أحمد مالك يكشف تفاصيل مشاركته في الفيلم العالمي حارس الذهب
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

أكد أن أهم ما يُميزّ السينما العالمية هيكلة التنظيم ودقة الوقت

أحمد مالك يكشف تفاصيل مشاركته في الفيلم العالمي "حارس الذهب"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أحمد مالك يكشف تفاصيل مشاركته في الفيلم العالمي

الفنان المصري أحمد مالك
القاهرة - ليبيا اليوم

أكد الفنان المصري أحمد مالك، أن لديه أحلامًا كبيرة وآمالًا يتمنى تحقيقها، لكنه لا يزال في بداية مشواره الفني، وليس لديه خيارات كثيرة، حتى يطمع في التنوع والاختلاف، موضحًا في تصريحات صحافية أنه في خارج مصر لا يضعون اعتبارًا لتاريخ الفنان المحلي، لذلك فإنه بالنسبة لهم بدون أي رصيد، ولكنه في العموم محظوظ لأنه حصل في أول فيلم عالمي على دور كبير يصل إلى البطولة.

يذكر أن أحمد مالك، كان قد حقق نقلة فنية كبيرة بمشاركته في الفيلم العالمي الأسترالي "حارس الذهب"، والذي شارك في الدورة السابقة من مهرجان فينيسيا السينمائي، وشارك -أيضًا- في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة بمهرجان الجونة السينمائي في دورته الرابعة، ونال إشادات واسعة؛ كونه أول عمل عالمي لفنان مصري حديث.

وقال الفنان، إن أهم ما يميز السينما العالمية هو هيكلة التنظيم، ودقة الوقت والتنفيذ، ولكننا -أيضًا- متميزون في الكثير من النواحي الفنية، مثل السينما العالمية، ومن هذه الأشياء: المكياج، و التصوير، والغرافيك، ولدينا مواهب فريدة أقوى بكثير من الخارج.

وتابع بأنه لا يعرف الخطوات القادمة، بل يفكر في الحاضر ويركز فيه جدًا، ولا أحد يعلم ماذا يحمل القدر، وهو حاليًا بين الأعمال العربية ويحب أن يشارك بأفلام عالمية. وفي هذه الفترة يصور بعض الأعمال المصرية والعربية، منها مسلسل "نسل الأغراب" مع المخرج العزيز محمد سامي، ومسلسل "تحقيق" وكذلك مسلسل "نمرة 2".

ولفت أحمد مالك، إلى أنه درس 3 لغات حتى يمكنه تجسيد شخصية "حنيف" لأن هذه الشخصية مفترض أنها تتحدث 3 لغات: الأولى لغة لباتشو وهي لغة أفغانستان، وأما اللغة الثانية فهي لغة السكان الأصليين في أستراليا، فكل قبيلة في أستراليا لديها لغة خاصة بها، مشيرًا إلى أنهم كانوا يصورون في غرب أستراليا، واللغة الثالثة هي الإنجليزية وتحدث قليلًا من اللغة العربية.

وأوضح أن الفيلم يحكي عن قصة سقوط شاب أفغاني، يدعى "حنيف" بإحدى المناطق النائية بالصحراء، مع رجل غامض يسعى لسرقة الذهب، كما يتناول حالة التهافت على الذهب بأستراليا، والتي كانت ظهرت في تسعينيات القرن التاسع عشر.

كما يتحدث الفيلم عن العنصرية التي يتعرض لها الشرق الأوسط، رغم أن الفيلم يناقش فترة القرن الـ19. واهتم كثيرًا بدراسة الجانب التاريخي لهذه المرحلة من تاريخ أستراليا، واستعدّ نفسيًا، وبشكل جيد للجانب الإنساني للشخصية التي جسّدها
قـــد يهمــــــــك ايضـــــــًا:

مي عمر تبتدأ تصوير "نسل الأغراب" بطولة أحمد السقا وأمير كرارة
هالة صدقي لم تحسم بعد تواجدها في موسم دراما رمضان 2021

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد مالك يكشف تفاصيل مشاركته في الفيلم العالمي حارس الذهب أحمد مالك يكشف تفاصيل مشاركته في الفيلم العالمي حارس الذهب



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 22:46 2016 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

وزارة الشباب والرياضة المغربية تلغي قرار ترقية السكتيوي

GMT 02:01 2018 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

" ألوان الصيف" معرض تشكيلي بفنون الأحساء

GMT 05:16 2018 الخميس ,12 إبريل / نيسان

5 سيارات أسعارها تتجاوز الطائرات

GMT 04:38 2018 الأربعاء ,10 كانون الثاني / يناير

الرئيس الأميركي يطالب بتعزيز الأمن الحدودي في قانون الهجرة

GMT 05:16 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

الصين تستعمل الهواتف الذكية لمعرفة هوية الأشخاص

GMT 12:09 2017 الجمعة ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعيين مصطفى كشاف حكمًا لمباراة طنجة والدفاع الجديدي

GMT 21:40 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

تأهل براعم حسنية أغادير للدور الثالث من كأس عصبة سوس

GMT 21:20 2014 الإثنين ,29 كانون الأول / ديسمبر

طارق الخالدي يستعد لتصوير مسلسله الجديد "وصال"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya