سياراتأودي تمثل ثورة على الرؤية الخلفية
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

سيارات"أودي" تمثل ثورة على الرؤية الخلفية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - سيارات

سيارات"أودي"
برلين - المغرب اليوم

تكتب الكاميرات فصل النهاية للمرايا الخارجية في السيارات قريبًا, نظرًا لأنها توفر مجال رؤية أوسع، وهو ما ينعكس على السلامة، فضلًا عن قلة مقاومة السيارة للهواء عند استغنائها عن هذا الجزء الخارجي، وهو ما ينعكس على استهلاك السيارة من الوقود وقلة الانبعاثات الضارة.

يتطلع المصممون إلى المستقبل، لكن عندما يتحدث كبير مصممي "أودي",مارك ليشته عن الجيل القادم من E-Tron 
فإنه يعود بذاكرته إلى الماضي عندما كانت السيارة في بداياتها من دون مرايا..

 وتعتبر باكورة إنتاج "أودي" من السيارات الكهربائية  التي من المفترض ألا تقوم فقط بتعبيد الطريق نحو المستقبل، ولكنها تمثل ثورة على الرؤية الخلفية. 

ويقول ليشته إن هذا صحيح بالمعنى الحرفي , فعند تقديم السيارة الأولى لنا بأعدادٍ كبيرٍة ستظهر من دون المرايا، ومعتمدة بدلًا من ذلك على الكاميرات، وذلك في استكمال حديثه عن السيارة الكهربائية المنتمية لفئة الموديلات الرياضية متعددة الأغراض SUV، والتي ستشهد ظهورها في النصف الثاني من العام الجاري.

 واستجابت الشركة الألمانية لهذا الاتجاه، الذي ظل لفترة يظهر في السيارات الاختبارية وسيارات المعارض، بينما لم يظهر على الطرقات إلا في عددٍ محدودٍ من سيارات الإنتاج الصغير مثل "فولكس".

 فاغن XL1 وأوضح كلاوس بيشوف، رئيس قسم التصميم  في شركة" فولكس فاجن" الألمانية، أن ما يجعل هذه التقنية لم تنتشر حتى الآن يرجع  لأسباب عدة ، منها أن جودة نقل الصورة وشدة الضوء ظلت ضعيفة، فضلًا عن ارتفاع التكاليف بشكلٍ كبيرٍ.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سياراتأودي تمثل ثورة على الرؤية الخلفية سياراتأودي تمثل ثورة على الرؤية الخلفية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:27 2016 الأربعاء ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

دار الآداب تصدر رواية «ماء وملح» لسارة النمس

GMT 20:18 2019 السبت ,26 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي علي طريقة عمل بيض اسكتلندي

GMT 01:50 2017 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فنان عراقي يُجسّد ألوان الحرب ومآسيها في لوحاته الزيتية

GMT 04:48 2017 الجمعة ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

قواعد ملابس العمل التي يجب كسرها للتمتع بالأناقة والتنوع

GMT 04:39 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

فريق سيدات طائرة الأهلي يفوز على الصيد 3/صفر بالدوري المصري

GMT 17:28 2015 الجمعة ,30 كانون الثاني / يناير

جاموس بري يقتل أبناء "لبؤة" أمام عينها

GMT 16:39 2015 الأربعاء ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

محاضرة عن المياه في قصور الأندلس في فاس الخميس

GMT 14:36 2016 الجمعة ,23 أيلول / سبتمبر

طريقة عمل الملبن بالمكسرات

GMT 14:34 2015 السبت ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

حملة نظافة موسعة تشهدها أحياء متعددة في مدينة مراكش

GMT 11:06 2013 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ندوة عن "العلاقة بين الرواية والمجتمع"

GMT 02:57 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

توقيف شخص في طنجة للاشتباه في تورّطه بقضايا سرقات

GMT 20:22 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

منع أغاني شيرين عبد الوهاب في التلفزيون والإذاعة المصرية

GMT 01:40 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

الفنان أحمد عز يستعد لتصوير أحداث فيلم "يونس"

GMT 00:12 2016 الجمعة ,23 كانون الأول / ديسمبر

الوميض الصادر من بطن العنكبوت "ستراكني" يحير العلماء

GMT 12:55 2016 الأحد ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كتاب "يوما ما كنت من أهل الجن" يصدر قريبًا عن دار روافد

GMT 12:22 2016 الأربعاء ,12 تشرين الأول / أكتوبر

مقتل 7 على الأقل في قصف جوي ومدفعي على حي الفردوس في حلب
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya