تعرَّف على التاريخ المُلهم لملك الساعات رولكس
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

تعرَّف على التاريخ المُلهم لملك الساعات "رولكس"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تعرَّف على التاريخ المُلهم لملك الساعات

ساعه "رولكس Rolex" العلامة "الملك"
واشنطن - المغرب اليوم

تُعد "رولكس Rolex" العلامة "الملك"، ذات التاريخ الملهم، فهي الأشد تأثيراً، والأكثر شهرة، في ظل تهافت محبي الساعات على اقتنائها وجمعها.

وترى "فوربس" في "رولكس" القائد في معترك الساعات المعصمية الفخمة، وأنها العلامة الأثمن التي تكرس طاقاتها لتقنيات الصناعة وفنياتها، ما جعلها عنوانًا للدقة الكرونومترية المتناهية، والمهارة الحرفية الفائقة، والابتكارية التي تزاوج الأصالة بالحداثة، دون أن تغفل دورها في خدمات مجتمعية جليلة.

وصارت "رولكس" مضرب المثل في نتاج الصناعة السويسرية، رغم أن مولدها كان بريطانيًا على يد صانع الساعات الألماني "هانز ويلزدورف Hans Wilsdorf" مع البريطاني "ألفريد ديفيس Alfred Davis" عام 1905 في لندن، وتم تسجيلها باسمها الحالي في عام 1920 في جنيف.

وركزَّت على جودة الحركات وكانت الأولى في الحصول على الاعتماد السويسري لدقة الكرونومتر.

وابتكرت "رولكس" أول ساعة مقاومة للماء "1926"، وأول آلية في العالم ذات تعبئة ذاتية، مزودة بالدوار الدائم "1931"، وأول كرونومتر معصمي ذاتي التعبئة "1945"، وفي مطلع الخمسينات، طورت ساعات مهنية، تُستَخدم كأدوات، وتؤدي عدة وظائف تقنية تتخطى مجرد الإشارة إلى الوقت. كانت هذه الساعات موجهة للنشاطات الشاقة، كالغوص في أعماق البحار والطيران وتسلق الجبال والاستكشاف العلمي والمغامرات في ظلمة الكهوف وقطبيّ الكون.

اقرأ أيضًا:

ساعةٌ لمحبّي الكلاب وعاشقي الموضة بتوقيع "فيرساتشي"

وأطلقت في عام 1953 أول ساعة غوص مقاومة للماء حتى عمق 100 متر، ثم أول ساعة قادرة على  تحمل المجالات المغناطيسية حتى أكثر من 1000 جاوس، وأول ساعة تظهر توقيت منطقتين معًا.

فرادة وتميز

وتحرص مسيرة «رولكس» بالروح الابتكارية لها على تلبية احتياجات المجتمع، وأيضًا على أن تكون فريدة على شتى الأصعدة، فكافة أجزاء ساعاتها تقوم بتصنيعها بنفسها يدويًا دون أي تدخل خارجي، وتنفرد باستعمال الفولاذ 904L المقاوم للصدأ والذي يتميز بلمعانه الاستثنائي، وإطار سيراكروم من السيراميك شديد الصلابة.

وصارت العلامة الأولى في صنع الساعات التي تستخدم هذا النوع من الفولاذ في صناعة علب ساعاتها، في عام 1985، كما تمتلك مسبك معادن خاص بها، تقوم فيه بتحضير سبائك الذهب الوردي.

الأثمن قلبًا وقالبًا

"رولكس" مؤسسة غير ربحية، عائد بيع الساعات يتم توجيهه لدعم الأبحاث ودفع رواتب العاملين والأعمال الخيرية، ومبادرات تشجيع الموهوبين في المجال الفني عبر القارات والثقافات. وهي ضابط رسمي للوقت في سباق الفورمولا 1، وراع رسمي لبعض سباقات التنس واليخوت والفروسية والجولف، وحفل توزيع جوائز الأوسكار سنوياً، والعديد من الفعاليات الحيوية، في العام الماضي، أدرجتها "فوربس" في المرتبة الـ 71 على قائمة العلامات الأثمن في العالم، خاصة أن إحدى ساعاتها وتدعى Daytona بيعت مقابل 17,75 مليون دولار في نيويورك 2017.

وباتت "رولكس" وثيقة الصلة بالمشاهير والشخصيات الخيالية، لا سيما الجاسوس البريطاني جيمس بوند، وظهرت العلامة في أكثر من 100 فيلم سينمائي.

قد يهمك أيضًا:

"شوبارد" تعيد إحياء أول سوار لساعتها الرمزية

أجمل خواتم ناعمة لتزيّني أناملكِ بها وتضاعفي جاذبيّتكِ

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرَّف على التاريخ المُلهم لملك الساعات رولكس تعرَّف على التاريخ المُلهم لملك الساعات رولكس



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 14:17 2015 الأربعاء ,26 آب / أغسطس

نصائح جمالية لصاحبات العيون المبطنة

GMT 19:03 2015 الجمعة ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيروز تحتفل بعيد ميلاد الثمانين السبت

GMT 19:51 2015 الخميس ,22 تشرين الأول / أكتوبر

لكل ربة منزل لا تضعي هذه الأطعمة في الثلاجة

GMT 23:56 2017 الثلاثاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

200 شاحنة عسكرية أميركية لتدعيم الجيش المغربي

GMT 02:43 2015 الإثنين ,14 أيلول / سبتمبر

حلى الزبادي بالأوريو

GMT 02:16 2017 الجمعة ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

بريجيت ماكرون تظهر في حجاب حريري في الإمارات

GMT 15:32 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

تفاصيل جديدة في جريمة قتل أجنبيتيْن في إقليم الحوز

GMT 16:47 2018 السبت ,27 تشرين الأول / أكتوبر

الشرطة التركية تستعين بـ عفريت خاشقجى لإيجاد جثته
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya