حيل بسيطة لتكسبي ود حماتك
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

حيل بسيطة لتكسبي ود حماتك

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حيل بسيطة لتكسبي ود حماتك

حيل لتكسبي ود حماتك
القاهره-المغرب اليوم

تعاني الغديد من السيدات من صعوبة التعامل مع أمهات أزواجهن بعدد هام من الأسباب، لكن رغم تعدد الأسباب فالزوجة هي المطالبة بتلافي هذه المشكلات لأنها ستكون الطرف الوحيد الخاسر فيها، لذلك نقد لك سيدتي عدد من الحلول التي ستمكنك من تجاوز مثل هذه المشاكل الاجتماعية مع أهل زوجك خاصة، تابعي معنا:

    أسباب النزاعات مع الحماة

تتعدد أسباب المشاكل مع أم الزوج لكن أهمها على الإطلاق يتمثل في :

    الغيرة : تغار الكثير من الأمهات من زوجة ابنها لأنها تراها قد قامت فعليا بسرقته منها، وتتحول من مرحلة الفرح بزواج ابنها إلى مرحلة الخوف من أن ينساها ابنها ويهتم بزوجته التي أصبحت تمثل أسرته الجديد، لذلك تحاول الانتقاص منها أمام ابنها حتى يتذكر أفضالها عليه.

    المقارنة السلبية : تحب الأم لابنها السعادة والفرح وأن يحصل على أفضل الأشياء، ومنها الزوجة، لذلك تقوم دائما بإنشاء مقارنات بين زوجة ابنها وبقية الزوجات، وتبحث عن طرق إصلاح تلك العيوب عبر تقديم ملاحظات قد لا تروق للزوجة.

    الوحدة : بعد زواج الأبناء تجد الأمهات أنفسهن في حالة صعبة تطغى عليها الوحدة لذلك تصب جام غضبها على من أفقدوها أبناءها وكانوا سببا في بعدهم عنها، وفي العادة تحمل الأم زوجة ابنها المسؤولية الكاملة، حتى وإن كان الإبن غير بار بأمه، لأنها ترى أن من واجب زوجته نصحه.

    إثبات الذات : تسعى بعض السيدات إلى إضهار أنهن مازلن قادرات على القيام بأعمال المنزل، ويجدن أفضل مساحة لهن أمام أبنائهن، وتكون الزوجة هي محل المقارنة طبعا، الأمر الذي قد يثير حفيظة الزوجة.

    حيل لتجاوز المشاكل مع الحماة

    المعلم لا ينتقص من تلاميذه : إذا أردت أن تتجاوزي مشكلة المقارنة السلبية، فعليك أن تشعري حماتك بأنها مصدر معرفتك وأنك تتعلمين منها كل يوم، وبذلك ستصبح حماتك مطالبة بالدفاع عنك وحتى تبرير أخطائك، لأنك أصبحت أمام الجميع تلميذتها ومن سيوجه لك ملاحظة هو في الحقيقة يلاحظ على طريقة تعليم حماتك.

    الهدية السرية مفتاح القلوب : إذا أردت أن تحبك حماتك فعليك أن تقدمي لها هدايا في كل مرة، ليس شرطا أن تكون الهدايا باهضة الثمن، لكن عليها أن تكون من قلب صادق وأن تقدميها لها دون علم زوجك، حتى لا تشك حماتك أنك تقدمين لها الهدايا بهدف تسجيل نقاط عند زوجك.

    استشيريها في أغلب أمورك : طبعا توجد العديد من الأمور التي لا يمكنك استشارة حماتك فيها، لكن في بقية المواضيع استشيريها دائما وأشعريها أنك تضيعين دونها وأنك تحتاجين لها دائما وأنك واحدة من مسؤولياتها، وبذلك ستجد حماتك نفسها مسؤولة عن سعادتك، لأنها هي من أشارت عليك باتخاذ قرارات كثيرة في حياتك.

    كوني في صفها دائما : الأم هي الطرف الرابح دائما حتى وإن كانت مخطئة، لذلك لا تتحيزي لزوجك مطلقا وكوني دائما في صف الرابح، ولا تخالفيها في أبسط المواضيع، لأن الكثير من الاختلافات البسيطة قد تأتي بالكثير من الخلافات الحقيقية.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حيل بسيطة لتكسبي ود حماتك حيل بسيطة لتكسبي ود حماتك



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 09:08 2018 الأحد ,29 إبريل / نيسان

ابرز اهتمامات الصحف العراقية الاحد

GMT 17:21 2018 الثلاثاء ,31 تموز / يوليو

بدر بانون يمدد عقده مع الرجاء قبل الرحيل

GMT 19:03 2018 الثلاثاء ,08 أيار / مايو

امحمد فاخر يحذّر الجيش من التفريط في برحمة

GMT 13:07 2018 الإثنين ,16 إبريل / نيسان

حسبان يؤكد أنه ورث وضعية كارثية وأنه رهن الفريق

GMT 02:04 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

سلمى أبو ضيف تتعاقد على "بني يوسف" بطولة يسرا

GMT 15:57 2017 الأحد ,24 كانون الأول / ديسمبر

"مزيكا" تكشف عن ديو غنائي يجمع بين مجد القاسم وشقيقه

GMT 15:47 2016 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

فوائد الحمص لبناء العضلات والأنسجة السليمة

GMT 01:51 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

جماهير الفتح تطالب بدرع البطولة

GMT 11:33 2019 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يغادر المغرب باتجاه دولة إفريقية
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
Libya Today News
Libya Today
Salah Eldain Street
Hay Al-Zouhour
Tripoli
Tripoli, Tripoli District, 218 Libya