يسيطر عليك شعور بالتعب والإجهاد نظراً لضعف الفرص
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

يسيطر عليك شعور بالتعب والإجهاد نظراً لضعف الفرص

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - يسيطر عليك شعور بالتعب والإجهاد نظراً لضعف الفرص

برج الجوزاء

مهنياً: يسيطر عليك شعور بالتعب والإجهاد نظراً لضعف الفرص وفراغ الحظوظ الأمر الذي يسبب لك القلق وذلك في الأسابيع الثلاثة الأولى. قد تعيش فترة إرباك وفشل أو خسارةأو ربما تعرّض استقرار وظيفتك للمخاطر. حاذر من سوء تفاهم أو اصطدام بآراء الآخرين. قد تعاني مطلع الشهر من تأخير وخيبة وإحباط نظراً لموقع الشمس والكواكب مجتمعة في برج العذراء المواجه لبرجك فالركود هو سيد الموقف والكواكب تدعو الى عدم التسرع لأن النتيجة هي ذاتها لا جواب. وربما تكون بداية الشهر بطيئة وقليلة النفع وفارغة ومحبطة وسيبقى الجو هادئاً حتى تاريخ 22.  تتبدل الاوضاع الفلكية ويبدأ القسم الثاني من الشهر على نغمة جيدة ورابحة وينتهي بتقدم انفراجات وتغييرات مهمة جدا مع وصول الشمس الى برج الميزان الصديق  لتبدأ الامور بالتحسن فتدخل في محطة مهمة تستمر اربعة اسابيع ويعدك بآمالا كبيرة وبغد افضل فالاقدار تتغير وتبدا المعطيات بالتبدل لصالحك فتعيش مرحلة فلكية جديدة بحيث توسع دائرة التحركات والاتصالات والتحالفات وتنهال عليك المجاملات في هذا الشهر الذي يزيد من رونقك ويفتح أمامك آفاقاً جديدة فيعدك بحظوظ آتية وعلاقات أكثر استقراراً ونجاحا مهنيا وماليا تتوفر لك الفرص والاتصالات المفيدة،الايجابيات والحظوظ فلا تضيع الوقت الثمين استغل كل لحظة كي تحسن امورك ما يجعلك تطل على فترة مزدهرة، تحمل اليك نفوذًا وترقية او تقدّمًا في مجال الاعمال.

عاطفياً: ان مواجهة كوكب الحب في القسم الاول من الشهر من برج العذراء المواجه لبرجك الذي  قد تثير النزاعات في حياتك الزوجية فتعيش تناقضات وربما تعاني من مرض يخص احد الوالدين او الاولاد وتضطر الى الغاء مواعيد او سفر. قد تتدهور العلاقة مع الشريك وتصل الامور الى حافة الهاوية بسبب عدم التفاهم ما يجعل الاوضاع العاطفية والعائلية دقيقة جدا تسبب لك مواقف نزاعية فلا تقحم نفسك في مواقف صعبة وحاذر ان تجرح مشاعر من تحب تتبدل الاجواء العاطفية للافضل مع انتقال كوكب الزهرة الى برج الميزان الصديق يوم 14 فتتحرّر من الضغوط العائلية والعاطفية وتبدو في احلى حالاتك مستفيدا من الاجواء الرومنسية والسعادة والارتياح تحت تاثيرات كوكب الحب الذي يجعلك تعوض عن الوقت الضائع انها فترة التغيير والانتقال والتحسين والاسفار التي تساعدك على تمتين الروابط.   

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يسيطر عليك شعور بالتعب والإجهاد نظراً لضعف الفرص يسيطر عليك شعور بالتعب والإجهاد نظراً لضعف الفرص



GMT 12:43 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

ترتفع معنويات مولود "الجوزاء" خلال شهر كانون الثاني

GMT 13:28 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

التطلعات تسيطر على مولود "الجوزاء" خلال شهر كانون الأول

GMT 19:32 2019 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

تفتتح الشهر مع أيام من النجاح والوعود

GMT 11:59 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

من المتوقع أن تستمع بأوقات مميزة

GMT 11:13 2019 السبت ,01 حزيران / يونيو

شهر واعد مهنيًا وعاطفياً خلال هذا الشهر

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 20:51 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

العثور على دمية غريبة الشكل بها أعمال سحر في مديونة

GMT 14:36 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

الإعلامية داليا كريم تُكرّم الممثلة اللبنانية رينيه ديك

GMT 08:45 2018 الثلاثاء ,11 أيلول / سبتمبر

تعرف علي أهم أسباب هجرة الرسول إلى المدينة المنورة

GMT 05:04 2018 الجمعة ,07 أيلول / سبتمبر

حذاء الكاحل الأكثر رواجًا في موسم شتاء 2019

GMT 08:20 2018 الأحد ,02 أيلول / سبتمبر

بقعة حمراء بجسدك قد تشير إلى إصابتك بالسرطان

GMT 13:31 2018 الأربعاء ,21 آذار/ مارس

"WWE" يعلن عودة دانيال براين للحلبات مجددًا
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya