محمد علي عقلية كاملة ومنظمة كبيرة وراء خروجي من أراب أيدول
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

محمد علي: عقلية كاملة ومنظمة كبيرة وراء خروجي من "أراب أيدول"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - محمد علي: عقلية كاملة ومنظمة كبيرة وراء خروجي من

تونس – درصاف اللموشي

أكد نجم البرنامج الغنائي "أراب أيدول" محمد علي أن خروجه المبكر من البرنامج سببه "عقلية كاملة ومنظمة كبيرة مرتبطة، فليس الأفضل من يبقى، لكن للحظ دور كبير في وصول المشترك للنهائي، بخاصة مع تقصير الحكومة التونسية والجمهور والإعلام"وأوضح " أن المشتركين الذي وصلوا إلى أدوار متقدمة لقوا دعماً كبيراً من النواحي كافة،  فالإعلام يركز عليهم ويبث أغانيهم، وحصلوا على دعم مادي من الحكومة، ومعنوي "، مشيرا إلى أنه لم يجد هذا الدعم من بلده وهو انعكس على دعم الجمهور الذي كان قليلا مقارنة ببقيه زملائه وحتى من خرج مبكرا مثله و ذكر " نحن لم يتصل بنا أحد و لم يدعمنا إلى الآن أحد رغم أنه من بين زملائنا من حصل على عمل وأقام حفلات ومن بدأ بتسجيل الأغاني بعد عودته، ووقع التعامل معه على أساس أنه نجم " أراب أيدول" حتى أنه اتصلت بهم رويدة عطية و محمد منير و ملحم زين" وعن الوضع السياسي المضطرب في تونس قال" ليس السبب حقيقي لأن الأوضاع في سورية وفلسطين ومصر والعراق أكثر سوء منا" واعتبر محمد علي أن راغب علامة أقرب الأساتذة له، حيث قدم له دعوة لحفلتين أقامهم في تونس وغنى معه فيهما على المسرح"ديو"، وأثنى كثيرا على قدراته الصوتية مباشرة في الحفل ولفت إلى " أن الأستاذة جميعهم كانوا قريبين من  المتسابقين، وأن فرق الإنتاج والأساتذة والمدربين تحسروا لخروجي، و قالوا بأنني نجم جيد و شرفت بلدي تونس"وعن علاقته بالمشتركين كشف أن " زملائي من المغرب العربي مثل أخواتي و كنا نمضي معظم الأوقات رفقة بعض، الفلسطيني محمد عساف و المصري محمد جمال بكوا لخروجي و تحسروا كثيرا، السورية فرح يوسف حزنت و توقعت وصولي إلى نصف النهائي"وبشأن مشاريعه المستقبلية يسعى محمد علي إلى جمع المال عبر الغناء في حفلات خاصة، مشيرا إلى أن ذلك من أجل أن يتمكن من إنتاج أغاني خاصة ويكون قادرا على مجابهة مشاكل الإنتاج نظرا لغياب الدعم الكافي وهو ما يجعل الفنان يتحمل تكاليف إنتاج أغانيه في تونس و عن رأيه بشأن تصريح زميلته زهور الشعري والتي أكدت أنه حال وجود فنان تونسي في لجنة التحكيم لما خرج محمد علي، أكد أنها على حق إذا نظرنا إلى قيام الفنانة نانسي عجرم باختيار لبناني وأحلام سعودي، فيما غلبت العاطفة في الاختيار، وكذلك اللجنة بنت آرائها على ما يتلقاه المشترك من دعم من بلده الأم وتوقع محمد علي فوز الفلسطيني محمد عساف باللقب و أن يكون معه محمد جمال و فرح في النهائي و أعتبر" كل الظروف تعمل لصالحه من بينها الدعم الحكومي والإعلامي والجماهيري الكبير، الذي يتلقاه يوميا و لقدرته على أداء جميع الألوان الغنائية".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد علي عقلية كاملة ومنظمة كبيرة وراء خروجي من أراب أيدول محمد علي عقلية كاملة ومنظمة كبيرة وراء خروجي من أراب أيدول



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:03 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الأيام الأولى من الشهر

GMT 08:24 2018 الثلاثاء ,18 أيلول / سبتمبر

أهم ما يميز السيارة الكهربائية هيونداي كونا EV

GMT 21:06 2016 الإثنين ,16 أيار / مايو

رجال بلا أخلاق والنساء يدفعن الثمن

GMT 13:16 2015 الخميس ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مكياج عيون الغزال

GMT 15:59 2017 السبت ,21 كانون الثاني / يناير

اختتام حفل تتويج ملكة جمال الأمازيغ لعام 2017

GMT 13:36 2016 الثلاثاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

"Weta" العملاقة أكبر حشرة على سطح الكرة الأرضية

GMT 15:54 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

عصابات خطيرة في المغرب تعيد بيع الدجاج الميت للمواطنين

GMT 08:06 2013 السبت ,21 أيلول / سبتمبر

شابه تتحول إلى بطلة في كمال الأجسام

GMT 04:52 2016 الثلاثاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

عبير الأنصاري تؤكد أن فستان صبا مبارك الأفضل

GMT 05:14 2019 الثلاثاء ,15 كانون الثاني / يناير

الرجل المغربي الخامس عربيًا و الـ40 عالميًا من حيث الوسامة

GMT 00:21 2019 الجمعة ,04 كانون الثاني / يناير

امرأة "الجدي" تسعى إلى إدارة منزلها بشكل حكيم
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya