الذكاء الصناعي يُنقذ الآباء الجدد بفك شيفرات بكاء الرّضع
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

صمَّم العلماء خوارزمية يمكنها تمييز معاني الإشارات

الذكاء الصناعي يُنقذ الآباء الجدد بفك شيفرات بكاء الرّضع

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الذكاء الصناعي يُنقذ الآباء الجدد بفك شيفرات بكاء الرّضع

الذكاء الصناعي ينقذ الآباء الجدد بفك شيفرات بكاء الرضع
واشنطن - المغرب اليوم

يواجه معظم الآباء الجدد إحساسا بالإحباط عندما يتعلق الأمر بمحاولة معرفة سبب بكاء أطفالهم، إن كان بسبب الجوع أو الرطوبة أو المزاج أو الألم، ولحل هذه المشكلة طور العلماء نظام ذكاء صناعي يمكنه فك شيفرة صرخات الأطفال، وقد يكون هذا النظام الذي طوره فريق من معهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات (IEEE) والرابطة الصينية للأتمتة، أداة تغيير مطلقة للآباء والأمهات في المنزل، وكذلك لمرافق الرعاية الصحية.

ورغم أن صرخة كل طفل فريدة من نوعها فإنها تشترك في بعض السمات الشائعة والتي استخدمها الباحثون عند تدريب الذكاء الصناعي.

وقال الدكتور ليتشوان ليو، مؤلف الدراسة: "مثل لغة خاصة، هناك الكثير من المعلومات المتعلقة بالصحة في أصوات الصرخات المختلفة، وهذه الاختلافات بين الإشارات الصوتية تحمل في الواقع عدة معلومات. 

ويتم تمثيل هذه الاختلافات من خلال ميزات مختلفة لإشارات البكاء".

وصمم العلماء خوارزمية جديدة يمكنها تمييز معاني كل الإشارات، صرخة طبيعية أوغير طبيعية، حتى في البيئات الصاخبة.

وتعمل الخوارزمية على مختلف الأطفال، ما يعني أنه يمكن استخدامها ليس فقط من قبل الآباء، بل أيضا من قبل الأطباء لفهم معاني بكاء وصراخ الأطفال المرضى.

قد يهمك ايضا:

"فيسبوك" تعترف بإمكانية اختراق موظفيها لـ"حسابات المستخدمين"

عشيقة أغنى رجل في العالم تطلب الانفصال عن زوجها

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الذكاء الصناعي يُنقذ الآباء الجدد بفك شيفرات بكاء الرّضع الذكاء الصناعي يُنقذ الآباء الجدد بفك شيفرات بكاء الرّضع



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:17 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج القوس

GMT 07:43 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

صحافي بريطاني يكشف درسين قيّمين عن التقاليد اليابانية

GMT 06:32 2017 الأربعاء ,22 آذار/ مارس

مجرد درس مغربي آخر !

GMT 10:24 2017 الإثنين ,25 أيلول / سبتمبر

ثيلان بلونداو تخطف القلوب في أسبوع موضة ميلانو

GMT 10:11 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

الغموض يلفّ وفاة شقيقتيْن بمدينة "أولاد تايمة‬"

GMT 12:00 2020 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

واجهي خيانة زوجك بـ "اتيكيت" خاص

GMT 01:04 2020 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

اتحاد الكرة يفصل في قصة اعتذار الرجاء خلال أيام

GMT 00:34 2020 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

البنتاغون يحدد مصدر الهجمات على "عين الأسد"

GMT 10:01 2019 السبت ,04 أيار / مايو

توقعات أحوال الطقس في المغرب اليوم السبت

GMT 20:17 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولي أيوب الكعبي يغيب عن مباراة المغرب والكاميرون

GMT 04:52 2018 الأربعاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

توقيف قيادي في حركة "نداء تونس" مطلوب بمذكرات تفتيش

GMT 03:22 2018 السبت ,30 حزيران / يونيو

بئر مسموم يهدد حياة السكان في شيشاوة

GMT 00:05 2018 الجمعة ,30 آذار/ مارس

ماذا تبقى من تجربة التناوب؟

GMT 12:48 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

حمزة الصنهاجي سعيدًا بانضمامه إلى الدفاع الجديدي

GMT 02:31 2016 الثلاثاء ,19 تموز / يوليو

قنديل بلوشي فنانة انتهت حياتها بشكل مأساوي جدًا

GMT 16:22 2012 الثلاثاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

هل يفعلها زويل ؟؟
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
Libya Today News
Libya Today
Salah Eldain Street
Hay Al-Zouhour
Tripoli
Tripoli, Tripoli District, 218 Libya