المطرب العراقي هُمام يُؤكّد أنّ تقارب اللغة يُعزّز جمال السفر إلى البلدان العربية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أوضح أنّ مصر مِن أجمل مدن العالم ويحرص على زيارتها دائمًا

المطرب العراقي هُمام يُؤكّد أنّ تقارب اللغة يُعزّز جمال السفر إلى البلدان العربية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - المطرب العراقي هُمام يُؤكّد أنّ تقارب اللغة يُعزّز جمال السفر إلى البلدان العربية

المطرب العراقي هُمام
بغداد - المغرب اليوم

يعشق الفنان والمطرب العراقي هُمام، البلدان العربية، ولا يجد راحته إلا في الأماكن الناطقة باللغة العربية، والتي يستطيع فيها أن يتجوّل في دروبها بكل أريحية، دون مشاكل أو عوائق.
وتحدّث عن عشقه الأبدي لمدينة بغداد التي لا يتركها أبدا إلا بسبب حفلاته الغنائية أو سفريات العمل، وحبه لمصر التي عشقها منذ احترافه عالم الغناء، وقصص جولاته الفنية لأغلبية البلدان العربية: قال الفنان والمطرب العراقي هُمام: "آخر سفرية قمت بها كانت لمصر، خلال مشاركتي للمرة الثالثة في مهرجان الموسيقى العربية في القاهرة. ومهما تحدثت عن مدى عشقي لها فلن أوفيها حقها، فهي من أجمل بلدان العالم من وجهة نظري. يكفي استقبال شعبها للأجانب والعرب على حد سواء، وهو ما يجعلك تعشقها حتى قبل أن تزور آثارها ومعالمها التاريخية، لذلك أحرص كل عام على أن أزور القاهرة لمدة 3 أسابيع".

وأضاف: "أحرص خلال الوجود في مصر، على أن أمكث في فندق يطل على نهر النيل، فالنيل ليس مجرد نهر بالنسبة لي؛ لكنه يمثل لي عراقة وتاريخ مصر. وأتذكر في أول زيارة لي للقاهرة تعلقت بـ«أسدي قصر النيل» الشهيرين على أحد كباري وسط القاهرة، وصممت على أن التقط صوراً لي معهما". وبيّن: "خلال زيارتي الأولى للقاهرة زرت المعالم التاريخية، مثل الأهرامات وأبو الهول وبرج القاهرة. وفي الزيارة الثانية أصبحت عاشقاً لمنطقة الحسين وخان الخليلي، التي لا بد من أن أجلس على مقاهيها وأتذوق فيها المأكولات الشعبية المحلية؛ لكن هذا العام سيكون الأمر مختلفاً بالنسبة لي، لكوني أحضرت معي أهلي، وقررت أن أجري رحلة نهرية من القاهرة إلى أسوان. فمنذ سنوات طويلة وأنا أحلم بهذه الرحلة؛

لأن مدينة أسوان تتمتع بعدد كبير من المعابد والأماكن السياحية التي يفضلها دوماً السائح الأجنبي". واستطرد: "بالطبع بغداد هي أقرب المدن إلى قلبي؛ ليست لأنها المدينة التي ولدت بها؛ لكن من عاش فيها، وشاهد عراقتها وتاريخها، سيظل يفتخر بكونه واحداً منها. حتى في المظاهرات الأخيرة التي خرجت في الشوارع العراقية، أحببت أن أذهب إلى بغداد وأشارك في المظاهرات؛ لأنني ابن هذه المدينة التي كانت وستظل أهم المدن العربية، وأدعو الجميع لزيارتها، والدعاء لها بأن تعود كسابق عهدها، درة المدن العربية.. بيروت أيضاً مفضلة لدي، وأزورها دوماً، ففيها تشعر بأنك في المدينة العربية ذات الأصول الأوروبية، إلى حد أنك قد لا تشعر بأنها عربية. أجمل ما يميز جلستنا في بيروت السهر في المقاهي، ولا توجد دولة عربية لم أقم بزيارتها خلال مشواري الفني، فقد زُرت كافة البلدان الخليجية، بحكم عملي. ومن أجمل المُدن التي لم أكن أتوقع جمالها إلا بعد زيارتها، كانت الداخلة في المملكة المغربية،

ومدينة وهران في الجزائر، وأتمنى خلال السنوات المقبلة أن تزداد سفرياتي إلى دول شمال أفريقيا، ومن السفريات التي لا تنسى في حياتي، زيارتي لمدينة واشنطن، وأكثر ما شدني فيها النظام الصارم الذي يتبعه الشعب الأميركي فيها". وبيّن "ليست لدي أماكن مفضلة أتمنى السفر إليها؛ لكن لو خُيرت في أن أسافر إلى أماكن ليست عربية، فربما أفكر في دول أميركا الجنوبية، فهم أقرب في طباعهم للشعوب العربية، كما ليست لديهم مشكلات أو تعصب عرقي مثلما هو حاصل في أوروبا، ليست لدي أي مغامرات في السفر؛ لكن مشكلاتي دوماً تكون مع مدير أعمالي الذي يصاحبني في أغلب سفرياتي. فأحياناً ينسى أن يصطحب جواز سفره، أو ينسى موعد الطائرة، لنقضي ساعات في محاولات تغيير موعد الطائرة".

قد يهمك ايضا :

هَمام إبراهيم يشعل حفل افتتاح مهرجان "القفطان والملحفة" في المغرب

تعرف على أشهر وجهات السياحة العلاجية والاستشفائية في مصر

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المطرب العراقي هُمام يُؤكّد أنّ تقارب اللغة يُعزّز جمال السفر إلى البلدان العربية المطرب العراقي هُمام يُؤكّد أنّ تقارب اللغة يُعزّز جمال السفر إلى البلدان العربية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:55 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 09:38 2020 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

أخطاؤك واضحة جدّاً وقد تلفت أنظار المسؤولين

GMT 11:48 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 12:08 2019 الجمعة ,26 إبريل / نيسان

كيف نحمي أطفالنا من أخطار الانترنت ؟

GMT 10:51 2020 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

المحكمة تسقط التهمة عن سمية الخشاب

GMT 19:22 2019 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

تحديث واتساب الجديد يدعم ثلاث ميزات جديدة

GMT 20:55 2018 الأربعاء ,14 آذار/ مارس

أجمل إطلالات ربيعية للمحجبات لربيع وصيف 2018

GMT 03:15 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

الضياعُ في عينيّ رجل الجبل *

GMT 10:42 2020 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

طهران تنفي نية الرئيس حسن روحاني الاستقالة

GMT 13:08 2020 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

وفاة الكاتب محمد حسن خليفة في معرض الكتاب

GMT 20:27 2019 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

ماسك العسل والجزر لبشرة خالية من العيوب

GMT 02:54 2019 الأحد ,21 تموز / يوليو

طريقة تحضير الدجاج على الطريقة الايطالية

GMT 22:16 2019 الإثنين ,08 تموز / يوليو

لعبة ROME: Total War – Barbarian Invasion متاحة على أندرويد

GMT 00:45 2019 الإثنين ,10 حزيران / يونيو

أجمل وأفضل 10 أماكن سياحية عند السفر إلى السويد
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
Libya Today News
Libya Today
Salah Eldain Street
Hay Al-Zouhour
Tripoli
Tripoli, Tripoli District, 218 Libya