تعليقات ساخرة تنهال على محمد عبده بعد تصريحه بأنّ الغناء الماجن حرام
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

أوضح أنّ أن أزمة "كورونا" كشف للجميع نعيم الأيام الجميلة

تعليقات ساخرة تنهال على محمد عبده بعد تصريحه بأنّ الغناء الماجن "حرام"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تعليقات ساخرة تنهال على محمد عبده بعد تصريحه بأنّ الغناء الماجن

الفنان الكبير محمد عبده
الرياض - ليبيا اليوم

قلب الفنان محمد عبده الرأي العام رأسا على عقب، بعد تصريحاته الأخيرة حول الغناء، حيث قال إن الغناء الماجن حرام.وأكد محمد عبده خلال لقاء عبر سكايب، ببرنامج التاسعة، الذي يقدمه الإعلامي وائل الإبراشي أنه يوافق رأي العلماء حول حرمة الغناء الماجن بحسب تعبيره. لتنهال التعليقات عبر وسائل التواصل الاجتماعي على تصريحات فنان العرب، بين مؤيد ومعارض، حيث استنكر البعض استخدامه لكلمة ماجن موضحين أنه لا داعي لأن يدخل في الإفتاء كونه ليس من أصحاب الاختصاص، بينما ذهب البعض الآخر للسخرية من "شطحات" محمد عبده المثيرة للاستغراب كعادته، إذ يستمر فنان العرب في إعطاء التصريحات النارية، وهي بين البينين فمن الممكن قراءتها أو سماعها على أنها زلة لسان، أو أنّها فرقعة إعلامية، وأكد البعض أن شطحات محمد عبده قد توقعه يوما ما في فخ لا يمكنه الخروج منه، وبعد توجيه الابراشي سؤالا له حول الحجر، قال الفنان محمد عبده، إنه متأقلم تماماً مع الحجر المنزلى بسبب جائحة فيروس كورونا.

وأوضح عبده، عبر القناة الأولى المصرية، أنه بطبيعة الحال الإنسان يفضل الجلوس في المنزل، وتابع: "أنا في الأصل إنسان بيتوتي ودائماً أحب اجلس في البيت.. الحاجة الوحيدة اللي نقصاني السفر لأني إنسان بحب السفر".
وأضاف عبده في اللقاء، أن أبناءه متواجدون في العاصمة الفرنسية باريس، ولذلك يحب السفر إليهم، وتابع: «وحتى لما بروح باريس بقعد في البيت.
وأكد أن وقت الأزمات كشف لنا نعيم الأيام الجميلة، وتابع: "الدنيا في الحلو والمر ولازم الناس زى ما بتشوف الحلو لازم تشوف المر".
ويُعتبر التصريح الأكثر شهرة، والذي لا يُنسى للفنان محمد عبده كان في بداية حياته الفنية، حين سُئل يومها عن رأيه في قيثارة الشرق أم كلثوم فقال إنَّ "لها مستقبلًا"، من هنا بدأت ما يسمى بـ"شطحات" محمد عبده.
يعد الفنان السعودي محمد عبده أحد أشهر وأنجح المطربين العرب، وعلى الرغم من أنَّ لديه أغاني تعد من أبرز ما أنتجه الفن السعودي، فإنه يعرف بتصريحاته غير الموفقة والمثيرة للجدل، وبتصرفاته التي من الممكن أن تجعله محطا للنقد.

قد يهمك ايضا:

محمد عبده يكشف سبب رفضه دخول أبنائه في المجال الفني

عمرو دياب يُقدّم باقة من أجمل أغانية في حفل كبير في المملكة العربية السعودية

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعليقات ساخرة تنهال على محمد عبده بعد تصريحه بأنّ الغناء الماجن حرام تعليقات ساخرة تنهال على محمد عبده بعد تصريحه بأنّ الغناء الماجن حرام



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 05:22 2015 الخميس ,08 كانون الثاني / يناير

نزهة العلوي تطرح تصاميم مميزة من القفطان الربيعي

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 00:06 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أجمل الديكورات المناسبة مع وجود نافورة مُميّزة في منزلك

GMT 03:09 2018 الأربعاء ,25 إبريل / نيسان

نصائح للتخلص من الحشرات في مطبخك

GMT 01:45 2018 الثلاثاء ,17 إبريل / نيسان

عاشور يكشف أن العدوان الثلاثي يهدف لإسقاط سورية

GMT 05:44 2018 الخميس ,08 شباط / فبراير

10 % نمو متوقع لمناولة البضائع في أبوظبي 2018

GMT 11:52 2018 الخميس ,11 كانون الثاني / يناير

جرائم "داعش" محفورة في شوارع الموصل رغم التحرير

GMT 03:24 2018 الخميس ,11 كانون الثاني / يناير

شذى حسون تُؤكّد سعيها إلى التجديد في الساحة الفنية

GMT 05:24 2015 الجمعة ,11 أيلول / سبتمبر

زنوبيا ملكة تدمر تشهد على جرائم "داعش" الوحشيّة

GMT 15:00 2016 الخميس ,28 كانون الثاني / يناير

تدشين مشروعات تنموية ذات صبغة اجتماعية في إقليم بركان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya