باسم ياخور لم يتمالك دموعه بعد الاستماع إلى رسالة شقيقتيه
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أكد أن أكثر ما يؤلمه أن أبنائهم لا يعرفون بعضهم

باسم ياخور لم يتمالك دموعه بعد الاستماع إلى رسالة شقيقتيه

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - باسم ياخور لم يتمالك دموعه بعد الاستماع إلى رسالة شقيقتيه

الفنان السوري باسم ياخور
دمشق - ليبيا اليوم

حلّ الفنان السوري باسم ياخور ضيفًا على برنامج "هذا أنا" المعروض على قناة "أبو ظبي"، وتحدّث عن علاقته بأختيه "ديما وداليا" اللتين وجهتا له رسالة أثناء تواجده في البرنامج، بعد سنوات طويلة من عدم لقائه بهما، وقد عبرت أخته ديما التي تتواجد في الولايات المتحدة عن شعورها بالفخر هي وأبنائها بنجاحات باسم ياخور فقالت: "حبيب قلبي باسم لا تتصور حجم اشتياقي لك، وأمنيتي أن نلتقي من جديد، أبنائي يصبحون سعداء بمجرد مشاهدتك على الشاشة، وإن شاء الله قريبا سوف نجتمع مع أطفالنا، وأبنائي فخورين بك، وأنا أيضا فخورة بكل نجاحاتك"، أما أخته داليا التي تتواجد في كندا فقالت في رسالتها: "باسم ليس فقط أخي بل هو صديق وسند، وانسان غالي كتير على قلبي سعيدة أنني استطعت أن اقابله في العام الماضي، وأتمنى أن نجتمع مرة أخرى قريبا".

ولم يتمالك باسم ياخور دموعه بعدما استمع إلى رسالة كل من أختيه وعبر عن حزنه لابتعادهما هذه السنوات الطويلة عنه بسبب ظروف العمل في الخارج فقال: "ديما أختي الأصغر مني تعيش في الولايات المتحدة الأمريكية منذ سنوات طويلة وهي متزوجة من دكتور جراح قلب ناجح جدا وهي مهندسة عمارة، ومنذ ما يقارب من 15 سنة وهي هناك، أما أختي داليا فهي تعيش في كندا ودرست الفرنسية وهي تعمل الآن في بنك مهم هناك، وأنا فخور بنجاح كل منهما وهما مصدر فخر بالنسبة لي".

باسم ياخور: "أكثر ما يؤلمني هو أن ابناءنا لا يعرفون بعضهم"
وكشف باسم ياخور عن أكثر ما يؤلمه بسبب ابتعاد أختيه عنه حيث أوضح أن ابنائهم لا يعرفون بعضهم بسبب هذه السنوات الطويلة من الغربة وعدم اللقاء وهذا ما يعد بالنسبة له مؤلم وغير قادر على تحمله فقال: "المؤلم بالنسبة لي بعيدا عن أي ظروف، انقطعنا عن بعض سنوات طويلة فأختي ديما منذ أكثر من 10 سنوات لم أراها، أما داليا فلم اراها منذ سنوات طويلة أيضا لكن العام الماضي تقابلنا في سوريا، والذي يعتبر مؤلم بشكل أكبر هو أن أبناءنا لا يعرفون بعضهم".

وتحدّ باسم ياخور كذلك عن معاناته مع الدراسة فقال: "لم أكن طالب شاطر او مجتهد في المدرسة بل طالب أقل من عادي، كنت أكره المدرسة بسبب قمع زملائي وبعض المعلمين، وكانت المدرسة بالنسبة لي كابوس بسبب تعرضي للتنمر فيها، لكن أحد المعلمين ساعدني في تطوير موهبتي في الكتابة والتمثيل".
قـــد يهمــــــــك ايضـــــــًا:

أحمد مجدي يكشف سبب غيابه عن مهرجان الجونة السينمائي
محمد كيلاني يكشف كواليس الجزء الثاني من مسلسل "الآنسة فرح"

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

باسم ياخور لم يتمالك دموعه بعد الاستماع إلى رسالة شقيقتيه باسم ياخور لم يتمالك دموعه بعد الاستماع إلى رسالة شقيقتيه



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 14:28 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالعزلة وتحتاج الى من يرفع من معنوياتك

GMT 17:57 2020 الجمعة ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نادي التحدي يبرم عدة صفقات استعدادًا للدوري الليبي

GMT 21:00 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

ترامب ينشر خريطة دولة فلسطين وفقا لـ"صفقة القرن"

GMT 11:26 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

أسعار النفط ترتفع بسبب توقف خط أنابيب في بحر الشمال

GMT 02:55 2017 الأربعاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

مجتمع اليخوت الفاخرة مقصد أصحاب لثروات في موناكو

GMT 23:36 2017 السبت ,30 أيلول / سبتمبر

أجزاؤها أشيائي

GMT 15:10 2015 الإثنين ,02 شباط / فبراير

سلطة العدس

GMT 17:34 2012 الثلاثاء ,25 أيلول / سبتمبر

صوفيا فيرغارا في تصميم لزهير مراد

GMT 04:22 2016 الأربعاء ,13 كانون الثاني / يناير

ضريح القديس يهوذا وحصنه الشاهق يزيّنان جانسي الهندية

GMT 22:06 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

صلاح الدين بصير شبح أسود لحراس المرمى

GMT 15:09 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

إحباط سرقة سيارة لنقل الأموال في أيت أورير ضواحي مراكش
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
Libya Today News
Libya Today
Salah Eldain Street
Hay Al-Zouhour
Tripoli
Tripoli, Tripoli District, 218 Libya