تتراكم الهموم والمسؤوليات الكبيرة على مولود الحمل خلال شهر كانون الأول
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

تتراكم الهموم والمسؤوليات الكبيرة على مولود "الحمل" خلال شهر كانون الأول

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تتراكم الهموم والمسؤوليات الكبيرة على مولود

برج الحمل

مهنيًا: تتراكم الهموم والمسؤوليات الكبيرة هذا الشهر بسبب انتقال المشتري بتاريخ 2 الى مواجهة برجك من الجدي الذي ينضم الى زحل وبلوتون ما يجعلك تعيش الكثير من الضغوطات والمعاكسات المهنية والعائلية وتكون مرهقًا ليس بسبب عملك، بل بسبب الهموم الشخصية التي تلاحقك. من الضروري تنسيق الواجبات وتحديد الاولويات وعدم جرّ الهموم الى المكتب. تكون طباعك متقلبة فلا تعرّض نجاحاتك السابقة للزوال ولا تؤذ سمعتك الطيبة بالثرثرة او نقل الاشاعات.كما  تشير دلائل الفلك الى ازدياد في الضغوط، ربما من خلال واجبات اضافية، مشاكل في عقر دارك، ارهاق نفسي او تشاؤم، عليك مواجهة الحياة بأسلوب واقعي، فلا تقحم نفسك في مشاكل لا علاقة لك بها، ولا تتبرع بتقديم الخدمات والمساعدات ان التسرع في اتخاذ مواقف علنية وجريئة امر دقيق جدًا هذا  الشهر، لذلك من المستحسن عدم اتخاذ اي قرار تحت وطأة الضغوط او الغضب او الانفعال، ومن الضروري عدم السير ضد التيار لأن الامر يجرّ عليك عواقب صعبة وعداوات انت بغنى عنها حاليًا. مسائل متراكمة منذ فترة، وقد يسمح الجو الفلكي بظهورها هذه الفترة، لذلك عليك معالجتها بهدوء من دون إلقاء اللوم على احد او توجيه الاتهامات. الوضع العائلي او الشخصي يتطلب منك اهتمامًا ونضجًا في تحليل الامور وتفادي الازمات. وتجاهل الواجبات يزيد الامور تعقيدًا.قد تتعرّض لبعض المواجهات لكن لا داعي إلى القلق. تصرّف بموضوعية ومعرفة وافسح في المجال للحوار والنقاش البنّاء. وحده كوكب عطارد يساندك ابتداء من تاريخ 9 مع انتقاله الى برج القوس الناري الصديق يرافقك الحظ ويساعدك على تخطي العراقيل. تستوعب دروسك بسرعة وتتفاهم مع الاخرين بسهولة حتى المنافسين والخصوم، بل قد تعالج مسألة خصومة ما ليحل السلام والوئام بين الطرفين. تنعكس الايجابيات على الوضع المهني ايضًا.

عاطفيًا: او وجود كوكب الزهرة في الجدي في معاكسة برجك يتحدث عن بعض التشويش والارباك ويجعلك حائرافي خيارات لك تتعلق بحياتك العائلية والشخصية كما يحمل هذا الشهر بعض التوتّر وقد يعود السبب لتصرّف احد افراد العائلة او لبعض المشاكل العابرة. احذر تأزيم الوضع وتجنّب إطالة فترة العتب او الفتور. قد تتأزم الأمور اذا كانت العلاقة متقلبة، وقد تتعرّض بدورك لانتقاد جارح، ومن المستحسن ان تبرّد اعصابك قبل الانجراف وراء رد فعل تندم عليه.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تتراكم الهموم والمسؤوليات الكبيرة على مولود الحمل خلال شهر كانون الأول تتراكم الهموم والمسؤوليات الكبيرة على مولود الحمل خلال شهر كانون الأول



GMT 19:27 2019 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

تتقدّم بنخوة نحو أعمالك لكنّ الأجواء تحمل هرجاً ومرحاً

GMT 18:48 2019 الأحد ,01 أيلول / سبتمبر

لا تزال الاجواء العامة تخدم مصالحك

GMT 11:52 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تتراجع الحظوظ قليلا في القسم الاول من الشهر

GMT 11:04 2019 السبت ,01 حزيران / يونيو

حماسة ونجاح خلال هذا الشهر

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 14:28 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالعزلة وتحتاج الى من يرفع من معنوياتك

GMT 17:57 2020 الجمعة ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نادي التحدي يبرم عدة صفقات استعدادًا للدوري الليبي

GMT 21:00 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

ترامب ينشر خريطة دولة فلسطين وفقا لـ"صفقة القرن"

GMT 11:26 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

أسعار النفط ترتفع بسبب توقف خط أنابيب في بحر الشمال

GMT 02:55 2017 الأربعاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

مجتمع اليخوت الفاخرة مقصد أصحاب لثروات في موناكو

GMT 23:36 2017 السبت ,30 أيلول / سبتمبر

أجزاؤها أشيائي

GMT 15:10 2015 الإثنين ,02 شباط / فبراير

سلطة العدس

GMT 17:34 2012 الثلاثاء ,25 أيلول / سبتمبر

صوفيا فيرغارا في تصميم لزهير مراد

GMT 04:22 2016 الأربعاء ,13 كانون الثاني / يناير

ضريح القديس يهوذا وحصنه الشاهق يزيّنان جانسي الهندية

GMT 22:06 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

صلاح الدين بصير شبح أسود لحراس المرمى

GMT 15:09 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

إحباط سرقة سيارة لنقل الأموال في أيت أورير ضواحي مراكش
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
Libya Today News
Libya Today
Salah Eldain Street
Hay Al-Zouhour
Tripoli
Tripoli, Tripoli District, 218 Libya