل / نيسان

عاشور يكشف أن العدوان الثلاثي يهدف لإسقاط سورية

GMT 05:44 2018 الخميس ,08 شباط / فبراير

10 % نمو متوقع لمناولة البضائع في أبوظبي 2018

GMT 11:52 2018 الخميس ,11 كانون الثاني / يناير

جرائم "داعش" محفورة في شوارع الموصل رغم التحرير

GMT 03:24 2018 الخميس ,11 كانون الثاني / يناير

شذى حسون تُؤكّد سعيها إلى التجديد في الساحة الفنية

GMT 05:24 2015 الجمعة ,11 أيلول / سبتمبر

زنوبيا ملكة تدمر تشهد على جرائم "داعش" الوحشيّة

GMT 15:00 2016 الخميس ,28 كانون الثاني / يناير

تدشين مشروعات تنموية ذات صبغة اجتماعية في إقليم بركان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya