باريس - المغرب اليوم
وجه المرشحون إلى الانتخابات التمهيدية لليسار الفرنسي انتقادات إلى نتائج الولاية الرئاسية للاشتراكي فرنسوا هولاند، باستثناء رئيس الوزراء السابق مانويل فالس، ما يظهر انقسام معسكرهم.
ففي أول مناظرة متلفزة دعيوا خلالها إلى وصف نتائج ولاية هولاند الرئاسية التي شهدت تراجعا قياسيا في شعبيته منذ انتخابه في عام 2012، عبرت غالبية المرحشين السبعة، وبينهم خمسة شخصيات كانوا وزراء في الحكومة، عن خيبة أملهم وإحباطهم.
وقال وزير الاقتصاد السابق إرنو مونتيبورغ الذي أعفي من مهامه في أغسطس 2014 لانتقاده انعطاف هولاند باتجاه الليبرالية، إن "من الصعب الدفاع" عن ولاية الرئيس الفرنسي.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر