تونسيات حوامل جهاد النكاح  في سورية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

تونسيات حوامل جهاد النكاح في سورية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تونسيات حوامل جهاد النكاح  في سورية

طربلس - المغرب اليوم
تابعت الصحف العربية مجموعة من الملفات كان من أبرزها محاكمة سيف الإسلام القذافي، قضية التونسيات اللواتي عدن إلى بلادهن حوامل بعد جهاد النكاح في سورية، والسؤال الأهم الذي يدور حاليا في مصر، هل يترشح السيسي للرئاسة؟الشرق الأوسط تحت عنوان "سيف الإسلام يخشى اغتياله أو خطفه إذا نُقل للمحاكمة في طرابلس،" كتبت صحيفة الشرق الأوسط: "نقلت مصادر ليبية مطلعة عن سيف الإسلام النجل الثاني للعقيد الراحل معمر القذافي، أنه يخشى على حياته إذا ما تم نقله من محبسه الحالي في مدينة الزنتان الجبلية للمحاكمة في العاصمة الليبية طرابلس.. في الوقت الذي بدأت فيه محاكمة رموز نظام الرئيس السابق معمر القذافي في العاصمة."وكشفت المصادر، التي طلبت عدم تعريفها، النقاب عن أن نجل القذافي قال لحراسه، إنه قد يتعرض للقتل أو الخطف من جماعات مجهولة انتقاما منه على خلفية ما جرى خلال ثورة الشعب الليبي ضد نظام والده القذافي التي دعمها حلف الناتو في فبراير/ شباط عام 2011.إلى ذلك، علمت الشرق الأوسط أن خلافات غير معلنة وقعت بين وزارة العدل الليبية وقيادات في مدينة الزنتان التي يقع فيها سجن سيف الإسلام بسبب إصرار هذه القيادات على عدم نقله إلى خارج مدينة الزنتان. وقال مسؤول بارز في الزنتان إنه إذا تم نقله قد يقتل أو يخطف.. هذه ليست تكهنات.. ثمة من يحاولون ذلك بالفعل.. ليس من مصلحة هؤلاء أن تتم المحاكمة.الحياةوتحت عنوان "تونسيات يعدن الى بلادهن حوامل بعد جهاد النكاح في سوريا،" كتبت صحيفة الحياة: "أعلن وزير الداخلية التونسي لطفي بن جدو الخميس أن فتيات تونسيات سافرن الى سوريا تحت مسمّى جهاد النكاح عدن إلى تونس حوامل من أجانب يقاتلون الجيش النظامي السوري بدون تحديد عددهن."وقال الوزير خلال جلسة مساءلة أمام المجلس التأسيسي: "يتداول عليهن جنسياً عشرون وثلاثون ومائة مقاتل، ويرجعن إلينا يحملن ثمرة الاتصالات الجنسية باسم جهاد النكاح، ونحن ساكتون ومكتوفو الأيدي".وأضاف ان وزارة الداخلية منعت منذ آذار/مارس الماضي ستة آلاف تونسي من السفر الى سوريا واعتقلت 86 شخصاً كونوا شبكات لارسال الشبان التونسيين الى سوريا بهدف الجهاد. وتابع: "فوجئنا بمنظمات حقوقية تونسية تحتج على منع وزارة الداخلية تسفير مقاتلين الى سوريا."الغد الأردنيةوتحت عنوان "البنتاغون يعرض تدريب وتسليح معارضين سوريين،" كتبت صحيفة الغد الأردنية: "كشف مسؤولون في إدارة الرئيس الأميركي، باراك أوباما، مساء أمس الخميس، أن وزارة الدفاع، البنتاغون، وضعت على طاولة البحث خيار قيام قوات أميركية بتدريب وتجهيز وحدات من المقاتلين السوريين المعارضين لنظام الرئيس بشار الأسد."ويعني هذا الخيار، في حالة إذا ما تمت الموافقة عليه، تحولاً استراتيجياً في موقف الإدارة الأميركية حيال الصراع الدائر في سوريا منذ ما يزيد على عامين ونصف.وقال المسؤولون، الذين طلبوا عدم كشف هويتهم، إن المجموعات التي قد يتم تدريبها، بحال إقرار الخطة، ستكون من بين المجموعات التي توصف بأنها معتدلة، وستكون المرة الأولى التي يحتك فيها الجيش الأميركي مباشرة بمقاتلي المعارضة.الخليج الإماراتيةوتحت عنوان "سؤال الساعة في مصر: هل يترشح السيسي للرئاسة؟" كتبت صحيفة الخليج الإماراتية: "هل يترشح وزير الدفاع المصري عبد الفتاح السيسي للرئاسة؟ سؤال يتردد على كل الألسنة في مصر، لكن الرجل القوي في البلاد يلتزم الصمت . ورغم أن لجنة الخمسين التي شكلت لتعديل دستور 2012 لم تحدد بعد شكل النظام السياسي للبلاد وهل سيكون رئاسياً أم برلمانياً أم شبه رئاسي، فإن الصحف المصرية تفيض بالتكهنات والتحليلات حول ما إذا كان السيسي هو المرشح الأفضل للرئاسة خلال المرحلة الراهنة ."وعلى شبكة فيسبوك، ظهرت حملات تدعو لترشح السيسي الذي ترى فيه قطاعات واسعة من المصريين، منذ قراره عزل الرئيس محمد مرسي في الثالث من يونيو/حزيران، رجلاً حاسماً وقوياً يستطيع إخراج البلاد من حالة عدم الاستقرار التي تعانيها منذ ثورة 25 يناير/كانون الثاني 2011 في وجه نظام حسني مبارك .بل أن ثلاثة من أبرز مرشحي الرئاسة في الانتخابات الأخيرة عام 2012، حمدين صباحي وعمرو موسى وأحمد شفيق، أقروا بأن السيسي هو الأكثر شعبية في مصر الآن وأعلنوا أنهم لن يخوضوا غمار المنافسة إذا ما قرر الترشح
libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تونسيات حوامل جهاد النكاح  في سورية تونسيات حوامل جهاد النكاح  في سورية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:17 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج القوس

GMT 07:43 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

صحافي بريطاني يكشف درسين قيّمين عن التقاليد اليابانية

GMT 06:32 2017 الأربعاء ,22 آذار/ مارس

مجرد درس مغربي آخر !

GMT 10:24 2017 الإثنين ,25 أيلول / سبتمبر

ثيلان بلونداو تخطف القلوب في أسبوع موضة ميلانو

GMT 10:11 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

الغموض يلفّ وفاة شقيقتيْن بمدينة "أولاد تايمة‬"

GMT 12:00 2020 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

واجهي خيانة زوجك بـ "اتيكيت" خاص

GMT 01:04 2020 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

اتحاد الكرة يفصل في قصة اعتذار الرجاء خلال أيام

GMT 00:34 2020 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

البنتاغون يحدد مصدر الهجمات على "عين الأسد"

GMT 10:01 2019 السبت ,04 أيار / مايو

توقعات أحوال الطقس في المغرب اليوم السبت

GMT 20:17 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولي أيوب الكعبي يغيب عن مباراة المغرب والكاميرون
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
Libya Today News
Libya Today
Salah Eldain Street
Hay Al-Zouhour
Tripoli
Tripoli, Tripoli District, 218 Libya