صدور العدد ال82 من مجلة الدوحة لشهر أب الجاري
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

صدور العدد ال82 من مجلة الدوحة لشهر أب الجاري

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صدور العدد ال82 من مجلة الدوحة لشهر أب الجاري

مجلة الدوحة
الدوحة ـ قنا

صدر العدد الثاني والثمانون من مجلة الدوحة الصادرة عن وزارة الثقافة والفنون والتراث لشهر أغسطس الجاري متضمنا باقة من الأخبار والموضوعات الثقافية والابداعات المختلفة من عدة أقطار حول العالم ، إلى جانب الزوايا والأبواب الثابتة. 
وجاءت افتتاحية المجلة حول حركة الترجمة في البلاد العربية واقعها ومستقبلها حيث تعاني الترجمة من ضعف المستوى ويغلب عليها طابع الربح والتجارة، ولا ترقى إلى المستوى المأمول الذي يعي أهمّيّتها، ويقدّر دورها في التواصل الثقافي بين الأمم وتعزيز التعارف بين الحضارات وتطوير ثقافات الشعوب. 
ودعت المجلة في افتتاحيتها إلى وجود استراتيجية واضحة المعالم تحدِّد الأولويات، وتعالج المعوقات، وتضع المعايير لاختيار ما يُتَرجَم في ضوء احتياجاتنا الحقيقية، وبما يعكس رغبتنا في متابعة مستجدّات الحضارة الحديثة في كل مجالاتها مع اختيار المترجمين الأكفاء، وتهيئة كل الوسائل التي تعينهم على أداء مهمّتهم بكل دقّة وإحكام، كما يتطلَّب الأمر أيضا تنسيق جهود الترجمة، وعدم تضييع الوقت والجهد في أعمال فردية ضعيفة أو مؤسَّسية دون المستوى المطلوب. 
أما الملف الرئيسي للمجلة فجاء تحت عنوان //عالَم في حقيبة// جاء في مقدمته.. ككل صـيف، يُفـكِّر النـّاس في حـَزْمِ حقائبهم للسّفر، وقصد وجهة ما لقضاء عطلتهم السنويّة. وككل مرّة، سيتردّدون في اختيار الحقيبة الأنسب التي سيحملون، وماذا سيحملون فيها.. فالحقيبة تحوّلت من مجرد وسيلة لحـمـل الأغـراض إلى إكسسوار ضروري في حياة البعض، مُحدِّداً لمستواهم الاجتماعي، وعاملاً جوهرياً لفهم نفسيتهم، كما تعدَّدت معانيها أيضاً، بحسب سياقها، وموقعها في الجملة، وصارت لها مرادفات كثيرة. 
وقالت أيضا.. سنوات الخمسينيات، بَرَزَ مصطلح حاملو الحقائب كناية عن مناضلين فرنسيين وقفوا إلى جانب الثورة الجزائرية، ولاحقاً جاء مصطلح أغلق حقيبته كناية عن اعتزال اللاعب أو الفنان مجال نشاطه و هكذا تعدَّدت معاني الكلمة من مجال لآخر.. وتخصّص الدوحة في هذا العدد ملفاً كاملاً عن الحقيبة تقاربه مع مبدعين ومثقفين، من وجهات نظر مختلفة. 
وفي هذا الملف كتب كثير من كتاب المجلة وآخرون فالكاتب المغربي محمد بنيس كتب بعنوان "من حقيبة إلى حقيبة" فيما كتب مسعد أبو فجر بعنوان في الزنزانة حول حقائب المساجين وطريقة صنعها، وكتبت ياسمينة ابريهوم بعنوان "اختبارات نفسية" فيما جاء مقال الدكتور حسين محمود بعنوان "الجعبة" ليقارب بينها وبين الحقيبة. 
أما الكاتب عبدالقادر عبداللي فكتب عن حقيبة الزمن، وكتب عارف حمزة عن مأساة تعرضت لها أسرته على الحدود السورية التركية بعنوان رأيتُ حياتنا وقد حزمناها في حقيبتين كبيرتين، وكتب ستفانو بيني عن حقيبة الذكريات، وكتب علاء صادق بعنوان البداية استلام للشنطة والوداع إغلاق للحقيبة، أما الروائي أمير تاج السر فكتب "عن الحقيبة وحامليها" وكتب ايزابيلا كاميرا بعنوان "الحقيبة البيج". 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدور العدد ال82 من مجلة الدوحة لشهر أب الجاري صدور العدد ال82 من مجلة الدوحة لشهر أب الجاري



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 16:17 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"القوس" في كانون الأول 2019

GMT 12:12 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 11:21 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج الحوت

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 07:02 2016 الخميس ,28 إبريل / نيسان

هل أصبحت الصحافة خطرًا على الدوله؟

GMT 07:27 2016 الثلاثاء ,26 تموز / يوليو

أزمة «الاتحاد المغاربي»

GMT 12:23 2018 الثلاثاء ,24 إبريل / نيسان

سيدة تلد أربعة توائم دفعة واحدة في وجدة

GMT 02:46 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

نضال الشافعي سعيد بالمشاركة في مسلسل "الضاحك الباكي"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
Libya Today News
Libya Today
Salah Eldain Street
Hay Al-Zouhour
Tripoli
Tripoli, Tripoli District, 218 Libya