الاعلامية ماجدة القاضي تحب العمل في التليفزيون المصري
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

الاعلامية ماجدة القاضي تحب العمل في التليفزيون المصري

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الاعلامية ماجدة القاضي تحب العمل في التليفزيون المصري

الإعلامية ماجدة القاضي
القاهرة ـ محمد عمار

كشفت الإعلامية ماجدة القاضي أنها تشعر بأن التليفزيون المصري بيتها بعد أن عملت فيه منذ بداية حياتها في قناة نايل للدراما موضحة أنها كانت تغطي المهرجانات السينمائية ولكنها تركت الدراما، واتجهت إلى نشرة الأخبار في قناة النايل للأخبار موضحة أنها عملت في العديد من التليفزيونات الأخرى قبل عودتها إلى بيتها التليفزيون.

وأوضحت ماجدة القاضي في حوار إلى "المغرب اليوم" أن الإعلامي الجيد عليه أن يحضر ما يقدمه حتى ولو كانت رسالة مسجلة مشيرة أنها عندما كانت تغطي مهرجانات السينما كانت تحضر الإسكريبت قبل استضافة النجوم وكانت تعمل بروفات كثيرة حتى يظهر عملها على أكمل وجه، موضحة أن الأمر مختلف عند الظهور على الهواء مباشرة فليس مسموح بالخطأ أبدًا لذلك تشعر كأن لديها امتحان مهم وصعب ولابد من اجتيازه بنجاح فهي تحضر كل الأمور وخاصة أسماء الضيوف التي تستضيفهم في قناة النايل للأخبار حيث تقدم النشرة الاقتصادية.

 وحول ثقافة الإعلامي المطلوبة في عمله أكدت أن الإعلامي عليه أن يقرأ دائمًا بصفة عامة لأنه من الممكن أن يطلب منه مهمة يؤديها في أي وقت وعليه أن يكون مستعدًا بهذه القراءات التي تقوم على تكوين ذاته وشخصيته أمام الكاميرا، وعن الأساتذة التي استفادت منهم أشارت أن هناك إعلاميين كبار أثروا في كل الأجيال ولا أحد يستطيع أن ينكر فضلهم مثل محمود سلطان وأحمد سمير وسميحة دحروج .

وأضافت ماجدة القاضي أن التليفزيون المصري هو من أهم التليفزيونات في المنطقة ويكفي أنه حتى الأن يضخ إعلاميين على مستوى عالي إلى مختلف القنوات الفضائية وهذا دليل على نجاحه. وحول قضاء وقت فراغها أوضحت أنها تحب القراءة وتمارس هواية الكتابة وخاصة كتابة القصص حيث طبعت مجموعة قصصية بعنوان "العابرون"، ومشغولة حاليًا بكتابة رواية أدبية استغرقت فيها 3 أعوام حتى الآن، موضحة أنها دائمًا تلعب وتجلس مع ابنها الوحيد الذي تعتبره حياتها، مؤكدة أنها تحب الخروج معه إلى البحر ورؤية القاهرة ليلًا واعتبرت أنه لا يوجد أجمل من مصر وشعبها ونيلها. وعن أحب الأكلات إلى قلبها أوضحت أنها تعشق السمك كثيرا وعن المطربات والمطربين التي تحب أن تسمعهم أوضحت أنها تحب فيروز وأم كلثوم.    

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الاعلامية ماجدة القاضي تحب العمل في التليفزيون المصري الاعلامية ماجدة القاضي تحب العمل في التليفزيون المصري



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 12:01 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

أعد النظر في طريقة تعاطيك مع الزملاء في العمل

GMT 19:20 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الجدي

GMT 01:46 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ماكرون وزوجته يتذكران ضحايا هجمات باريس في الذكرى الثانية

GMT 07:21 2017 الجمعة ,30 حزيران / يونيو

الفنانة سعيدة شرف تطل على جمهورها بدون ملحفة

GMT 17:33 2019 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

آينتراخت فرانكفورت يستعيد حارس مرماه بعد التعافي من الإصابة

GMT 14:10 2018 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

الداودي يعلن رسميًا عن تحديد سقف لأسعار المحروقات في المغرب

GMT 08:29 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

سعر نفط عُمان ينخفض الى 71.63 دولار أميركي الإثنين

GMT 14:16 2018 السبت ,01 أيلول / سبتمبر

متوسط أسعار الذهب اليوم في ليبيا بالدينار

GMT 08:46 2018 السبت ,14 تموز / يوليو

أطول جسر من الزجاج في العالم في هباي

GMT 19:47 2018 الثلاثاء ,26 حزيران / يونيو

اهتمامات الصحف الباكستانية الصادرة الاثنين

GMT 08:22 2018 الأحد ,17 حزيران / يونيو

فيلم مغربي ينافس في مهرجان بوخارست السينمائي
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya