حظوظ كبيرة في انتظار مولود الحمل خلال شهر نوفمبر تشرين الثاني 2020
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

حظوظ كبيرة في انتظار مولود "الحمل" خلال شهر نوفمبر /تشرين الثاني 2020

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حظوظ كبيرة في انتظار مولود

برج الحمل

مهنياً:  يتحالف معظم الكواكب لدعمك ومساعدتك في هذا الشهر الواعد فترتاح بالإجمال لوجود كواكب كثيرة في برج القوس وهذا ما سنشهده هذا الشهر، إذ أنّ الزهرة والشمس كواكب تمرّ في برج القوس الناريّ  الصديق الذي يحمل إليك دائماً المفاجآت والعروض الجميلة، كما يولد مناخا جيدا من النجاح والانفتاح والحصول على ما تريد كما يحمل مفاجآت  ولقاءات واتصالات مزهرة كما سفرا مفاجئاً او عرضاَ مغرياً او اجتماعات غنية جداً ق يطرأ تغيير كبير وجذري على حياتك يتعلق بحياتك المهنية والشخصية وقد يعني انتقالا الى مرحلة جديدة او تبوءاً لمركز او ربحا مالياتحصل عليه وكذلك سوف تعيش فترات من الدهشة والمرح والتعاطي السليم مع المحيط،. تزول المسبّبات التي آلت إلى خسارة ما، أو عرقلة في مجالكِ الماليّ،و يشير إلى اتّصالات مهمّة وإلى لقاءات مع بعض السلطات التي تفيد أعمالكِ، ينتقل كوكب المريخ من مواجهة برجك من الميزان الى برج العقرب  اعتباراً من تاريخ 19 ، وهو موقع يناسبك جدّاً ويحثّك على العمل وكسر الحواجز التي تحول دون تقدّمك، كما أنّه يسرّع الخطى والمشاريع التي ربما تعرقلت في السابق، بحيث تجد الحلول لكلّ المشاكل المتراكمة. قد تحرق المراحل ، وتتقدّم ببعض الأفكار الممتازة، وكلّما تقدّمت من آخر الشهر تشعر بالتحسّن، خاصّة وإنّ مركور يدخل برج القوس بتاريخ 12، فيسيّر أعمالك واتّصالاتك أفضل من السابق، وقد تتلقّى خبراً ممتازاً في هذه الفترة أو يسقط حاجز ويزول مّن كان يسبّب لك المشاكل أو يحول دون تقدّمك. لا بدّ من الإشارة إلى أنّ مواليد العشرية الثالثة قد ينزعجون من تدخّل في شؤونهم أو من مفاجآت تطالهم أو أوضاع شائكة قد يمرّون بها، كفضح أمر أو مساءلة معيّنة أو محاسبة على أمر سابق. إذا كنت تعمل في المجال النفطيّ أو المائي، فإنّك تعرف تطوّراً مهمّاً في هذا الشهر، وربما تُقدم على سفر في الأيّام العشرة الأخيرة، أو تُتاح لك فرص مهمّة للقاء بعض الأوساط الفاعلة خارج بلادك، إذ إنّ الشركات الأجنبيّة قد تلعب دوراً مالياً ممتازاً أو تقدّم لك عرضاً في هذا الوقت. أما إذا كنت من القادة أو المسؤولين أو النافذين، فإنّ مسؤوليّات جديدة سوف تُلقى على عاتقك وتسعدك.

عاطفياً: قد يلعب الخارج دوراً أيضاً في حياتك العاطفيّة، فيستقطبكِ أحد الغرباء أو تلتقي الحبيب أثناء سفر ما، إنّ كوكب الزهرة موجود في القوس الناري الصديق ، ما يعني امتزاج الأمور العاطفيّة بالشؤون المهنيّة. قد يكون لك اتّصال مع أحد المسؤولين أو أصحاب السلطة وتلاقي الدعم ايضاً في علاقة عاطفيّة مع أحدهم. يكون النجاح حليفاً لك الآن، ولو أنّ الأمر يتطلّب عملاً كثيراً وجهداً ومساعي متنوّعة. إلّا أنّ الأجواء العاطفيّة فتبدو أقلّ وهجاً من الشهر الماضي، حتى ولو أشارت الكواكب إلى دعوات ولقاءات وتنقّلات حلوة في النصف الأوّل. أما النصف الثاني فقد يحمل بعض الهمّ بالنسبة لأحد الوالدين أو أحد المقرّبين. كذلك تتحدّث الكواكب عن لقاء مع حبيب قديم أو صديق ابتعدت عنه لفترة طويلة، وقد تفاجئك الصدف بلقائه، كذلك تستقطب أحد المعجبين أو إحدى المعجبات، أو ينال اهتمامك أحد الأشخاص الذي تلتقيه عن طريق الصدفة.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حظوظ كبيرة في انتظار مولود الحمل خلال شهر نوفمبر تشرين الثاني 2020 حظوظ كبيرة في انتظار مولود الحمل خلال شهر نوفمبر تشرين الثاني 2020



GMT 21:01 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

تجنب التواجد في الأماكن المتوترة أو التي تشهد مظاهر عنف

GMT 12:32 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تتراكم الهموم والمسؤوليات الكبيرة

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 14:28 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالعزلة وتحتاج الى من يرفع من معنوياتك

GMT 17:57 2020 الجمعة ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نادي التحدي يبرم عدة صفقات استعدادًا للدوري الليبي

GMT 21:00 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

ترامب ينشر خريطة دولة فلسطين وفقا لـ"صفقة القرن"

GMT 11:26 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

أسعار النفط ترتفع بسبب توقف خط أنابيب في بحر الشمال

GMT 02:55 2017 الأربعاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

مجتمع اليخوت الفاخرة مقصد أصحاب لثروات في موناكو

GMT 23:36 2017 السبت ,30 أيلول / سبتمبر

أجزاؤها أشيائي

GMT 15:10 2015 الإثنين ,02 شباط / فبراير

سلطة العدس

GMT 17:34 2012 الثلاثاء ,25 أيلول / سبتمبر

صوفيا فيرغارا في تصميم لزهير مراد

GMT 04:22 2016 الأربعاء ,13 كانون الثاني / يناير

ضريح القديس يهوذا وحصنه الشاهق يزيّنان جانسي الهندية

GMT 22:06 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

صلاح الدين بصير شبح أسود لحراس المرمى

GMT 15:09 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

إحباط سرقة سيارة لنقل الأموال في أيت أورير ضواحي مراكش
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
Libya Today News
Libya Today
Salah Eldain Street
Hay Al-Zouhour
Tripoli
Tripoli, Tripoli District, 218 Libya